كشف وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، جبريل إبراهيم، عن أنّ وزارته لم تسحب أيّ مبلغٍ مخصّص للبارجة التركية أو غيرها.
وقال جبريل إبراهيم في تصريحٍ خاص لـ”باج نيوز”، إنّ وزارة المالية محدودة الإيرادات، ولا تُغطي كلّ التزامات الدولة الداخلية والخارجية.
وأردف” المالية هي الجهة التي يُعلق عليها الجميع إخفاقاتهم دون أنّ يقوم كل منهم بواجبه تجاه الوزارة وتجاه الدولة”.
والجمعة، حمّل وزير الطاقة والنفط جادين علي عبيد، وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي مسؤولية انقطاع التيّار الكهربائي عن ولاية البحر الأحمر لعدم تسديدها مديونية البارجة التركية على الحكومة السودانية.
وفي وقتٍ سابق، بعثت إدارة البارجة التركية، خطابًا إلى والي البحر الأحمر ووزارة الطاقة بشأن أهمية دفع المديونيات، ونوّهت إلى تلقيها وعودًا متكرّرة من شركة الكهرباء ووزير الطاقة ووالي البحر الأحمر بسداد المديونيات منذ أغسطس من العام الماضي، ولم يتمّ الالتزام بتنفيذها.
والأربعاء، أعلنت إدارة توزيع كهرباء البحر الأحمر، عن قطوعات يومية في حدود”11″ ساعة لخروج البارجة عن الخدمة بسبب مديونياتها على وزارة المالية.
باج نيوز
تخيلو دولة ترهن مدينة ميناءها الوحيد لجهة أجنبية يقف خلفها فاسدون كانو ولا زالو يتلقون نصيب مما تنهبه هذه الجهة من مال الشعب السوداني و تهدد امنه و ميناءه الوحيد، بينما يتسابق الجرذان الإنتهازيون و لصوص الثورة للحصول على سيارات دفع رباعي حديثة تُخصص لهم و لأسرهم في حين ان هذا المبلغ كان يكفي لجلب مركبات نقل متينة من شركات كشركة تاتا الهندية لنقل المواطنين الذين يتلاعب بهم أصحاب الحافلات المُتهالكة.
والله يا جلمبو كلامك عين القعل ،،،، ديل وزراء شنو ديل الصعاليق ديل ،،،، يجب انهاء هذه المهزلة ،،، وجلب مولدات كبيرة من الشركة الالمانية سيمنز بدل ضياع القروش في سفينة تركية بواسطة فسدة الانقاذ و هطللاتها التي رهنت اي شيء في السودان في سبيل فسادهم ،،،، اطردو العفن الاتراك و حاسبو من اتفق معاهم من هطل المتاسلمين و بلاش دوشة ،،،
دا من نوع انكارك استلام أي شيء من المال المسنرد من لجنة الازالة؟ اتضح في الآخر أن الوزير لا يعرف ان هناك لجنة استلام في الوزارة وهو مفتكر تليمها يكون ليهو شخصيا!
طيب ورينا يا فالح من الذي عليه دفع مستحقات البارجة التركية عشان نساله ليه ايهو سنة كاملة ما سدد ديون البارجة ؟ وزراء جايبنهم مجاملات و محاصصات و ما عارفين شغلهم ..الميناء الوحيد للبلد بدون كهرباء و ماء في عز الصيف و ضربات الشمس ووباء الكرونا ..بالله ديل يقولوا عليهم مسؤلين ..الشغلة اذا غلبتكم استقيلوا و ريحونا ..شباب ضحي و ياتي هؤلاء الاقزام ليتولوا المناصب بدون وجه حق
Karadeniz Holding
Project Sudan
In April 2018, Karpowership signed a contract with Sudanese Thermal Power Generating Company (STPGC) to deploy a Powership of 150 MW to Sudan for a period of 3 years. Karadeniz Powership Rauf Bey has been in operation since May 2018. Karpowership has been supplying 10% of Sudan’s total electricity needs.
http://www.karpowership.com./en/sudan
شركة كاردينز شركة تركية متخصصة في صناعة و إدارة بوارج توليد الطاقة الكهربائية لفترات تتفاوت بين ٣ و ٥ سنوات في المناطق التي تعاني عدم توفر الطاقة الكهربائية،
وحسب ما و ضعته هذه الشركة على موقعها فإن مشروعها في السودان هو البارجة رؤوف بيه التي تولد طاقة كهربائية تغطي ١٠٪ من السودان (في الإقليم الشرقي) و قد تعاقدت معها الشركة السودانية للتوليد الحراري (التابعة لوزارة الطاقة) في شهر أبريل من العام ٢٠١٨ لجلب بارجة توليد كهرباء للتوليد ١٥٠ ميغا واط لمدة ٣ سنوات.
و في موقع الشركة السودانية للتوليد الحراري ذكرت التالي:
في إطار المجهودات المشتركة من وزارة الطاقة والنفط والشركة السودانية للتوليد الحراري لتوفير الإمداد الكهربائي وتغطية الطلب علي الطاقة ورفع جاهزية الشبكة القومية وزيادة جاهزية التوليد من 150 ميقاواط إلي 250 ميقاواط من البارجة التركية بميناء بشاير ببورتسودان ، أو فى المقاول بإلتزامه التعاقدي ووفر بارجة جديدة لزيادة الكهرباء بالبلاد والترتيبات جارية لرفع سعة مواعين النقل بالشبكة .
تأتي الإضافات ضمن إتفاقات وزارة الطاقة والنفط مع الجانب التركي لزيادة حجم الإنتاج الكهربائي بالبلاد
http://www.stpgc.sd/ar
و وفقاً للرابط أدناه، تواجه هذه الشركة شبهات فساد كبيرة في لبنان و باكستان و جنوب أفريقيا لدفعها عمولات لشخصيات سياسية سهّلت لها الفوز بعطاءات تشغيل هذه البوارج الكهربائية، فيا وزراء الثورة جددتو للشركة بعد ما إنتهى عقدها في أبريل ٢٠٢١ و كمان جابت باخرة تانية لزيادة الكهرباء من ١٥٠ ل ٢٥٠ ميغا واط، منو الوقع العقد و اكير هبر هبرة كبيرة جداً.
https://www.reuters.com/world/middle-east/turkish-firm-threatens-cut-power-supply-lebanon-ministry-says-2021-05-11/