توفى وفي حسابه ملايين الدولارات من المال العام ورثتها الزوجة

سيد الطيب
كانت حكومة المخلوع البشير تستخدم حسابات افراد في السودان وفي عدد من دول العالم بسبب العقوبات وقائمة الارهاب وانتشار الفساد وتجنيب المال وهدم المؤسسات حتى اصبح الرئيس نفسه يتاجر في العملة ويتعامل بالسوق الموازي.
احد الحسابات المصرفية الشخصية التي كانوا يستخدمونها في بنك بريطاني حساب ابن القيادي في الحركة الاسلامية الذي شغل رئيس البرلمان ورئيس مجلس شورى الحركة الاسلامية ووزير للتعليم العالي ووزير للعلوم والتقانة ومساعد للبشير ويعتبر رمز من رموزهم وشيخ من شيوخهم شاءت الاقدار ان توفى ابنه واصبح لورثته حق التصرف في المال فاستلمتها الزوجة واعتبرتها ورثة وباءت كل محاولاتهم في اقناعها بالفشل.
تحويل اموال عامة في حساب شخصي يشبه عهد الكيزان ويشبه حال السودان المفروضه عليه عقوبات والممنوع من التعامل مع المؤسسات المالية والنظام المصرفي الدولي بسبب قوائم الارهاب.
كما قال عمار جمال “من السهل انه نقول أردول كانت نيته سليمة، لكن طبعا الفساد الناجم عن جهل هو اسوأ وأنكى، ببساطة لأنه هدف الثورة، والسياسة بالضرورة، هو بناء مؤسسات تتسم بالشفافية وليس أفراد غير فاسدين.”
ما السبب الذي يجعل جهة حكومية تحول اموال عامة في حساب مصرفي شخصي بعد خروج السودان من قائمة الارهاب وعودته للنظام المصرفي بحيث تستطيع الحكومة السودانيه تحويل رواتب موظفيها في السفارة السودانيه في الواغ الواغ من الخرطوم عبر حساب السفارة بدلا من ارسالها في شنطة، ويستطيع المواطن السوداني المغترب في كوكب زحل تحويل مصاريف اسرته بكبسة زر من حسابه المصرفي في زحل الى اي بنك سوداني او صرافه في السودان.
الاعمار بيد الله اذا قامت جهة حكومية بتحويل مليارات الجنيهات من الاموال في حساب شخص بغرض تسيير اعمال وتوفى هذا الشخص هل ستظل الاموال في حسابه الى حين اعلان الورثة وتوزيعها بينهم وهل ممكن نعتبر الحكومة جزء من الورثة لانه كان بصرف اموال عامة من حسابه الخاص على اعمال حكوميه ولا تشيلها الاسرة وتقول للحكومة كان عندك حق بينا القانون كما فعلت زوجة المتوفي ابن القيادي في الحركة الاسلامية التي ورثة المال العام بالقانون؟
قادة الحركة الإسلامية من اشرف اهل السودان يظهر عليك شيوعي ملحد قوم علي حيلك
ياراجل انت جاد في كلامك هههههههه
فعلا انك كابو
الكيزان من اندل المخلوقات واخسها وامثرها حطة ودناءة وخباثة واجرام وحرمنة
ده الكوز ود الكوز ابراهيم احمد عمر المتزوج من بت الكوز شريف التهامي. مات ود ابراهيم احمد عمر وفي حسابه نصف مليار دولار ورثتهم زوجته المقيمة في بريطانيا وطالبوها الكيزان ترجع لبهم المبلغ ولكنها نامت بيهو حتى يومنا هذا
لكن باااالغت يا جعفر في حكاية الإسلاميين أطهر دي.
ممكن تقول أخبث، اسوا، انجس، العن، الصص، أقبح، اكذب، اجرم خلق الله. تكون مقلولة
من ترك شيئاً من الدين احوجه الله إليه
ههههههههههههههههههههه يارااااااااااااجل بصوت الاستاذ محمد سليمان. الكيزان اسواء المخلوقات وما ينتموا اصلا لمة البشر …امشي توب من كلامك دا واستغفر ولو لابع ليك حاجه ايام عزكم احسن ترجعها..قال اشرف قال
قادة الكيزان من أرذل وأحقد وأجرم من يمشي على الأرض ي كوز ي واطي !!!
هههههه انت جادي اخوان الشيطان
واذا هم اشرف خلق الله لماذا لم يستانفوا الحكم الصادر ضد كبيرهم الذى علمهم اكل المال العام.السبب لانهم عارفين القاضى أصدر حكم مخفف سنتين ولو استأنفوا كان سجنوه عشرة سنين حسب القانون. وكمان قال زول كبير يمشى الاصلاحية!!!!!!
يا جماعة جعفر كابو ده شخصية هلامية عايز يرفع ضغطكم ويلعب بيكم ساي .. ما يسمى بالإسلاميين خلاص إنتهوا من الكرة الأرضية وإنكشفوا لكل الدول وآخر دولة هي تونس وبها حركة النهضة وبدأ نبش ملفات فسادهم وحنسمع وحنشوف بلاوي فيها .. عشان كده دي فرفرة مذبوح .. نقطة في آخر السطر وأفتحوا صفحة جديدة وقولوا مع السلامة للكيزان وقطر عجيب يودي ما يجيب ..
يااخوانا الاسلاميين فعل بهم عبد الناصر الافاعيل ومع ذلك تمر السنين ونجدهم يحكمون مصر إلى ان أسقط حكمهم عبد الفتاح السيسى ولاذالوا يقودون معارضه قويه ضده وانتو حتى الان كل مافعتوهوا حكمتم على زعيمهم بالسجن عامين فى الإصلاحية.. شوفوا طريقه غير الشتائم والغرور لمواجهتم مثل تنقيح الافكار وإظهار الاخطاء فى منهجهم لتقليل عدد المؤيدين.هذا ان كانت لكم افكار مضادة تقنعوا بها الآخرين.