الخرطوم: سعدية الصديق
هددت أسرة القتيلة عوضية عجبنا التي قتلت بالرصاص فى ٦مارس ٢٠١٢ بأخذ حقهم بالقوة حال عجز حكومة الثورة حسم تلك القضية، فى وقت طالبت فيه خلال مؤتمر صحفي أمس السبت السلطات باعادة فتح ملف القضية وتحويلها للنائب العام بعد شطب قضية
الاستئناف و الافراج عن المتهم في القضية.
ولقيت القتيلة “عوضية” مصرعها برصاص الملازم شرطة حامد فرحان والذى حصل على أطول فترة محاكمة جنائية نسبة لرفض الشرطة رفع الحصانة عنه لفترة طويلة. ولكن أدانت محكمة الموضوع القاتل بتهمة القتل العمد وحكمت باعدامه كما أيّدت المحكمة العليا قرار إعدام القاتل، إلا أن محكمة الاستئناف العليا أبطلت القرار وأصدرت قرارها بالإدانة بالقتل شبه العمد، ليتم إطلاق سراح القاتل وإعادته للخدمة بالشرطة.
التيار
الإجراءات القانونيه…
صوره من قرار محكمه الاستئناف…. موضح فيها القضاة.
فتح بلاغ فورا في من اصدروا حكم البراءه بشبهه الفساد واستغلال السلطه.
فتح بلاغ قتل عم ضد المتهم….
القضاه السوداني غير نزيهه. كان على راسه المتهم الهارب ر ئيس القضاة جلال محمد عثمان في قضايا فساد التصرف في ١٣٥ قطعه ارض تابعه لجامعه الخرطوم وتسجيلها في اسمه.
اذا انعدمت العداله ضاعت الحقوق.
قضاه التمكين عليهم لعنه الله والناس اجمعين.
نحن راجين يجبوا نائب عام في مستوى طموحات الثوار عشان نفتح ملفات كتيرة من بينها هذا الملف عوضية عجبنا وملف اغتيال بولاد واغيتال مجندي الخدمة الالزامية بالعيلفون واغتصاب صفية اسحاق والتبشيع بها من قبل النقيب علاءالدين يوسف علي محمد وملف سرقة خط هيثرو وبيع شركات الخطوط البحرية والنقل النهري وملفت تصفيات جسدية كتيرة.