أصدر مجمع الفقه الإسلامي السوداني فتوى رسمية موضوعها “التحويل عن طريق بنكك” حول تحويل الأموال عبر التطبيقات الإلكترونية للبنوك، وخص المجمع بالذكر تطبيق “بنكك” التابع لبنك الخرطوم.
وقال مجمع الفقه أن التحويلات عبر تطبيق بنكك لها صورتان، الأولى أن تكون بين طرفين، والثانية أن تكون بين أكثر من طرفين مثل الحوالات المالية.
وفصّل المجمع في فتواه بأن يتم التحويل بطريقة “التقابض” بان يتم تسليم المال نقدا في الحال ويقوم الآخر بالتحويل في نفس الوقت، حتى لا يكون كربا “النسيئة” وفق فتوى المجمع. واشترطت الفتوى أيضا “التماثل” وهو ان لا يؤخذ مقابل عن التحويل، قليلا أو كثيرا، حتى لا يكون كربا “الفضل”.
وأباحت الفتوى، التي صدرت في الثالث عشر من يوليو أن يتم تحويل المال بين أكثر من طرفين بان يأتي شخص بالمال لشخص آخر ليحوله له إلى شخص ثالث، وأباحت أخذ العمولة بشرط أن يقوم المحول له بتسليم الشخص الثالث في نفس وقت التحويل الذي استلم فيه المال.
وحرّم مجمع الفقه الإسلامي طريقة منتشرة بين المتعاملين بهذه التطبيقات. ووفقا للفتوى فلا يجوز أن يقول خص لآخر (حوّل مبلغ كذا إلى فلان وأسلمك المبلغ في وقت لاحق) لأن هذا ربا “نسيئة” بحسب فتوى مجمع الفقه.
مجمع فقه شنو وخرابيط شنو هؤلاء الساقطين تجار الدين يريدون يفتون في كل حاجة سياسة وإقتصاد ومال وإجتماع وحيط المرأءة وماهو هذا الممجمع المشبوه واذا يقدم للبلد ، التعامل مع البنوك والأمور المصرفية لديها تخصص وناس درست جامعات وحضرت ماجستير ودكتوراة وكل واحد عامل فيها شيخ يفتي أكيد لم ينجح أكاديمياً فاختار أسهل الطرق للدخول للجامعة للدراسة النظرية في جزء عمى وبعدها يسعى لحية تيسية وينفخ أوداجه ويطلع في القنوات الفضائية بانه عامل وبعد إسبوع فقط تلقاه راكب لاندكروزر ويمتلك عامرة وشركات ومشاريع ويتاجر في العملة ؟؟؟!!!!!!!!!!!
فقط لا تقول مثل هذا الدين شامل وهذه المعاملات المصرفية مصدرها الشريعة الإسلامية كما يجب أن تعلم أن أكاديمي بحت إذا كنت تود معرفة ذلك وإن كنت أرى أيضآ تعليق في الفتوى من باب المعرفة اكثر
علشان كده الحلو بيطالب بدوله لا دينيه. مش كل واحد عامل رجل دين (لا رهبانية فى الإسلام) يتدخل فى ما لا يعنيه ويفسر حسب هواه .
هؤلاء الناس يعيشون خارج التأريخ و لذلك يجب منعهم من حشر أنزفهم في مثل هذه الأمور….
إتلهو جاتكم داهيه تخمكم بالجمله!! فتوة إيه فى القرن الواحد والعشرين لو كان فيكم خير امشوا الخلاوي الانشئتوها ودعمتوها بشوية (العيالاتيه) وخليتو وشنا فى الأرض وانا أجزم بآنكم الورثتم المنكرات للقائمين بآمرها مش ديل هم (شيوخ) المستقبل الحيفتوا فى كل شئ؟!! اقسم بالله الشياخه والفتوي فى زمنكم صار لا قيمة ولا مصداقيه وصرتم مجرد مسخ يسير على قدمين!!.