وجه عضو لجنة ازالة التمكين وجدي صالح رسالة للشعب السوداني قال فيها “لاترحموني ان هادنت او تراجعت او تغير مقالي وبيني وبينكم مهمة مقدسة لاشكراً لي إن وفقت فيها ولاعذر لي ان تراجعت عنها”.
وقال وجدي في منشور بصفحته بـ”فيس بوك”، “مع تعالي صرخاتهم اقول انني ابن هذه البلاد وقيمها، اعرف ميقات الزرع والحصاد وما بينهما” .
وأضاف:” لو أردنا ان نبني الناطحات ونحيا مترفين لفعلناها حيث كان الذين يتعالى صراخهم الآن يوزعون خيرات البلاد على من يهادن او يطأطئ الرأس. لكننا انتصرنا عليهم مرتين بأننا لم نسقط طوال ثلاثين عاما من الترهيب والتعذيب والترغيب والاغراءات فكسبت نفسي وانتصرت لها وذقت حلاوة الانتصار مع الشعب باسقاط نظامهم وعصابتهم.
وقال في تغريدته “لا نمن على الشعب بنضالنا او تضحياتنا فهذا طريق آمنا به وسرنا فيه مخيرين دون إجبار”.
واقسم وجدي قائلاً: “الذي رفع السماء بلا عمد عهدي أمام الله والناس اجمعين ان امضي في طريق الثورة واهدافها مع بنات وأبناء هذا البلد الطيب جندياً مخلصاً”.
وأضاف: “سنضرب معا اوكار الفساد والمفسدين حتى تفكيك كل مؤسسات وواجهات النظام المُباد بالكامل واسترداد أموال الشعب المنهوبة للخزينة العامة”.
ونحن قدامنا الصباح..للامام
هو لو أي واحد داير ينهب ينهب ويعيش مترف ماكان لقيت نفسك في لجنة زي دي، وماكان منها فايدة يأ أخرق أوزن كلامك قبل ما تقوله
أمشي أصرخ بعيد يا كج… الولولة بي غادي
أيضا لابد من عمل لجنة الاستئناف وأن تشكل من قضاه ثقاة أو قانونيين محامين للنظر في الاستئنافات ، حتي لايظلم أحد، فيما عدا ذلك كل الدعم لعمل لجنة إزالة التمكين لانه فعلا قد تم تمكين خلال ال٣٠ عاما يستدعي التفكيك لكن لابد من ضمان الحقوق القانونيه للمتضررين لان الالتزام بدولة القانون هو هدف من اهداف ثورة ديسمبر ممثلا في شعار العداله
لا .. بس بالمنطق … اذا كانت هذه اللجنة (لجنة تفكيك التمكين واسترداد الاموال المنهوبة)أو أي شخص من الشخصيات التي على رأسها فاسد وجنّب أموال أو ارتشى فلا أظن أن الحاقدين عليها وهم كثر ولهم أوزانهم الاجتماعية والسياسية من المعيار الثقيل سوف يسكتون عنهم وعدم السكوت عنهم لا يعني التشهير بهم في السوشيال الميديا وانما فتح بلاغات ضدهم أو اتخاذ أي اجراءات قانونية ضدهم وها قد مرت سنتان على تكوين هذه اللجنة … وقت كافي ليتورط اعضاء هذه اللجنة الرئيسيون في عمليات فساد ونهب وثراء حرام وذلك الى الحد الذي يكفي لادانتهم ..
الخلاصة: المنطق يقول يجب فتح بلاغات ضد من تُرجِّح وقائع الحال فساده أو ظهور البذخ عليه وعلى اسرته وما الى ذلك من المعطيات .. أما التشهير فقط فلا يغني من الحق شيئاً
المشكله ٣/٤ من ناس قحت اما كيزان مندسين او كانو معاهم وكل مره يطلع فيديو يثبت ذلك الان مركزين على خلق المشاكل داخل قحت وعرقلة المجلس التشربعى بكل وضوح وعرفة انشاء جهاز الأمن الداخلي….والأبقاء على مرشح وزارة الماليه بتاعهم السابق حمدوك ابرد وأكثر سودانى سلبى وعديم المبالاه وضعيق السخصيه …حمدود شال رسن الحصان واداهو برهانوحميدتى وقعد فراجه … والنتيجه حدوث عهد ردة الفساد اردول وغيره وناس ثمرات الحتظهر فضايحهم قريب
نحييك ايها الرجل المناضل وسير وكل الشعب السودانى من خلفك شد من ازرك
عندما تختذل العدالة في لجنة الإزالة الفساد ما زالة .بلد يعطل فية قيام المحكمة الدستورية ويطلق العنان للجان .