غير مصنف
مناوي يُعلن استغناءه عن المبالغ المالية التي التزم بها أصحاب شركات التعدين

أعلن حاكم إقليم دارفور، رئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، عن استغنائه الكامل عن المبالغ المالية التي التزم بها أصحاب شركات التعدين.
وشكر مناوي في تغريدة له، أصحاب الشركات والشركة السودانية للمعادن، وتابع: “اسمحوا لي أن استغل هذه الفرصة وأشكر رجال أعمال دارفور لتطوعهم مالياً بدعم البند الاجتماعي لحكومة الإقليم”.
السوداني
جهل تام ……. زى وزير الشرق الرفضوه الشرقاوين ” فهل ناس دارفور لديهم الجرءه لرفض الشادى ” ولاينطبق عليه عليا اسدا وفى الحروب ناعمة ربداء تجفل من صفير الصافر
انت عايز تقول شنويا ### ؟
مشكلة دولة دارفور (ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م) تكمن في عنصرية اهلها وعدم تقبلهم لبعض والطمع في اراضي الغير واحتكار اراضي دارفور لقبائل معينة في شكل حواكير. ولاتوجد عند رجال اعمال واثرياء دارفور (وما اكثرهم) ثقافة التبرع لبناء قراهم ومستشفياتهم ومدارسهم ومساجدهم كما يفعل الشماليين خاصة ناس الجزيرة والشمالية ونهر النيل.
مشاكل دارفور المعقدة ليس لنا كشماليين (جلابة كما ينعتوننا) بها اى دخل والمصيبة كل البلاوى حقتهم بيشيلوها ويختوها في راس الشماليين.
اذن يا عادل امام فليقرروا مصيرهم و ينفصلوا و يذهبوا لحالهم.
مشاكل دارفور في مناطق محددة….حتى الفور اصحاب الارض يشتكون من تعديات الجدد على الأراضي…وبعد30عام اصبح الجدد…ناس اصحاب أرض ولا يريدون الرحيل..30عام يعيشون في مناطق هجرها أهلها.. ويزرعون الارض…الان عاد اهل الارض ..الذين كانوا ضمن الحركات..يريدون أرضهم ومزارعهم…رفض المقيمين ذلك..الارض لمن فلحها. وكدا…وحصل الحصل..الحل شنو…تخطيط مدن …مدن…مدن..جديدة..والارض واسعة..وتوفير فرص لكسب العيش إلى جانب الزراعة…عن طريق دعم الصناعات الصغيرة..وانشاء مصانع واسواق جديدة…ومن بعد ذلك الجلوس مع الطرفين ..وإقناع البعض عن طريق حوافز مالية ..بالانتقال إلى المدن الجديدة..الاسكانات..
ثقافة التبرع لعمل الخير..قتلها الكيزان في قلوب الناس..لان الخصخصة تقتضي ذلك…يعني مستشفي مأمون حميدة ..داير يشتغل..ولا يستطيع إلا إذا كان حال المستشفيات الحكومية والخيرية مذر..وسخ.اهمال..لا أجهزة حديثة..ولا اكسجين ولا شاش..ويكون حميدة هو البطل..مستشفى نظيف ظريف.خدمة 24ساعة .إقامة شاملة..كلو موجود..وفي عل ذلك..مدرسة أم درمان الأهلية الثانوية التي بناها تجار أم درمان..فرتقها الكيزان.. .وحولوها لصالح كلية لجامعة الأزهري. ..المدرسة كانت30فصل..لكل أبناء أم درمان…بعد داك المدارس الخاصة انتشرت..لان أكبر مدرسة اغلقت أبوابها.. وعدد الطلاب كبير.وقس على ذلك.