والي غرب كردفان :سنلاحق المتورطين في أحداث (جبل الشايب)

أكد والي غرب كردفان رئيس لجنة الأمن حماد عبدالرحمن صالح هدوء الأحوال الأمنية بجميع محليات الولاية لاسيما في منطقة جبل الشايب المتنازع عليها بين محليتي السنوط والنهود والتي شهدت أحداثاً مؤسفة بين بعض مكونات قبيلتي حمر والمسيرية الزرق راح ضحيتها عدد من القتلى والجرحى.
وأثنى الوالي في تصريح لسونا على الدور المتعاظم الذي قامت به القوات المشتركة المعنية بحفظ الأمن والإدارة الأهلية والمجلس الأعلى للسلم الإجتماعي والتصالحات بالولاية في تعزيز الأمن بالمنطقة وتهدئة الاوضاع واتهم والي غرب كردفان عناصر من فلول النظام المباد بالضلوع في هذه الأحداث مؤكداً وجود أدلة دامغة تثبت ذلك.
وأضاف حماد أن الأجهزة الأمنية ستلاحق مروجي الفتنة والمتورطين في الأحداث وتقديمهم للعدالة مشدداً بعدم التهاون والمجاملة في فرض هيبة الدولة وسيادة حكم القانون محذراً في هذا الصدد دعاة الفتنة الذين يقومون بنشر الشائعات بأن الأجهزة الأمنية ستكون لهم بالمرصاد. ونفى وجود أي حشود من الطرفين في منطقة النزاع.
وطالب الوالي اللجنة المحايدة التي تم تكوينها من وزارتي الدفاع والحكم الإتحادي بالاضافة الى لجنة 6+6 المكونة من الطرفين وقامت بترسيم الحدود بين محليتي السنوط والنهود بالاسراع بإعلان نتيجة الترسيم مشيراً الى أن النتيجة التي ستعلن ستكون مرضية للطرفين حسب ماهو متفق عليه مسبقاً.
وقال أن الحدود التي ستعلن ستكون حدودا إدارية فقط ومن حق أي مواطن في الولاية ممارسة نشاطه بالكيفية التي ترضيه.
عميد م محمد احمد الريح كم أنت رائع وتفكيرك عميق لأن نجاح الوطن مكسب لنا جميعا كل دول العالم المتقدمةلا تغش شعبها أبدا والا الحساب العسير
عاد المدعو أبو المعالي الي اللدغ وعدنا له بالنعال.
نيفاشا اوقفت الحرب التي اهلكت الحرث والنسل بعد ان وصل الطرفان الي مرحلة توازن الانهاك، اما توقيعها مع نظام الجبهة الاسلامية فلانه نطام الامر الواقع (the de facto regime). اقحام ما بني علي باطل في هذا الامر دليل علي جهل المدعو ابو المعالي وعجزه عن ادراكه الواقع
هذا الغبي المتعالي يتحدث عن ديبي وهو قد غادر الدنيا منذ شهور ، اما طوط وقلواط قهو عبط وهرج صبياني.
الجيش الحالي لا يمثلنا ويجب إعادة المهنية والانضباط اليه.
شئت ام ابيت، عرمان اختلفنا معه او اتفقنا، قاتل بشرف وصالح بشرف.
نعود الي الموضوع الاصلي وهو ان ود الريح يقوم بتعرية أذناب الكيزان ممثلين في ميرغني ادريس، مما أثار حفيظة الكوز المتخفي والمدعو ابو المعالي، فعمد الي تشتيت الانتباه بجر المعلقين الي الفتنة العنصرية بعد ان فشل في الدفاع عن الكوز ميرغني.
نلفت نظر الاخوة المعلقين الي الاعيب الكيزان وعملاء مصر في التخفي وراء الاسماء المستعارة واشعال الفتن العنصرية والتشكيك في كل من يفضح الكيزان، ومن ضمنهم هذا الكوز المتستر خلف الاسم ابو المعالي.