أهم الأخبار والمقالات
عرمان: فليذهب الفلول للجحيم وتبقى لجنة إزالة التمكين

الخرطوم: الراكوبة
أكد مستشار رئيس الوزراء ياسر عرمان، دعم لجنة إزالة التمكين بكل قوة لتفكيك نظام الانقاذ.
وجزم عرمان خلال برنامج الحوار الوطني بتلفزيون السودان القومي مساء الأحد أن اللجنة تجد كل الدعم ويقف معها الشعب في مهمة تفكيك نظام الانقاذ.
وأضاف: “نحن ندعم اللجنة وندعم وجدي صالح حتى آخر قرية.. فليذهب الفلول للجحيم وتبقى لجنة إزالة تمكينهم”.
هو عرمان ده مفتكر انو لا ذال في الغابه والانقاذ في السلطه ولا شنو.. اصح يانايم.
هو نفسه احد الفلول .ومفتكر نفسه وصل الميس
الشعب ثار وديل جو استلموها باردة على اكتاف الشهب، راكبين انفنيتي ب 40 مليار ومرتباتم بالدولار.
سبحان الله مقسم الارزاق على الانعام عرمان يصرح ويستضاف وهو الذي قاتل السودان وحكومته ابتداءً من حكومة الديمقراطية وباع نفسه للاسترزاق بقضايا المهمشين اجل ان يصل لهذا المنصب ليتم مكافأته على خيانته بهذا المنصب ولكن كما يقولون المناصب ضل ضحى ولو كانت تدوم لاحد ما وصلت اليك
عرمان غراب الشؤم فصل الجنوب والان ينعق في الشمال المتبقي.
كان يردد بالليل والنهار ان الحركة وحدوية ولما جات الحقيقة 99 بالمائة من الجنوبيين كانوا مع الانفصال.. وعرمان كان يعلم..
يا عرمان كم من الاف الاسر يتمت وكم من النساء رملت وكم من الدماء شربت..
الانقاذ ذهبت لمذبلة التاريخ وأنت مكانك الطبيعي محرقة التاريخ. انت تظن انك لن تموت وتظن انك لو هربت من عدالة الدنيا فلن تلاقبك عدالة الاخرة..
للاسف انت من لوردات الحرب والقتلة ولا زلت تحدث الناس في شؤونهم العامة.ببراءة االأطفال.
من الواضح من تعليقات الاخوة ان لا احد يطيق هذا العرمان ..فهو احد مرتزقي السياسة مثله مثل باقي العطالة الذين اتي بهم حمدوك ..
عرمان وكثير من معارضى الانقاذ كانوا يتمنون العودة للوطن على ظهر حصان ابيض يكونوا هم الآمر الناهى فى الفترة الانتقالية ومن تصاريف الاقدار ان تم تغيير النظام بآليات غيرهم فعادوا بدون ضوضاء .. الان يريدون انعاش سيرتهم التى اضعفتها الايام لينالوا مواقع فى صدارة الثورة فلابد من بعض التصريحات المثيرة وبذل كثير من الادعاءات والمواقف لاعادة التوازن. خاصة ان امثال عرمان فاقدين للحواضن الجماهيرية تماما ويحتاجون ما يجعلهم على سطح الاحداث باى ثمن.
نصيحة اخوية لمن للناس الاجبرتهم ظروفهم انهم يكونوا مع الكيزان
كتيرين جدا وهم حاليا في الخدمة المدنية اجبرتهم الظروف انهم يكونوا كيزان
نعم كان دة مبررهم والله لهم العذر ،، وهم كانوا يستغلون الاسر الظروفها صعبة وياخدوا ابناءها
ويغروهم بالوظائف وغيرها ،،
نعم كثيرين اجبروا على ذلك لاعالة اسرهم
لكن الغير مقبول هو ان يستمر هؤلاء في دعم الفلول ،، هم ليسوا فلول
لكن ما ممكن انت شغال موظف ومسئول عن قضاء حاجة الجمهور وتقعد تعطل دولاب العمل
لان هناك من سرقوا قوت الشعب يقولوا ليك انت تبعنا والحكومة دي بتسقط
ومع التغيير ،، انت لمن تعاكس مسيرة الدولة لازم يشيلوك برة وظيفتك
وبعدين انت وظيفتك دي بتاكل منها اسرتك لازم تاكلهم حلال ،، ما تكون زي الكبار الحرامية
هم يستخدمونك كوقود نار في الشتاء انت تتحرق عشان هم يتدفو
في النهاية هو يهرب بجلده وبما سرقه من مال الشعب الانت ساعدته علي ذلك
ويتركك تعاني الفقر
فكر ياخي ،، اولا ربنا بيسالك عن عملك البتأديه ،، وثانيا لو شالوك من وظيفتك بسبب وقوفك مع الحرامية ،، فانت الخسران
الحرامية السرقوا مال الشعب ما بقيفوا معاك
يجب على من انضموا الى الكيزان في وقت ما وهم على راس الخدمة ان يتقنوا عملهم ويتخلوا من تنفيذ اجندة الفلول السياسية فلن يقرب منكم احد
بعدين دة وطنك ياخي ،، الكل يعمل من اجل وطنه ،،
خلونا من تقليل شأن بعض ،،
عرمان ما كان سبب في فصل الجنوب بل اجندة الكيزان هي كانت السبب
جون قرنق كان مصر على الوحدة ،، لكن صقور الكيزان هم من سارعوا الى فصل الجنوب
دي هي الحقيقة المجردة
استشارتك شنو لحمدوك ( كمستشار لرئيس الوزراء ) حول قضية شباب امبدة الذين اعتقلتهم مليشيات الدعم السريع
ثانيا ناس ازالة التمكين دي ما شغلتك و الشارع مراقب وصاحي و الامتحان الحقيقي عندما تقتحم جياد و دال وذادنا و المتعددة و شركات المليشيات و كل الشركات الامنية التي تمارس النشاط التجاري هذه هي الفلول التي نعرفها الانشائيات و الخطابية الفارغة ما
عادت مقبولة بل تم تجاوزها
في فهم غايب عن الناس او احتمال مابقي فارق ، اساسا الثوار في ساحة الاعتصام كانوا يرددون لا للاحزاب ،اليحكموا فقط حكومه كفاءات غير حزبيه ،، في نفس الوقت داك كانوا بيتفاوضوا مع العسكر باسم الثوار والثورة وهم عباره عن احزاب تتمثل قوى الحرية والتغيير كانوا يتلبسون بثوب تجمع المهنين الوهمي ، وبعد تم الاتفاق مع العكسر تحت الطاوله وتوزيع المناصب ، بقي ساحة الاعتصام شوك في الحلق للطرفين (قحط+العسكر) فبقي لازم يتخلصوا من الاعتصام (طبعا من أجل مناصب) ، اجتمعوا ووقعوا في فض الاعتصام وحدث ما حدث ،، اللعبه هنا من العسكر فضوا الاعتصام بقوة مفرطه واصبحت مجزرة عديل ودا الكرت كسروا بيهو عين قحت وتوريطهم فيه (غالبا الاتفاق فض الاعتصام يكون مجرد فض بالعصي والبمبان ،احتمال دا السيناريوا) لكن الحدث غير ذلك ودا الخلي جميع قحط يتغير خطاباتهم ضد حميدتي، وحميدتي بتفسح فيهم حاليا وعلني مافي زول فيهم بيطلع وبرد ، واكبر دليل تباطؤ حكومه الثورة في اي ملف ومطالب الثورة وشغالين فينا حقن فورتركس تخدير موضعي ب لجنة ازالة التمكين ونظام يصرخون وحاجاتهم الوهميه، وانقسام الناس في عدم وحدتهم للمطالبهم الاولي في حكومه كفاءات غير حزبيه ومحاسبة كل المجرمين وحق الشهداء (بحجة يصرخون والدوله العميقه) ولا يغرنكم المسرحية بين قحط والعسكر التي تمت بعد فض الاعتصام مباشرة ، والدليل انهم قعدوا ووقعوا الوثيقه الدستورية التي تم فيها بيع دماء الشهداء ومطالب الثوره
للمرة الثانية ماذا كانت استشارتك لرئيس الوزراء في حادثة اعتقال مليشيات الدعم السريع لشباب امبدة الثانية ايضا
الشارع يدرك تماما اين هم الفلول ومن هم الفلول اذا اردت الحديث عن لجنة ازالة التمكين امامهم جيــــــاد / ذادنـــــا/المتعددة /
حتي دال وكل شركات الاجهزة الامنية و المليشيات … الخ و دا البحر و دا الغطاس فالحديث عن فلول لن يذهبوا للجحيم بدون
مجلس وزراء فاعل و يتبني مهام الثورة التي كلف بها سلام
السعران ده ما صدق ان له مكتب في القصر الجمهوري و هو يتمتع بأموال الشعب السوداني بعد انه جوعوه و جعلو منه ذليل، هذا السعران ينهب هو و من اتو به في اموالنا بعد أن سرقو ثورة الشعب السوداني.
الكيزان سمموا الجوالسياسي في السودان الاغلبية ضد الوطن
هذا العرمان كان من اوائل الذين هاجموا لجنة ازالة التمكين
ومن اوائل المطالبيين بمصالحة الكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الانفس البريئة
الان واضح انه اختلف مع الكيزان الارهابيين وعايز يرجع للشعب بعد اقتنع ان لامكان لهم مجددا وليوم الدين اصبحوا معزولين ومنبوذيين
غايتو الاستاذ عرمان قدر ما تمت تشويهه ظل صامدا
الشعب رد له اعتباره اتمنى منه ان لا يخذلنا شخص سياسيا شاطر وكان عسكري يعني الكمال لله زول واقعه ليه ولمن يبل الكوز تسمع واي في جوبا تسلم ياكمندر
استاذ و عسكري و شاطر؟ ده الفشل و الإنتهازية و العمالة و الخيانة الوطنية تسير على قدمين.
عرمان رجل. وطني وكل مواقفه تجاه الوطن ثابته
حارب الإنقاذ ومازال يحارب الفلول
قرات له مقال عن الحقيقة والنفاق والعرى مقال يبز به اسطورة عادل عبدالرحمن عمر فى كتابة الرمانسيات ولكن اين هى فلوس التمكين ماظهرت درهم واحد تدعم قفة محمد احمدالفقراء يموتون جوعا وزارة المالية تصرخ كل الشعب يصرخ من الحكمة التعامل مع الفلول لم تسقط بعد مازالوا فى مفاصل الدولة معهم الشفرات والفلوس ايش معك انت تقدمه للتقدميين والاحرار