طالب أتحاد أبناء منطقة دار حمر بولاية الخرطوم وإتحاد عام المسيرية بالسودان، لجنة أمن ولاية غرب كردفان برصد مثيري الفتنة القبلية والترويج للاشاعات في وسائط الاعلام داخل وخارج السودان وتقديمهم للمسائلة القانونية والجهات العدلية.
وشدد الاتحادان على حرصهما على إستمرار الأوضاع بوضعها الطبيعي بمناطق القبيلتين مع عدم اغلاق الاسواق وتعطيل مصاِلح الناس والتعرض للأبرياء في الطرقات العامة وعابري السبيل.
وقال الاتحادان في تصريح صحفي اليوم الأحد، إنهما عقدا اجتماعا مشتركا في إطار التواصل المستمر بين القبائل وتعزيزاً للعلاقات الأزلية والاستراتيجية بينهما، وحسب التصريح ناقش الأجتماع الاحداث الأخيرة وكيفية المساهمة في نزع فتيل الأزمة والاسهام مع السلطات الولائية والمركزية في بسط الامن والاستقرار، ونبذ العنف والحد مما آلت إليه الاوضاع بالمنطقة.
وأكد الإتحادان في اجتماعهم المشترك عن بالغ اسفهما وحزنهما لما وقع من أحداث مؤسفة بين فخذين من بطون قبائل حمر والمسيرية راح ضحيتها عدد من المواطنين.
وأضاف التصريح أن الاجتماع أدان بأشد العبارات ما حدث واعتبره حدثا عابرا ط، وأكدا أن الصراع الذي وقع لم يكن نزاعا قبليا وإنما هو خلاف محدود وسحابة صيف عابرة.
ماى رعيه ااتحاديين حمر ومسيريه هل هذا الالتقاء الفطيره كفيل بحل مشكله لفظه فيها ارواح …اجسام هلاميه تقتل الكتيل وتمشى فى جنازته
ه1ا هى نتيجة التسليح العشوائى الذي تم لقبائل , خاصاَ طرف قبلية المسيرية يملكون سلاح خارج اطر القانونى بصورة كبيرة