القبض على الفتاة ومشارك آخر في مقطع الـفيديو الفاضح
الخرطوم
ألقت قوة مشتركة من شرطة أمن المجتمع – الرئاسة – وقسم شرطة غرب الحارات، القبض على الفتاة الأجنبية المصورة في المقطع الفاضح الذي تداوله كثيرون عبر (الواتس آب). كما ألقت الشرطة القبض على بقية المشاركين في المقطع – ليصير عددهم خمسة – بجانب صاحب المنزل الذي صور فيه المقطع. وكشف مصدر رفيع أن التحري يتم مع المتهمين بقسم أمن المجتمع في المقرن، وقد اعترفوا بجرمهم، وقالوا إن الأمر تم إبان عطلة عيد الأضحى الماضي، حيث كان أصحاب المنزل الذي جرى فيه التصوير يقضون عطلة العيد مع أسرهم بالولايات، فانتهز (المتهم الأول) الفرصة وأحضر المجني عليها إلى المنزل، وهم طالبوه بالمشاركة في الأمر. هذا وأشارت التحريات الأولية إلى أن الفتاة المشاركة في المقطع أجنبية دخلت البلاد عن طريق التسلل بحثاً عن عمل، وعمرها لا يتجاوز العشرين، ومقيمة في منزل للأجنبيات..
– المجهر
يعني دعاره بموافقة الفتاة …
شي عجيب
دولة المشروع الحضاري قال
وماخفي اعظم
فوضى اجتماعية….ﻻتنسو الفوضى السياسة..واﻻقتصادية.الت تعيشها البﻻد…ونهاية هذه الفوضى معروف علي مر الزمان..الهم..ستركو و عفوك…
وين البلدوزر بتاع بورتسودان ؟ اخباره ايه؟
الحمد لله ,,, بعد دا باقى لينا حلايب ,, الفشقة خلاص إتحررت !!
هى البلد كلها “مغتصبة” ومستباحة ، بقت بس على المجموعة دى !!!
وبعدين كثير من اولاد وبنات “المسعولين” وكذلك اولاد “الذوات” من
اغنياء الغفلة (لصوص الدين) بيعملوا السبعة وذمتها وتم ضبط
حالات كثيرة، ولكن تدخل “فقه السترة” والجماعة باركوها.
دحين لو واحد من الشباب ديل (او حتى البت ذاتها) كان عندو
“ضهر ماكن” … كان فى كلام تانى. قال نظام عام قال!!!!
ظهر الفساد في البر و البحر بما كسبت أيدي الناس .. و الناس علي دين ملوكهم ..
“مصدر رفيع”!!!!!
ال اعادة صياغة الانسان السودانى … ال.
القضيه دي فيها حلقه مفقوده … الشغلانه كانت اغتصاب حسا بقت دعاره ؟؟؟ بعدين إذا جات بي رضاها مع واحد الباقين فرضوا عليها ممارسة الجنس … أنا لست قانوني ولا فقيه لكن القضيه عندها منحنين … يا ريت زول قانوني يوضح … سبحان الله حكمت ربنا بالغه .. ربنا سترهم لكن هم فضحوا أنفسهم واصبحت على رووءس الأشهاد … ربنا يستر علينا وعلي ولايانا وعلي أمة محمد صل الله عليه وسلم
اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهله الرقص فما بالكم إن كان راقصا يعنى خبراء الرقص الامريكان طلعوا فشوش فالبلدى يؤكل .
هناك فهم مغلوط من الجهات الاعلاميه بتناول اعراض الناس والخوض فى لجج حياتهم الشخصيه والتشهير بهم واسرهم ماذا جنينا نحن من اظهار معالم هده الجنحه على الملا ووضعها فى المانشيت الرئيس غير خواء النفس وتردي الضمير الانسانى فاتقوا ياهولاء والجمو اقلامكم واناملكم قبل افواهكم عن الخوض فى الاعراض حتى وان كانت عاريه .
اللهم عليكم بالبشير وزمرته الفاسدين الذين احالوا السودان وشبعه لركام واضح ، يا بشير لقد افسدتم الخلق والاخلاق ورملتم العباد وجعلوتهم متسولين لمتى يا يا ابلة الحيوانات تفهم آلا تقرا الجرائد آلا تسمع الناس آلا ترى ما يحدث في المجتمع السوداني لقد صارت الدعارة مهنة ها هو ما نراه اليوم وجيلنا وقع في الرزيلة اين دورك ايها الابلة ذلك هو التوجة الحضاري التي اعلنته لشعبنا الابي — اين تذهب من الله ومن معك من كلاب ………………
نعم اين رسالتك الوطنية لهذا الشعب المسكين اتجعلهم مثلما نسمع ونقرأ على الجرائم التي ترتكب اليوم— لم يصل الحال إلا في عهدكم الظالم فيا اخي اترك الحكم رحمة بنا وبهذا الشعب وإلا فستكون نهايتكم سيئة اجعلني لك من الناصحين اذهب بلجدك — وتاكد نهايتك ح تكون صعبة باذن الله وعقاب الله في انتظارك لا محالة ونسأله يطبق حكمه فيك اليوم قبل الغد ومن معك فاسدين .
وتاكد نهاية كل ظالم ستكون مثل صدام – القذافي وكيف كانت نهايتهم المريرة .
سودانير .. هبوط اضطراري ..
في أوآئل ستينيات القرن الماضي دشنت سودانير خطوط طيران لـ ( لندن – القاهرة – بيروت – الظهران – المنامة – جدة – عدن – أسمرة – أديس أبابا – عنتبي -إنجمينا).
في بداية السبعينيات .. أفتتحت خطوط جديدة لأسطولها ليصل مدن أفريقية (كانو – نيروبي – لاغوس) واسيا والشرق الأوسط (بغداد – دمشق – صنعاء – الرياض – أبوظبي – مسقط – الكويت) وأوروبا (لندن – باريس – فرانكفورت – روما – آثينا).
أما في 2014 .. بعد ربع قرن من حكم (الأنقاذ) نقرأ من عناوين صحف اليوم..
(سودانير في أحتفال بهيج تفتتح خط “الأبيض – الخرطوم”)
كسرة:-
وبي طيارات مؤجره كمان !!!
يا جماعة الموضوع ما بحتاج الضجة الكبيرة وهذه الاشياء كانت موجودة ولها بيوت معروفة على مسمع ومرأ والان في كثير من الدول يعتبروها حرية شخصية الجميع ونرجو من الاعلاميين والمنتفعين كف اقلامهم عن اعراض الناس والرقابة على الصحف نرجو ان تكون في مثل هذه الاشياء
والله يا جماعة الخير
الحكاية خربنا من كبارا بقيت على شلة مرهقين الله المستعان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النصيحة زمان وقت كانت في بيوت الراية الحمراء والاندايات كانت البلد معروف الفاحشة تمارس بقواعدوشروط وكان البيوت يرتاده ضعاف النفوس ويمارسون فعلتهم ويذهبون الي حيث اتوا ولم تكن هناك حوادث اغتصاب ولا جرائم جنسية بوحشية لان اصحاب النفوس الضعيفة كان يجدون ماينفسون فيه سمومهم وبكل سترة اما اليوم وبعد قدوم الانقاذ والاخوان المسمومون اصبحت الفاحشة متحركة واصحاب النفوس المريضة يبحوثون عنها في كل باحة يحاولون استغلال الفرصة لبث سمومهم
وين الامن الصارفين عليهو كل ميزانية الدولة ،،،، قالت دخلت بطريقة غير مشروعة ،،، للأسف حاميها حراميها ،،،، والشغلة دي كلها فبركة وتصوير من ناس الأمن انفسهم حتى يجدوا ما يلهون الصحافة والشعب عن ما هم أهم من ذلك قرابة الأربعة أشهر من الفعل ولم يظهر ألا الآن وفي هذا التوقيت بالذات وهي سلسلة من الحلقات بدأتها فاطمة صادق والقادم اشد فظاعة ،،، ولأن الاعلام بدء يتحدث عن الفاسد والمفسدين علنا وبالمستندات ولن يجدو مفرا من ذلك الا بمثل هذه التمثيليات والكتابات لتغيير وجهة الراي العام وجعله يتناقل مثل هذه الاشياء ولهم في ذلك وسائلهم المعروفة من اعلامي الضلال والمنفعة
ونسأل الله أن يضرب الظالمين بالظالمين ويحفظ بلادنا وشعبنا من كيد هذه الفئة الضالة المضلة المفسدة والفاسدة أخلاقيا.
يا ساب البلد
بعد التحية
المقطع مقزز وهو لا انساني اجمالا ناهيك عن معاييرنا السودانية الخاصة للأخلاق .
ما ورد في مقطع الفيديو زنى جماعي مكتمل الاركان , ولا يوجد ما يدل على أنه اغتصاب , لا توجد أي مقاومة ولا رفض من قبل الفتاة , والفتاة ظهرت مستلقية على ظهرها وفي يدها اليسرى موبايل في نفس اللحظة التي تمارس فيها الجنس مع احدهم وغير ممسك بها من أيا من المشاركين .
ما الذي يدل على أن ما حدث كان اغتصاب ؟
والله قالو شقي الحال البقع في القيدالاف عمليات زى دى بتقع في البلد يوميا
بس الناس ديل حظهم سئ
لكن حاجة عادية جدا والله
واذا فتشت على حاجات زى دي والله الواحد يجية ضغط ولا سكرى
مصايب بس قولو الله يستر على ولايانا
الله يكون في عونك يا بنت الناس … يادوب حتشوفي الاغتصاب الجد جد
ياجماعة في واحدة بغتصبوها ماتحاول حتى لو مجرد محاولة انها تقفل رجلينها ولا حتى تكورك ولا تمتعض ؟؟؟؟؟؟؟؟ الموضوع مافيهو اييييي اغتصاب … البنت دااااايره القصة عديييييييل …
عذرا اذا كان كلامي خادش للحياء
مساكين هؤلاء الشباب وما محظوظين..لأنو ما كانوا عارفين إنو الهاتف الذكي والواتساب حيجيب ليهم المشكلة دي،زمان كان الشباب قبل ظهورالهواتف الذكية والواتساب يرتكبون نفس الأعمال الفاضحة مع السودانيات وغير السودانيات،لكن ما في شخص بيصورهم ويرسل صورهم على الواتساب،إذا كان لابد من العقاب ففي رأيي أن الشخص الذي وضع الفيديو على الواتساب هو الذي يستحق العقاب أكثر من هؤلاء الفتية المساكين.
غايتو جنس ده ما شفنا