أخبار السودان
الراكوبة تكشف ابتزاز السفير السوداني بالسويد للراغبين في الحصول على تأشيرة

الراكوبة: استوكهولم
يتعرض مجموعة السودانيين المقيمين في دولة السويد لابتزاز من قبل السفير “محمد عيسى ايدام” ونائبه الوزير المفوض “الرشيد محمد احمد البصيلي” حيث يشترطون عند منح التأشيرات للاشخاص بحمل واخذ شنطة /كرتونة / شاشة/ اي شيء في المقابل للسودان.



وعلمت الراكوبة أن سيارة السفارة تستخدم لتوصيل هذه الاغراض لبيت الشخص الذي يشحنها معه، بل ويتم احياناً توصيل المسافر للمطار بسيارة السفارة!!
هذا وقد لوحظ ان السفير قد بنى غرفة اضافية في بيت السفارة لتصبح مخزن يجمع بها هذه الاغراض التي يشتريها من صفحات الانترنت السويدية الرخيصة ومن المحلات الكبيرة في فترة التخفيضات!!!
وقد اشتكى من ذلك عدد كبير من السودانيين الذين حرموا من التأشيرة للسودان لعدم استطاعتهم المادية في دفع مصاريف شحن اغراض السفير.
يا سلام على الشطارة …. سفارة … وتجارة !!
ما هو رأى المنصورة فى هذا الاتهامات ان صحت؟؟؟
مطلوب سفرك على وجه السرعة الى السويد وكافة جاراتها من الدول الاسكندنافية لاجراء تحقيق وافى وموسع فى هذا الموضوع الخطير؟؟
والله البتاعة الاسمها مريومة تقرأ كلامك دا ما تصدق، طوالي تزبط التأشيرات وتركب الطيارة من الخرطوم لاستوكهولم عن طريق دبي روما، ومن هناك تقول بالمرة تعدي على كل السفارات في الدول الاسكندنافية، وفي الرجعة تمر على هونج كونج وتايلاند وماليزيا، زي علي كرتة زمان، لو ماشي كينيا يمشي عن طريق روما عشان يزور مراته السفير في روما، هو دافعين قروش من جيبهم! المشكلة ما هنا، المشكلة لمن ترجع تقول السفير شغله مظبوط ولا غبار عليه!!!! الغبار اليردمهم كلهم
سوف يقوم السفير برد اليوم ان شاءالله وعلي السيدة وزيرة الخارجية فتح تحقيق .حتي تتضح الحقيقة …. ولكن … علي الموظفة التي تم نقلها الي مصر ان تتعرف … ماذا فعلت…
انا محجوب شورة من المقيمين في استوكهولم وكانت لدي ملاحظات علي عمل السفارة فيما يخص تجديد الجوازات و التأشيرات لان اسرتي عانت من هذا الامر وذلك لانهم ذكروا بأن ليست لديهم صلاحية تجديد الجواز وليس لديهم دفاتر جوازات اضطرارية كما انه لم تكن لديهم استكرات للتأشيرة وبعد اتصالات بالسودان تبين انهم علي حق اما بما يخص السيد السفير و السيد الرشيد والسيد رائد ( ابو فهد) علي حسب معرفتي بهم فهم فوق تلك الشبهات
ورأيت من الواجب ان اذكر ما اعرفه
ياخ دا كلام ماصحيح؟ مااعتقد .السويد دولة غانون وتطور وضبط واللذين يقيمون فيه حتي من السودانين عندما ياتون اليه حتي وان كانو اميين يدخلونهم في مدارس محو الامية ويفهمونهم كيف ياخذون حقوقوهم لو في السويد اوخارجه اوببلدانهم ولايكونون رهنا للابتزاز بتاتا؟ اما هذا الذي اخذ هذه الشاشة بارادته والا ان يقوم بفضح السفير في السويد وفي اقل من ساعة تاتيه الصحف والقنوات ؟ انتو قايلين السويد دا السودان اي حاجة يدسدسوهو ويغغطوهو ؟ في السويد الملك لو اخطا يحاسب ويشاع للملاء في الصحف والقنوات؟ ممكن يكون هو متفق مع السفير؟ دا كلام عار من الصحة؟ هو الفيز دا حق ابو السفيير ولاشنو؟؟؟
قانون وليس غانون
الاعتقاد لا ينفي وقوع تجاوز فالكيزان كانوا كتيري الحج والصلاة فهل تعتقد ان هذا منعهم من السرقة؟
التحقيق ولا شيء غيره
هذه الوزيرة آلتي تعلم تماما ان الانسان ملتزم حزبيًا وفي حزب يدعي إنه يملك الاغلبية في اي انتخابات تجري غدًا في السودان و يتولى منصب سياسي بدون انتخابات هو عبارة عن كاذب و أسوأ من الدكتاتور الوزارء الذين يعملون مع الانظمة الدكتاتورية ،كل الذين يعملون في حكومة الانتقالية وهم ينتمون آلي أحزاب سوف تذهبون قريبًا الي مذبلة التاريخ كما ذهب البشير و نميري وجماعتهم الي جهنم في الدنيا و انشاءالله في الاخرة هذا جزء كل من يسرق مال او سلطة بدون انتخابات.
انتو في ده… ولا السفارة السودانية في بلجيكا!؟؟… دي كمان خليها على الله… ما خفي أعظم
اولا لا اريد دفاعا عن السفير محمد عيسی ايدام لان شهادتي ستكون مجروحة لان الرجل دفعة بجامعة الخرطوم وصديق عزيز. اولا لمن لا يعرفونه فالرجل مثال للشخصية السودانية البسيطة ومن ذلك الجيل العظيم من السودانيين العمالقة الذين اسسوا للسودانيين السمعة الطيبة التي اشتهروا بها وبعد الجامعة فقد عاشرت الرجل في ليبيا حيث كان يعمل في السفارة السودانية في طرابلس في وظيفة نائب القنصل. فقد كانت دار الرجل مفتوحة لجميع السودانيين من طلبة وخلافهم وكان يستقبل كل زواره هاشا باشا وكان ذو كرم جميل واخلاق فاضلة وعرف بتواضعه الجم وروحه الطيبة وهذا غيض من فيض. واتمنى ان لا يكون الاخ مثير هذا الموضوع له مواقف شخصية من الرجل فان كان صادقا فانا متاكد 100في ال 100 ان الاخ السفير سيتقدم باستقالته فورا ليقدم نفسه للمساءلة ولكن ما ذكرته آنفا كلمة حق اريد ان اقولها في حق هذا الرجل السفير الذي يحمل جميع صفات النبل والكرم والتواضع والله على ما اقول شهيد وما شهدت الا بما علمت. ولو اني لا اعرف ان شهادتي مجروحة استطيع ان اكتب مجلدات عن هذا الرجل .ولكن التحية في الراكوبة وكل القراء.
واضح أن الآراء مختلفة .. بين ساخط ومدافع ..
ولا يمكن الحكم على أمرٍ ما .. إلا بعد سماع الطرف الآخر ..
نأمل أن يتم ايضاح حول هذا الأمر من جانب السفارة والسفير ..
وأن تقوم وزارة الخارجية برفع خطاب للسفارة لتوضيح الأمر ..
وتتحقق منه .. ومن ثم تنشر لنا الحقيقة .. وتحاسب من هو مخطيء.
لقد وقع الظلم على السفراء
تحت عنوان …… الراكوبة تكشف ابتزاز السفير السوداني بالسويد للراغبين في الحصول على تأشيرة
المسؤول عن التاشيرات هو الابن الرشيد البصيري لا أظن ان هنالك الكثيرون من الدبلوماسيين الذين تحصلوا على اعلى درجات الاشادة مثل الابن الرشيد البصيلي الذي لم التقيه ، سمعت البعض يقول عنه زول تمام وضكر لا بي غادي . وهذا التعبير ليس تعبيري . الابن الرشيد البصيري والسفير محمد عيسى سمعت الدكتور بابكر احمد العبيد من ابكار السودانيين في جامعة ابسالا العريقة يقول ديل خربوا طبعنا . ماحصل شعرنا بارتياح في السفارة والاحترام زي الايام دي . ما بخلوك تقيف بره بجوا بره ويقابلوك ويدخلوك المكاتب وده بيعملوه مع كل زول .
قبل اسبوعين ذهب اخي ديفيد للحصول على فيزة للذهاب للسودان وكان يخشى أن يجد مضايقات فهو نويراوي كامل الدسم والجنوب قد استقل ، وليس له جواز سويدي بل يحمل جوازا دنماركيا؟ والدنمارك تتبع لسفارة النرويج . ولنا تجربة قبل بضع سنين فعندما ارادت اسرة شقيقي بابكر بدري الذهاب الى السودان طلب منهم الحضور من غرب السويد الى اسطوكهولم شرق السويد ووعدوهم باستلام الفيزة في نفس اليوم . وعلى ضوء هذا الكلام قاموا بشراء التذاكر وتم الحجز في اليوم التالي . قالوا لهم انهم يتبعون للنرويج لانهم بالرغم من انهم مولودون في السويد الا أن جوازاتهم فنلندية لأن والدتهم فنلندية . والكثير من الفنلنديين قد يفضل الموت على حمل جواز سويدي .
اخي ديفيد كان على اتصال بي في رحلته الى السفارة 650 كيلومتر . بعد الحصول على التأشيرة اتصل بي وهو محتار وكان يقول لي أن السفير المفوض الرشيد البصيلي بعد أن استلم جوازه من السكرتيرة خرج لاستقباله واجلسه في مكتبه . وكان يردد لي هذا الكلام عدة مرات وهو غير مصدق .ديفيد لم يتم ابتزازه . لماذا؟
قبل اكثر من شهر سافرت السيدة مريم احمد الماحي ومعها ابنتها وابنها محمد واحفادها ليث و اويس ياسر احمد حسن . وتحصلوا على تأشيرات بدون ابتزازاو مماطلة . ووقتها كان السيد السفير المفوض في السودان حيث تعرض لوعكة ضارية . وبسبب عدم توفرعدد كافي في السفارة أخذ السيد السفير هذه المهمة على عاتقه والتي ليست من اختصاصه . ولا يمكن أن يعقل انه قد بنى غرفة اضافية في ،، منزل السفارة ،،. لان هذا من المستحيلات . اذا كان المقصود هو مبنى السفارة ، فالسفارة في جزيرة ،، ليدينقا،، وفي عمارة كبيرة . والسفارة في شقة لاتستطيع السفارة او الملك السويدي أن تضيف طوبة بدون اذن البلدية وعدد من المصالح الخ .
الملك السويدي قدم طلبا لبيع صور وطوابع في القصر لانه عرف أن السواح يطالبون بهذا . نظر في الامر وكان الرد بالرفض .
كل مبنى في السويد مسجل وخرطه متوفرة في اماكن مختلفة وفي خارج السويد في حالة تعطل الكمبيوترات او الكوارث. وهذ لتسهيل عمليات الانقاذ في حالة الحريق لكى يكون رجال الاطفائية على معرفة بكل شبر في المبني قبل دخوله لأن الامر قد يكون مسألة حياة او موت .
تأخر طبيب الأسنان على غير عادته ، فاعتذر لي بأنه كان يخلع ضرس المريض الاول وعليه أن يسجل شهادة وفاة للضرس ويبلغ عنه قبل أن ينتقل الى المريض الجديد حتى لا ينسى . ففي حالة تعرض الشخص لحرق او سحق فيمكن التعرف عليه عن طريق اسنانه . كل شئ في السويد محسوب .
منزل السفير في اسطوكهولم واسع بغرف كثيرة ويمكن استقبال ضيوف الدولة السودانية . كم هم السودانيون في اسطوكهولم الذين يذهبون الى السودان ؟ للأغلبية جوازات او بطاقات سودانية . الفيزة تساوي اكثر من مئة دولارفمن الاسهل والارخص الحصول على جواز . البقية لا يمكن ان يزيدوا عن العشرات ، واذا اعطى كلا منهم كرتونة هل يعقل أن يبني السفير مخزنا خصيصا لهذه الكراتين , وله منزل كبير. هذه محنة .
واذا كان المقصود هو منزل السفير فهذا ليس بالامر السهل . اردت اضافة غرفة صيفية بالزجاج . ذهبنا الى مكتب المباني وفي دقائق اعطونا نسخة ضخمة لخريطة المنزل طولها متران في داخل اسطوانة . هنالك اماكن مظللة في المبنى لا يمكن أن تضيف لها مسمارا . وهذا هو كل ما يواجه الشارع . وكل المنازل على ارتفاع واحد واى اضافة من من االجزء الداخلى من المنزل يجب الحصول على موافقة كل الجيران كتابيا . الاتصال بشركة هندسية لتقوم بالرسم وتحديد الموات المستخدمة الخ لتقديمة مع طلب البناء.وموافقة الجيران المكتوبة . وصرفت النظر عن الامر …. هل يعقل أن يدخل السيد السفير نفسه في هذه المعمعة وبناء غرفة جديدة لتخزين الكراتين والمنزل ملئ بالغرف ؟
أخي الاخصائي عبد الرحمن عبد الحميد وزوجته الطبيبة
قاما بشراء فلة كبيرة في حى البرسلون الفاخر في كوبنهاجن . وبعد فترة طرق بابهم بعض الجيران وارادعبد الرحمن الترحيب بهم وتقديم بعد المرطبات . الا انهم رفضوا واخبروهم انهم يريدون أن يلفتوا نظرهم الى أن حديقتهم مهملة وعليهم العناية بها والا سيقوم الجيران بتكليف شركة للقيام بهذا وسيدفع هو مبلغا ضخما .
عندما ينزل الجليد في السويد فعلى صاحب المنزل أن يخرج في منتصف الليل او في الفجر لتنظيف الرصيف للمارة عدة مرات في اليوم وهذا الزاميى ،، بالغانون ،،. قال ايه …. السفير بنى غرفة في منزل السفارة !!!!
في نهاية السبعينات كانت هنالك مشكة مع القنصلية البولندية التي قامت ببناء مبنى باسوار عالية وكانه سجن مما افسد منظر الحى االراقي . ولم تستطع الحكومة التدخل لأن الجيران قد خدعهم مهندس سويدي انيق يجيد الحديث وتحصل على موافقة الجيران الذين لم يدققوا في الخرط .ولم يكن يخطر ببالهم أن قنصلية ستكون في شكل قلعة . وطبعا كان هذا في زمن الشيوعية .
المشكلة يا سادتي هو انه لم يكن هنالك ،، استيكرز ،، فلم يعد هنالك اختام مطاطية كما في الزمن الماضي . وكان هنالك 200 سوري ينتظرون للحصول على تأشيرات الى السودان بغرض ،، لم الشمل ،، وكانوا على استعداد لدفع مبالغ ضخمة للحصول على التأشيرة . ولكن االسيد السفير محمد عيسى قد اتخذ قرارا استفادت منه السيدة مريم احمد الماحي واسرتها وآخرون والقرار هو ….. السودانيون اولا . واضطر السوريون على الانتظار . اليس هذا بقرار جيد ؟
اعلامي كبير صاحب جريدة الكترونية مشهورة . ذهبت زوجته وابناءه ثلاثة مرات الى السفارة السويدية في الخرطوم وتم ارجاعهم في كل مره باعذار واهية . والغرض كان التقديم للم الشمل . وما كان يحدث هو أن من بعملون في السفارة يقدمون الاريتريين والاجانب على السودانيين لأن الاريتريين يدفعون من 500 الى الف دولار . ويقولون …..أن انتظار اسرتي لمدة سنة يكلف أكثر من هذا بكثير . العذر لارجاع اسرة الاعلامي كان ان جوازاتهم منتهية الصلاحية . والاعلامي كان قد ارسل صور الجوازات التي استخرجت في فبراير وتمت اعادتهم في مايو في نفس السنة الى مصلحة الهجرة السويدية . وكلف احد مشاهير المحامين في السودان لمقابلة القنصلة السويدية وبعد أن واجهها بصورة الجوازات تم منع السودانيين من تحديد مواعيد المقابلات . قديما كان القنصل الفخري السوداني يبيع الفيزات السويدية للاثيوبيين والاريتريين .بعض الاريتريين قد صار من اصدقاءنا
هذه الصور المعروضة تزيد عن كرتونتين فقط لن يكلف شحنهم اكثر من 100 دولار . وما هو الدليل أنها تخص السيد السفير ؟ واذا كان السفير هو من يبيع الفيزات او يبتز لما كان في امكانه ان يجلس ببساطة في حفل في الهواءالطلق وسط عشرات السودانيين الذين يبتزهم ؟ الحفل كان لوداع عميد السودانيين الأخ محمد صالح الذي قابلته في اسطوكهولم في 1967 لاول مرة . قد قامت قناة عربية بتغطية تلك المناسبة وتكلم في المناسبة السفير محمد عيسى والذي كان هنالك لمدو طويلة وسط بهجة وفرحة السودانيين .
الدكتوربابكر احمد العبيد كان دائما في حالة عراك مع السفارة السودانية ووصل الامر لمرحلة الضرب بينه والقنصل محمد مصطفى المجذوب وعندما رجع الى السودان تم اعتقاله لأن القنصل قد صوره قي تقريره في شكل وحش . ولحسن الحظ كان على رأس الامن الخارجي عثمان السيد الذي كان متشوقا لرؤية الوحش الذي كتب اسمه ،، ابو بكر ،،ووجد رجلا رقيق العود طيب المعشر دائم الابتسام وهو صديقه الحميم وزميل دراسته في الجامعة الامريكية .
اول من افتتح السفارة السودانية هو الاديب فرنسيز دينق والشاعر محمد المكي . وتبعهم معاوية سورج الذي صفع النادل في ارقى ملهى في اسطوكهولم وهو مخمور واصر على قيادة السيارة واضطر البوليس لسحب السيارة وهو بداخلها في سابقة كريهة .
كان من السفراء الامين عبد اللطيف الذي رفض دخول مجموعة من الاطباء المتطوعين للذهاب الى شرق السودان لمعالجة الدرن ،، السل ،، . وكان يقول ان لا صلة له بالسودانيين لأنه سفير السودان للسويديين فقط . هل سمعتم بهذه المعادلة من قبل ؟. وكان السفير يوسف سعيد الذي كان يقول انه لا يرضى بالتعامل مع السودانيين اللاجئين .وطبعا هذا في زمن الانقاذ وان كان هو من حزب الامة .
كانت هنالك السيدة الفاضلة السفيرة زينب محمود التي استدعت القنصل ووبخته وطلبت منع اعطاء فيزا لبروفسير طبيب من جامعة ابسالا العريقة الذي اراد أن يذهب الى السودان متبرعا ، وكان القنصل قد رفض اعطاء البروفسرفيزا. كان معنا الاخ طيب الله ثراه موسس اكول ابن ملكال حى الملكية وهو شقيق الوزيرلام اكول . حضر الى جنوب السويد عدة مرات وكان يشارك في المناسبات قال لي احد السودانيين ان موسس سافر الى بلدتهم ليشجع ابنته ،كفتاة سودانية كانت تلعب مباراة لكرة القدم . وكان موسس يحضر الى جامعة لون كل سنة ليحضر مؤتمر الفرن الافريقي . وكنا نخرج من القاعة في بعض الاحيان بسبب التعب والزهج من االمهاترات ولكن موسس لم يكن يغادر مقعده ابدا ويسجل الكثير فهو اعلامي رائع وكاتب لايشق له غبار ويتذوق الشعر . ذهب موسس الى زواج طباخه الاخ برشم في امدرمان .
في فترة السفيرة زينب محمود كان معها الابن القنصل محمد ادريس وواصل المشوار مع الاخ موسس . الابن محمد ادريس اخذناه الى قلوبنا كان رائعا . وهنالك آخرون لا يتسع المجال لذكرهم مثل الاستاذة السفيرة نادية جفون .
أن ما حدث وماكتب عن السفير والسفيرالمفوض لظلم بائن . لم يكن لهم ذنب . كل ما في الأمر هو أن الاستيكر الذي يلصق بالجواز كتأشيرة دخول لم يكن متوفرا !!!!!
شوقي
بسم الله الرحمن الرحيم
انا امجد الشيخ /ضابط شرطه بالمعاش ،اقتصادي .مقيم بالسويد هذه المقدمه لازمه لابراز المصدر و عدم التخفي هي من صفات مصداقيه السرد و الرد و ان وجد تقاضي ايضا وردنا منشور متداول عن مقال شبهه فساد تطال كل من سفيرنا بالسويد و تعليقي في القروبات كان كالاتي(قد يكون الخبر اعلاه صحيح و قد يكون تربص و تم الزج بالاسماء من اشخاص يرتكبون هذا الاستغلال و محاوله اللصاق فعل الاستغلال بالسفير و القنصل،، ومن حق السفير اذا انتفت الشبهه ان يقاضي الراكوبه و يعرف من زج بهم بهذه الاتهامات و كشفهم و محاكمتهم عبر بلاغات لانه بالاول و الاخير هو يمثل السودان و ان صحت الرؤايه بعد التحري يجب سحبهم مباشره و محاسبتهم هذين خيارين لا ثالث لهم،،، فالنار من مستصغر الشرر و قد تعد هذه الاشياء من مهددات الامن القومي فاذا اردنا نظافه البلاد و تطهيرها يجب بتر كل المتلاعبين بسمعه البلاد سؤاء افراد او جماعات،حديثي هذا نابع من ان شخصيه السفير الاعتباريه هي تمثيل للسودان ككل فاذا مدان يجب الاثبات و التقصي من الخارجيه و اتخاذ اللازم و اذا كان الاتهام بالباطل فيجب علينا جميعا و اولنا السفاره البحث عن الجهه التي تعبث و تتهم بالباطل ،اذ لا تفريط و لا خراب لسمعه سوداننا الحبيب الذي اردنا و سعينا الي تطهيره من كل درن او تلاعب او استغلال.و دمتم جميعا بخير.
امجد شيخ الدين -ستوكهولم31 اغسطس 2021
بسم الله الرحمن الرحيم اولا هؤلاء الشخصين من اكتر الناس احتراما في السفارة السودانية كلهم احترام و تقدير لأشخاص الذين يحضرون الي السفارة. حينما يحضر السوداني الي السفارة لا يأتي بشباك إنما بحضر من الباب وليس الشباك ويعامل بكون احترام وادب والله على ما اقول شهيد. ابو يوسف مقيم في العاصمة السويدية استوكلهم
في البداء اقول ليس من عادتي ان إمتدح او أن اهجو أحد ولكنها شهادة حق أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب خاصة بعد كل الكذب والافتراءات التي كتبت ونشرت من قبل موقع الراكوبه ولم تنشر إسم كاتب المقال أو المصدر .
اما بالنسبه للسيد السفير و الرشيد فهما رجلين وقورين متواضعين وصادقين رجلين إداريين فذين لم تعهد السويد مثلهم من قبل .
لا أقول هذا من باب المجامله بل هي الحقيقه والشهاده التي اعطاها فيهم كل من التقى بهم ( حقا هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك إحترامهم فلا تجد حرجا في أن تقول فيهم كلمة حق و وقفة إنصاف يستحقونها.
بالمناسبه أنا وأختي وابنائها نسافر سنويًا إلي السودان ولم نرى آي إبتزاز أو تماطل في التاشيره بل العكس حسن المعامله والتواضع بالأخص الشاب الخلوق (الرشيد البصيلي)ودقه في المواعيد يعني تقدم جوازك يقول لك بعد أسبوعين تستلم وفعلا تستلم
كسره لصاحب المقال 🤣
في السويد 🇸🇪 لا يمكن بناء طوبه من دون موافقة البلديه خلى غرفه.
ارجو من السفير والعاملين بالسفارة مقاضاة موقع الراكوبه إلي الوصول الي كاتب المقال ومقاضاته.
اولا كاتب المقال كذاب و في نفس الوقت غبي
وقع في خطأ كبير و هو انو السودانيين لا يحتاجون الي تاشيرة أصلا
للدخول الي السودان والسودانيين الذين يحملون جوازات سويديه
اغلبهم يحملون البطاقة المزدوجة التي تغنيهم عن التاشيرة يعني السوداني
يمشي السفارة يجدد جواز أو يعمل توكيل ما اكتر من كدا .
و لابد للراكوبه ان تتحرى الحقايق و تكتب اسم الكاتب اسفل المقال
حتى لا تفقد المصدقيه و الا يكون الغرض تصفية الحسابات الشخصية.
لا تحسبوه شرًّا لكم بل هو خير لكم … إن من المقرر أن الله -تعالى-
يَبتلي عبادَه بما شاء لحِكم بالغة؛ ليميز الخبيثَ من الطيِّب
بعض الكذب والافتراءات والتضليل.
من صاحب المقال المنشور .في حق السيد السفير / محمد عيسي ايدام.
والأخ الفاضل السيد الوزير المفوض /
الرشيد البصيلي ،،رجل المواقف،، كان لابد لي أن أذكر موقفهم الشخصي معي عندما كنت مسافر إطراريا و كنت حاجز تذكرة سفري قبل ضامن التأشيرة و ذلك لثقتي و سمعة السفارة في انهم ناس مواقف و أنهم اصلوا ما رجعوا زول و قد تم التعامل معي بكل احترام و تقدير و مراعاة لظرفي تم السماح لي بالجلوس في الداخل معهم و عمل التأشيرة لي و انا بشرب في الشاي لذلك عجبت من كلام صاحب المقال بأن السودانيون يتم ابتزازهم و التعامل معهم بهذه الصورة في السويد بلد العدل و القانون !؟
أرجو من السفارة النظر في الأمر و معرفه أسباب هذا الإدعاء و الرد عليه ، هذا و اسأل الله ان يحفظ البلاد من كيد الحاقدين و اللذين يتربصون لتشويه سمعة أبنائه الصابرين رغم كل هذا الكذب و شكرا حبيت أذكر ما حدث معي شخصيا.
لا حول ولا قوة الا بالله
قال تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
هنالك من هم فاشلين حتى في الكذب لا يجيدونه ، لذلك أرجو منهم إحترام عقولنا و هذا أبسط حقوقنا.
نعرف معظم السودانيين في السويد فيا ترى من هو المبتز من قبل السفارة لحمل امتعة مقابل ڤيزا ؟؟ و لماذا لا يظهر للعلن و يوضح لنا ذلك؟؟
و من هو من ترك سفره نسبة لعدم امكانيته دفع رسوم شحن أغراض السفارة ؟؟؟ و من هو كاتب المقال حتى يمكننا من خلاله الاجابة على الأسئلة المبهمة؟؟ و لمعرفة قوته الخارقة التي مكنته من معرفة ما يدور في السفارة و في بيت السفير . و في صفحات كمبيوتر السفير التي يشتري من خلالها علماً بأن ذلك ليس جرماً كلنا نقوم بذلك . بالإضافة لمعانات المسافرين في المطار من جراء نقل تلك الأمتعة (المزعومة) فعلاً تلك قوةً خارقة التي جعلته معرفة كل هذه الأشياء في آن واحد، فمن هو؟؟؟
اما بيت السودان ( بيت السفير) الكل يعرفه ، اين تلك الغرفة المزعومة و هل في السويد يمكن لأحد بناء اي غرفة اضافية دون موافقة الجهات الهندسية ؟؟ التي بدورها تمنع ذلك دون موافقة الجيران و البلدية مهما كانت المساحة المتوفرة لك. لذلك اكرر إحترموا عقولنا..
اما عن شخصية السيد السفير محمد ايدام و الوزير المفوض الرشيد البصيلي ( القنصل) فهم لا يشبهون هذه التهم الباطلة بالعكس وجدناهم في قمة المهنية و الإنسانية و اللطف و حسن الخُلق في تعاملهم في اي وقت زرناهم و أحتجنا فيه لخدماتهم . جزاهما الله خيراً على ذلك.
اكرر من هو كاتب المقال حتى يتمكن السودانيين بالسويد التواصل معه وإخلاء الحقيقة منه. وكون كاتب المقال أمتنع عن ذكر إسمه فهذا يقوض صحة الخبر و الا يصبح المقال تجنى واغتيال للشخصية وكيد بائن من شخص لا يضمر خيراً للناس.
أخيراً الى الراكوبة ، ( كنت ) اصدق كل ما كان يكتب على صفحاتكم قبل هذا المقال ، لكني الآن لا اجد نفسي كذلك.
و الله هو المقصود كتبت من تعليق.
أكيد ما تم نشره في موقع الراكوبة إفتراء على سعادة السفير و الأخ السيد الرشيد و الأخ أبو فهد وهم الجهة التي يجب أن تسأل و حتى تقاضي الراكوبة على نشر هذا المقال، اتفق مع الاخ أمجد الشيخ. عدد مقدر و كبير من أعضاء في جاليات سودانية من مدن مختلفة في السويد استنكروا هذا الاتهام الذي لا يشبه قامة السفير و موظفي سفارة سودان الثورة. هذا الاستنكار شهادة براءة للسيد السفير و السفارة و موظفيها. كما نشر صاحب المقال صورة السفير و اسمه و اسماء بعض موظفي السفارة كان عليه أن ينشر صورته و اسمه إن كان على حق.
السيد السفير “محمد عيسى ايدام” من ذلك الجيل العظيم من السودانيين العمالقة ونائبه الوزير المفوض الرشيد محمد احمد البصيلي فهما رجلين وقورين متواضعين وصادقين أكفاء وفذين لم تعهد السويد مثلهم من قبل. لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة.
هؤلاء الشخصين من اكتر الناس احتراما في السفارة السودانية كلهم احترام وتقدير لكل الأشخاص الذين يحضرون الي السفارة. حينما يحضر السوداني الي السفارة يحضر من الباب ويعامل بكون احترام وادب والله على ما اقول شهيد.
التي اعطاها فيهم كل من التقى بهم حقا هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجا في أن تقول فيهم كلمة حق ووقفة إنصاف يستحقونها ما تم نشره في موقع الراكوبة افتراء على سعادة السفير وسعادة الوزير..
محمود احمد عبد النعيم مقيم في مدينة أوبسالا.
هذا الكلام المفبرك الذي كتب عن السفير والقنصل ،،كله افتراء وليس له اي دليل ،، ونحن كمقيمين في المملكة السويدية ، ندين ونستنكر كل الرجرجة والخزعبلات ، والشخص الذي لا يخاف الله ،،، وبالذات جريدة الراكوبة التي نشرت هذا الخبر ،،،، من اين لكم هذه المعلومة ؟؟؟ ،، ولابد من محاكمة هذا الجريدة ،،، أأكد لكم تمااااااما ،، بان الخبر هذا غير صحيح علي الاطلاق ،،، ولازم نعرف من اين اتت هذه الجريدة بهذا الخبر ؟؟؟
معتصم القاضي من سكان استوكهولم،، انا كنت بتمنى اعرف الشخص الكتب المنشور عشان اتكلم معاهو مباشرة،
التقرير دا رسلو واحد صديقنا في مجموعة واتس فيهو جنسيات مختلفة موجودة في استوكهولم والكل رد على المنشور بأنه افتراء وبهتان، وانا شخصيا كانت لدي بعض المعاملات مع السفارة ولم أرى منهم إلا كل خير علما بأنني ليس لدي اي علاقة شخصية مع اي شخص في السفارة ولكن كل الاصدقاء يشكرون السفير والقنصل ويعتبرونهم مثالا للضكرنة
رسالتي للراكوبة اتقوا الله في أعراض الناس، اتقوا الله في أعراض الناس، اتقوا الله في أعراض الناس وحسبنا الله ونعم الوكيل