أخبار مختارة
العدل والمساواة: سيكون لنا موقف سياسي حاسم حال أُصدر الإعلان السياسي لقِوى التغيير

قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة، سليمان صندل، إنه في حال أصدرت قِوى التغيير، الإعلان السياسي إيذاناً بوحدة الثورية وحزب الأمة وبعض أحزابها، سيكون للحركة موقف سياسي حاسم تجاهه ما لم تتراجع عنه.
وكشف صندل في تغريدة له، عن اجتماع التأم بين الحركة وأحزاب قِوى الحرية بغية الإصلاح الشامل للمجلس المركزي للحرية والتغيير، من حيث مشاركة القوى السياسية والعدالة في التمثيل.
وأضاف: أبدت الحركة في كل الاجتماعات تحفظات جدية حول آليات اتخاذ القرار في الهيكل المقترح، إلا أنّ مجموعة قِوى الحرية والتغيير مُصرّة على إصدار إعلان سياسي يوم الأربعاء القادم.
السوداني
الناس ديل بتاعين العدل والمساواة واضح انهم في النهاية دارين وراء خط واضح هو طلب الانفصال والالتحاق ب تشاد وتحت رعاية فرنسا وربما بعض دول الترويكا التي يعيشون وعاشوا فيها وربما عقدوا اتفاقيات تحت تحت مع حكامها بأن ( يا زول افصل بلدك ونحن حا نكون معاك حوا نجعلك تستفيد من خيرات اقليمك حوا تعيشوا في هناء وصفاء بدل الدوشة دي)
يارييييت يفصلوه ويرتاحوا ويريحوا
كيزان العدل و المساواة دايرين اكبروا كومهم في كيكة السلطة الانتقالية ،،،، علي الثوار عزل هولاء المرتزقة فهم ليس لهم دور في اسقاط الهطلة البعير انما طفيلات سرقت ثورة الشباكب ويريدون ارجاع الكيزان بالشباك بعد اخراجهم ببوابة الثورة العريض ،،،،
ديل اسم الدلع للمؤتمر الوطني
ما يسمي بالعدل والمساواة كيزان بجحين يجب وضعهم في حدودهم.
شنو المصايب دي صندل ومناوي وجبريل ومعاهم هجو وترك وكاجومي ؟
ياجماعة الناس ديل هم المؤتمر الوطنى جناح الترابى شنو موقف واضح يا اخى اتلهوا .. قالو البلد الما فيها تمساح يقدل فيه الورل
سيأتي اليوم الذي يحسمكم الشعب السوداني بقوة السلاح فيبيدكم عن بكرة ابيكم انتم و جميع لصوص السياسة دون شك، فقد طفح الكيل و تلاشى صبر هذا الشعب عليكم جميعاً.
ديل ما بمثلوا دارفور ،، ديل كيزان جناج الترابي ،، همهم اعادة الدبابين الى الواجهة ،، والله لا انسان دارفور البسيط هاميهم ولا اي زول ،، يجب على اهل دارفور اهل الوجعة الظهور في الواجهة ،، ديل مجرمين هم سبب قتل وتشريد البسطاء في دارفور ،، يجب محاكمتهم وكل من رفع السلاح في وجه الوطن يجب سحب الجنسية منه ،، واي شخص جاء عن طريق البندقية وطالب بحق تقرير المصير يجب سحب جنسيته وطرده من السودان ،، ديل بستخدموا البسطاء لتحقيق ماربهم الشخصية ،،،
كاننا لا رحنا ولا جينا… كنا نسمع نفس الكلام ايام الكيزان في الطرف المعارض والان تبادلوا الادوار ليس الا والنتيجه على البلد السلام لو لم يتدخل العقلاء لتصحيح المسار.