أهم الأخبار والمقالات
بالصور.. عبد الواحد يصل كاودا ويلتقي الحلو

الخرطوم: الراكوبة
وصل رئيس حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور مدينة “كاودا” فى زيارة تعتبر الأولى من نوعها.
وكان فى إستقباله “بلويرى” اليوم الاثنين، رئيس الحركة الشعبية، والقائد العام للجيش الشعبى لتحرير السودان القائد عبد العزيز.
وفور وصوله انخرط رئيس الحركة الشعبية ورئيس حركة جيش تحرير السودان فى إجتماع مغلق قبل مخاطبة قيادات الحركة الشعبية فى إجتماع مطول بقاعة الشهيد يوسف كوة.
في حين تستغرق عدة أيام، بينما تم تكوين لجان عمل مشتركة بين الطرفين.
هذه فاتحة خير للسلام امل ان تتوافق الرؤي لصالح السودان ونامل من حمدوك مباركتها
خير بتاع قلبك ؟
هؤلاء مثل باقي الحركات المسلحة ..ساهمت مع نظام البشير في تدمير دارفور و لا يرجي منها اي خير ..مسيطرين علي اغني المناطق ..لو تركوا الناس في حالهم ليزرعوا و يرعوا مواشيهم لانصلح الحال
عبدالواحد و الحلو تصورهم واحد ويتفقون فى كل شيئ و مطالبهم تكاد تكون واحدة, كان بالامكان دمج المفاوضات فى منبر واحد للوصول لحلول فى أقرب وقت ممكن.
بكون وصل من جوبا، يكون سلفاكير وصلو للحلو بهلكوبتر
شرطت عينا يا كمرد عبدالواحد..ليه فرنسا دي ما فيها ملابس كويسة ؟ جاي لابس لينا حاجات غريبة زي دي؟!!!!!!!!!!!!
دا تراث افريقي يا زول،
في ظروف الكورونا، هل دخل بتأشيرة دخول ؟ الملاحظ أنهم مرطبين وما عندهم شغله بالسلام .
لقاء السحاب ، مناضلون من الطراز الرفيع ، الحلو ونور صخرتي صمود، معا من اجل سلام حقيقي ودولة سودان جديد يسع الجميع
كانت فرصة مناسبة لتفجير مقر الاجتماع ليموت كل من زرع الفتنة و قتل و اغتصب اهل دارفور
لعنت الله عليكم اينما حللتم و نزلتم ولو كنت عندي سلطة لامرة قوة خاصة تقوم بتدمير مقر الاجتماع عليكم و لتنتهي فصول من الدمار و العمالة للغرب .
فعلاً الكيزان كانوا مدخلنكم في فتيل لكن جو الرعاع ديل عملوا منكم مناضلين .
تفجر أيه يا كوز , كيزانك اللصوص المجرمين عشرين سنة ما قدروا يدخلوا كاودا الصامدة, اختشوا و أدخلوا فى جحوركم يا كيزان.
اتلم التعيس على خائب الرجاء فلا يرجى منهم خيرا وكيف وصل هذا التعيس الى كاودا ومن نقله وعلى حساب من وهل للجنوب دور في ذلك ام تسهيل من حكومة القحاتة فهذا الجوز لا يرجى من ورائهم خيرا فهم اس البلاء في هذه البلد وهل اذا اختلف اي شخص مع حكومته يذهب ويعد جيش لمقاتلتها ويدعي النضال واذا هم بالفعل كان هدفهم اسقاط حكومة البشير لتسابقوا للقدوم للخرطوم وحلوا جيشهم بدون اي شروط الا اذا كانوا يريدون المناصب ووضع العراقيل
وجهان لعملة واحدة – كلهم عملاء والفقراء فى دافور و جنوب كرفان هم الذين يدفعون ثمن الخيانة
ديل كمان عملاء تخطط لهم كل من الإستخبارات الأمريكية و الفرنسية من خلال الجاسوس الأمريكي مدير برنامج الغذاء العالمي الذي يوفر لهم الإمدادات اللوجستية من غذاء و عتاد حربي و طائرات نقل لهدف مثل هدف فصل جنوب السودان.