الجريدة: فدوى خزرجي
كشف القائد العام لحركة تمازج قطاع كردفان اللواء عبد الرحمن باخت موسى عن شروعهم في انفاذ الترتيبات الأمنية في قطاع كردفان والشريط الحدودي ، وقال باخت في مؤتمر صحفي أمس بمقر حركة تمازج بالخرطوم :”على الرغم من تأخر الترتيبات الأمنية الا ان قواتنا جاهزة وبعضها يعمل في حماية المواطنين في دارفور”، وكشف عن أن عدد القوات ٩٦ الفاً تنتشر في المنطقة الممتدة من النيل الأبيض حتى أم دوم.
وفند باخت الاتهامات التي وجهت لهم بأنهم صنيعة المؤتمر الوطني، وأردف: نحن لسنا صنيعة الدولة العميقة أو حميدتي أو البرهان ، واتهم قائد قطاع جلهاك بأنه وراء التجاوزات والتفلتات الأمنية التي حدثت بولاية الخرطوم في الآونة الأخيرة مؤكداً بأن مجموعته تم فصلها من الحركة نهائياً، وقطع بأن كل أفراد حركة تمازج لا يرتدون كاكي أو يحملون سلاحاً، وكشف عن ضبط عدد من المخالفين المنتمين لقطاع جلهاك وتم تدوين بلاغات ضدهم، وشدد على ضرورة أن تفرض الدولة هيبتها بأن لا تسمح لأية جهة تنتحل صفة الحركة للحد من التفلتات الأمنية.
الجريدة
عدد القوات ٩٦ الفاً تنتشر في المنطقة الممتدة من النيل الأبيض حتى أم دوم.؟؟؟؟ كيف دي؟ دا الشريت النيلي البعانوهو؟
“وكشف عن أن عدد القوات ٩٦ الفاً تنتشر في المنطقة الممتدة من النيل الأبيض حتى أم دوم.”
نحن الآن في مرحلة (كبّر كومك).. كل حركة أو مجموعة مسلحة بتحاول تضخم عضويتها لنيل مزيد من المكاسب في مرحلة الترتيبات الأمنية..
ربما لا يتجاوز العدد الحقيقي تسعة آلاف….. والله أعلم
تمازج صناعة البرهان والاستخبارات العسكرية بنسبة 100% وهي صممت خصيصا لابطال مفعول دمج قوات الحركات المسلحة في الجيش والشرطة والامن… نفس العقلية التي صنعت قوات حرس الحدود بقيادة موسي هلال ومن ثم قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي..عقلية غبية وبليدة تجرب المجرب وتنتظر نتائج مختلفة… قوات تمازج هذه خازوق جديد
يا هلا يا مرحبا بالصومله آسِف اقصد اللبننه لا آسف اقصد الزُرقة !!!!
إذا كان هؤلاء الجنود جزء من الدفاع الشعبى فمن الأفضل ان يعلنوا عن ذلك صراحة لانهم حاربوا مع الجيش ولازم الجيش يجد حل لمشكلتهم. أما كونهم حركة شعبية قطاع الشمال خارج المنطقتين فهذا مجرد تضليل.