مصر تعلن تأييد مبادرة “تقوية” الحرية والتغيير

الخرطوم: الراكوبة
إلتقى عضو مجلس السيادة الهادي إدريس، بالقصر الجمهوري اليوم الأحد، السفير المصري حسام عيسى.
وتناول اللقاء مجمل العلاقات الثنائية بين الخرطوم والقاهرة وأوجه التعاون المشترك في المجالات كافة.
وأوضح السفير حسام، فى تصريح صحفي، أن اللقاء بحث أوجه التعاون بين البلدين فى المجالات التنموية والصحية، إلى جانب المساعدات الإنسانية التي تقدمها مصر للمتضررين جراء السيول والفيضانات في السودان، لافتاً إلى الجسر الجوي الذي بدأ وصوله للخرطوم اليوم.
وعبر السفير، عن عزم بلاده للمضي قدماً في تنفيذ المشروعات المشتركة والمتفق عليها بين البلدين.
وبشأن مبادرات وخطوات الوفاق الجارية بين القوى السياسية على الساحة السودانية، من أجل تحقيق أهداف ثورة ديسمبر وتطلعات الشعب السوداني، قال السفير المصري إنه نقل لعضو مجلس السيادة، تأييد مصر الكامل لكافة المبادرات السودانية في هذا الصدد، وفي مقدمتها مبادرة تقوية التحالف بين قوى الحرية والتغيير والجبهة الثورية وحزب الأمة القومي والتي من المتوقع إعلان نتائجها في القريب العاجل.
هههههههه
حكم وعجائب
نلتقى محتل الارض والعرض….السفير ضابط المخابرات المصراوى…مصر لاتؤيد ولاتؤازر الا من هو معها فى الهوااااا سواء….للاسف المصاروة كناذكرت من قبل يتحكمون بنا ويحكموننا منذ خروج الانجليز
على راى المصراوى آل……مصر تعلن تأييد مبادرة “تقوية” الحرية والتغيير……آل
حلواااااا عن غرضنا وسماءنا ايها المصراوية انتم وعملائكم من بيننا
اليس هذا تدخل فى الشأن الداخلى (((مصر تعلن تأييد مبادرة “تقوية” الحرية والتغيير))
هل قرأنا او سمعنا عن مسعووووول سودانى يصرح او يحشر نخرتوا فى اى شأن مصراوى وهل من الاخر يسمح له المصاروة بذلك؟؟؟؟؟
كفى ذل….هوان…انبطاح…عمالة.. دونية…سذاجة…هبل
المشروعات المشتركة . تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها . لا يتعاون مع المحتل إلا مختل أما عميل أو حقير وحلايب سودانية ملكا لإجيال قادمة وليست للعملاء والمرتزقة.
لا شك أن السيسي يضحك فرحاً كلما سمع ضجيج و صراخ و عويل تعارك لصوص و سماسرة السياسة السودانيين حول المناصب لنهب الشعب السوداني.
اكيد
فمصر تفرح بمصائب السودان
شاهد الاعلام المصري وخاصه الموازي
لك الله يا وطني
تركت نهبا للضباع والثعالب والكلاب
طالما ان السودان مليئ بعلاء الحبش الخونة وان لم يتم التخلص منهم فسوف يظل البلد عرضة للفقر والتخلف والجهل لانكم ايها العملاء كلما تقدمنا خطوة تجرونا للخلف خطوات لتنفذوا مايطلبه منكم اعداء البلد .ايها العملاء ان لم تجبكم العيشة فى السودان لماذا لاتذهبوا الى معشوقتكم اثيوبيا المنهارة او حتى الجنوب او يوغندا او حتى جهنم .المهم ان تنظف البلاد من نجاستكم لان وجود امثالكم محبط لكل تقدم ونمو انتم اشرار متخلفون وتقبضون من اعداء البلد ياخونة
بالمقابل هل يستطيع أي سفير أو مسؤول سوداني منبطح أن يتدخل في الشأن المصري مهما صغر حجمه أكيد حيضربوه بالجزمة ولكن بلد مستباحة ما عندها وجيع معظم الذين في هرم السلطة وربما جميعهم عملاء ومرتشين. الشعب السوداني أحبط بما يسمى بالنخب وإنما هي رمم تدوس على كرامة الوطن من أجل مصلحة دنيوية . يجب على الشعب السوداني لكي يعيش ويبني دوله عليه القضاء على كل ديناصورات الأحزاب والعسكر وكنسهم من الساحة السياسية للأبد.