أخبار السودان

قيادي بـ”الثورية” : بدء الترتيبات الأمنية عبر ثلاثة بروتوكولات

الخرطوم- آثار كامل

كشف القيادي بالجبهة الثورية محمد إسماعيل، عن بدء الترتيبات الأمنية عبر ثلاثة بروتوكولات وهي المنطقتين ومسار دافور والجبهة الثالثة تمازج (جلهاك).

وقال إسماعيل لـ(الصيحة) أمس، إن مالك عقار شرع في الترتيبات عبر بروتوكول المنطقتين، بجانب الجبهة الثالثة تمازج (جلهاك) التي بدأت خطوة عملية أيضاً بإدخال حوالي (500) شخص للمعسكرات كضربة بداية، إضافة للمرور بالولايات.

وأضاف بأن مسار دارفور لديه بروتوكول خاص أيضا، ونوه إلى أن بقية المسارات تسعى في نفس المستوى، وذكر أن بروتوكول (تمازج) ليس فيه فترة احتفاظ بالجيش، وأشار إلى أن السبب الرئيسي في تأخير الترتيبات يتمثل في النواحي المالية والتي بدأت بانفراج نسبي، وأقر بأن التأخير في تنفيذ الملف أدى لظهور بعض التفلتات والظواهر السالبة من بعض القوات والآن يجري وضع حد لها..

الصيحة

تعليق واحد

  1. حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه تمتلك اكثر 150 الف مسلح تطالب بدمجهم في القوات النظامية…

    … عصابات الجنجويد الريزيقاتيه قوامها 150 __200 الف مسلح..

    … حركة تمازج دخلت السوق حتى تكبر كومها قامت بتجنيد العواطليه واللصوص وتم منحهم الرتب العسكرية التي تم شرائها من سوق الله واكبر. لا أدري كم عدد مسلحيهم..

    …. ولسه عبدالواحد وجيشه الذي يتعدى قوامه ال 100 الف جندي ولم يدخلوا هذا المولد بعد…

    …. وموسى هلال وقواته الصحوة مازالت تحلق في الافق القريب..

    … وهناك بعض الحركات الدارفوريه التي لم تنل نصيبها من كعكة جوبا واعلنوا رفضهم لجوبا ورفضهم لالقاء السلاح…

    .. اذا تم استيعاب كل هولاء المرتزقه اللصوص القتله في القوات النظامية سيتم صرف كل ميزانية الدوله عليهم وعلى أسرهم ويكون ذلك على حساب الصحه والتعليم والتي لا تتلقى سوي الفتات من الميزانيه العامه…

    … وعلينا ذكر مبلغ ال750 مليون الذي سيدفعها جبريل إبراهيم سنويا لرفاق السلاح والهمبته واللصوصيه في دارفور.

    …. لا أدري لماذا نصر اطلاق مسمى السودان على دولتنا بعد اتفاق جوبا يجب تغيير اسم السودان لنصبح جمهوريه دارفور او حتى سلطنة دارفور وان يتم نقل العاصمه الي الفاشر…

    ….مهزلة جوبا ستلقي بظلال كثيفه ومستقبل غامض على بلادنا وإنني أرى الدماء بين العمائم واللحي والجثث الطافيه فوق نهر النيل والجثث الملقاة في المجاري والخيران وكدايس الجنجويد التي ستسكن العمارات، وفرار الطير من الخرطوم كما وعدنا ضابط الحركة الشعبية..

    …. لا أدري لماذا لم يتم تسريح هولاء المرتزقه ويمارسوا الرزق الحلال في سوق الله اكبر كما هو حال أهلنا وشبابنا الشرفاء الذين لم يرفعوا السلاح في وجه احد للتهديد والوعيد والنهب والسرقه ؟؟؟؟

    … ومازال عبدالله ادم حمدوك في صمته المريب لا فعل ولا رد فعل…
    … كان الله في عون بلادي…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..