إثيوبيا ترفض مبادرة سودانية مدعومة أمريكيًا لإنهاء الحرب في تيجراي

رفضت إثيوبيا مبادرة جديدة لإنهاء الحرب مع إقليم تيجراي، قدمتها دولة السودان، في إصرار من جديد من أديس أبابا على رفض جميع محاولات إنهاء الأزمة التي خلفت أوضاعًا إنسانية مأساوية وفقًا للأمم المتحدة ووكالات الإغاثة التي تشتكي من عدم قدرتها على إيصال المساعدات.
وأفادت قناة “الشرق”، مساء اليوم الخميس، أن إثيوبيا ترفض المبادرة السودانية المدعومة أميركيًا للوساطة بين أديس أبابا وقادة إقليم تيجراي، مشيرة إلى أن إثيوبيا اتهمت الخرطوم بعدم الحياد في هذه الأزمة.
وكان أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، قد اجرى اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، أمس الأربعاء، تناولا فيه الصراع في إقليم تيجراي الإثيوبي، واتفقا على دفع الطرفين إلى الجلوس على طاولة المفاوضات وإنهاء القتال ووقف إطلاق النار.
وشهدت الحرب في الأيام الأخيرة اتساع رقعة القتال ليشمل إقليمين آخرين مجاورين لإقليم تيجراي، هما إقليم عفر الواقع إلى الغرب منه، وإقليم أمهرة الواقع إلى جهة الشرق والجنوب من إقليم تيجراي.
وتدهورت الأوضاع الإنسانية في هذه الأقاليم بشكل مأساوي وفقا لوكالات الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة، التي اشتكت مرارا من عرقلة وصول المساعدات للمحتاجين في إقليم تيجراي والأقاليم المتضررة من الصراع، داعية الحكومة الإثيوبية إلى السماح بوصول المساعدات إلى الإقليم.
الكاتب مصري من كلمه قدمتها السودان لأن المصريين مصروون على تأنيث السودان ابو الدنيا ومصر هي أم الدنيا وهكذا يستقيم المعنى
يا. ابوعلي لا يوجد الخطأ الذي تحاول ايجاده…..فكلمة ” قدمتها” ترجع لكلمة ” دولة” التي هي الفاعل و ” السودان ليس فاعل”…..المسألة نحوية بحتة و هي صحيحة..
الكاتب اكيد مصري من كلمه قدمتها. لأن المصريين مصريين على تأنيث السودان والصحيح انو السودان ابو الدنيا ومصر ام الدنيا وهكذا يستقيم المعني
كلامك صحيح المصريون مصرون على تأنيث اسم السودان
برافو إثيوبيا، حكومة السودان غير موثوق بها…
… حكومة تابعة لمصر (عدو إثيوبيا والشعب السوداني) بشقيها العسكري والمدني تنفذ ما يمليه عليها المصاروه حتي وان كان ضد مصالح السودان….
… بربك قل لي كيف يثق الاثيوبيون في حكومة تملثها خازوق الخارجيه مريم الصادق التي ناصبت العداء السافر لإثيوبيا والخنوع والانبطاح لمصر من أول يوم توهطت فيه فوق كرسي الوزارة..
إثيوبيا تدرك تمام الإدراك ان حكومة الهبوط الناعم والمحاصصات غير مؤهلة لحكم السودان وان دكتور حمدوك لا يمتلك اي مؤهلات تجعل منه رجل دوله يحكم بلد في حجم دعك من أن يقوم بالوساطه مع الأطراف المتصارعه داخل إثيوبيا…
… المخابرات الاثيوبيه تعلم ان مصر وذيلها السودان هم من أشعل نار الفتنه في إقليم التقراي وتقوم مصر بامداد التقراي بالاسلحة عبر السودان وفوق ذلك تسعى مصر بمساندة تابعهاا السودان لاشعال الفتنه في إقليم الارومو..
برافو إثيوبيا وحسنا فعلتم ولكن نؤكد لكم بأننا عائدون بقوة الي محيطنا الإفريقي بعد أن نتخلص من العملاء والارزقيه من عسكر وساسة واعلاميين المنبطحبن لمصر باذن الله..
.
عاشت اثيوبيا وعاش السودان وعاشت الشعوب الافريقية
وطيب الإثيوبيين والارتريين بيقتلو و يغتصبو في شعوب من قارة أخرى؟
يا جاسوس إثيوبيا.