بوادر خلاف بين لجان المقاومة في الشرق بسبب التصعيد

أصدرت “لجان مقاومة ولاية البحر الأحمر” بياناً قالت فيه إن الحكومة لم تتخذ موقفاً حاسماً تجاه تفلتات الأعيان الذين وصفتهم بحصان طروادة لفلول النظام السابق لضرب الاستقرار والتمهيد لإعادة حكم المؤتمر الوطني المحلول، في وقت أصدرت لجان المقاوم بأرياف ومحليات البحر الأحمر بياناً آخر استنكرت فيه بيان لجان مقاومة البحر الأحمر، وقالت إنه لا يوجد جسم بهذا الاسم في الولاية، بينما التزام بقية اللجان الصمت تجاه ما يحدث في الإقليم الشرقي من تصعيد دعا له بعض نظار القبائل ضد الحكومة بسبب اتفاق السلام الخاص بالإقليم.
واتهمت لجان مقاومة البحر الأحمر في بيانها بعض زعماء القبائل بممارسة الابتزاز لزعزعة الاستقرار وضرب النسيج الاجتماعي وتعطيل عمل لجنة إزالة التمكين، خشية ان يتم فتح تحقيق في فساد صندوق إعمار الشرق والأراضي والمعادن وعائدات الموانيء والوظائف الوهمية، وشركات الملاحة والصادرات والتخليص الجمركي وأموال الاستثمارات والبنوك.
وشددت على أن الطريق القومي الذي قام محتجون بإغلاقه، ملك لكل المواطنين، محذرة النظار الذين دعوا لإغلاق الطريق الشرقي من التصعيد ومنهج قطاع الطرق وتهديد السلم الوطني، وأمهلت الحكومة الانتقالية مهلة 24 ساعة لحسم ما وصفتها بالتصرفات الإجرامية، أو ستقوم بحسمها نيابة عنها.
بدورها قالت لجان المقاومه بأرياف ومحليات البحر الأحمر، إن للشرق قضية عادلة ناضل من أجلها أبناء الشرق منذ تشكل الدولة الوطنية، وأدانت الأحزاب التي قالت إنها تريد مواجهة المواطنيين العزل بعنف من الدولة، مشددة على أنه ليس هناك حزب وصي على شرق السودان أو من حقه ان يحدد لأبنائه مطالبهم أو يفرض عليهم اي شيء.
وأوضحت أن البيان الصادر عن (لجان المقاومة البحر الأحمر) فبركة وليس هناك جسم بهذا الاسم، مبينة ان هناك جسمان وهما لجان مقاومة محليات وأرياف البحر الأحمر، ولجان المقاومة بورتسودان، مشيرة الى ان الدولة المدنية لا تواجه المواطنيين العزل بخيارات العنف، وأضافت: (إذا تم ذلك نحن لهم بالمرصاد، فالحرية التي مهرناها بالأرواح مستعدين للدفاع عنها ولو كلفنا كل ارواحنا).
أن البيان الصادر عن (لجان المقاومة البحر الأحمر) فبركة !!!
والله قوة عين من الكيزان تحسدون عليها …وعاوزننا نصدق بيانكم الموالي للقلول ولعصابة بني كوز ونشكك في بيان اصحاب القضية الثوار الحقيقيون ثوار بورتسودان وبينانهم الذي ملأ الافاق واراح العباد وطمننا بان الشرق لا زال ثورة رغم فرفرة الكوز العاق الاستغلالي الجبان ترك الذي يزج بالبسطاء في معارك خطيرة بلا وعي منه …
وانتم في بنانكم هذا تؤيدونه وتناصرون الفلول وتعملون على زعزعة الاستقرار ونشر الفتنة بالله بكدا مين الحق ومين الباطل ياااااااااا سبحان الله !!
أخخخخخخخخخخخ
نقول لهذا الحمدوك انك سبب جميع هذه الكوارث لان من قبلو بك برحابك و تنسمو فيك القوة و العمل من أجل إقامة مطالب الثورة والشعب السوداني هم شباب الثورة و قد منحوك تفويضاً غير مشروط حينما جعلو كل آمالهم فيك، و لكن من اتو بك سيطرو عليك و ابتعدت عن هؤلاء الشباب الذين كانو سيكونون لك سنداً و عوناً لمجابهة جميع العملاء والخونة والجواسيس و الهمباتة و قطاع الطرق الذين يفرح بهم قوات حرس ود هدية أعضاء مجلسه الأمني و يسخر منك و يشمتك فيك الان، لأنك تحالفات معهم و اجلستهم و هادنتهم بينما تركت شباب الثورة الذين اجلسوك على كرسي السلطة؛ هؤلاء الشباب كانو سيكونون هم من سيتصدى لكل خائن و عدو للثورة و كل عميل يدعو و يطالب مجلس حراسة ود هدية اللص الأمني لتولي السلطة و الا فسيفصل شرق السودان عن الوطن؛ نرى أن كلاب حراسة ود هدية اللص يزداد نبيحه و سعاره كلما ضاق الطوق حول اعناقهم خوفاً من نبش أسرار جرائمهم و عملهم ضد السودان وشعبه، لذلك سيكيدون لك كيداً كبيراً من اخترتهم حلفاء بدلاً عن ثوار السودان و ستكون وحيداً منبوذاً لا عون لك و من تحالفت معهم بالأمس و اليوم هم من سيكونون لك أعداءً غداً؛ قد طالبناك بالابتعاد عن شلليات لصوص و سماسرة و مرتزقة و عملاء و جواسيس السياسة السودانية، و لكنك اخترتهم دون الشعب السوداني و شباب ثورته، فهذا ما حاق بك، رغم أنه لا تزال أمامك فرصة قد تكون الأخيرة في إعادة العلاقة الثورية بينك و بين من خلقو الثورة و قدمو مهرها الأنفس و الدماء، و لكنك لست بالرجل الثوري المُشبع بالروح الثورية المقدامة الفدائية غير المُهادنة كما حال شباب الثورة، صحيح ان ممارسة اللعبة السياسية داخل حلبة الصراعات السياسية ليس كما بتخيلها من يطالبك بأن تفعل هذا او ذاك و ليس كما بتخيلها الثوار أنفسهم َولكن فقط يعيشها من يمارسها في ملعبها، و لكن يجب آت تتذكر بأن المشاهدون يدفعون ثمن تذكرة لمشاهدة اي لعبة و هم من يتوقع ان يفعل اللاعب ما يتوقعون منه، و لكنك تركت المشاهدون الذين دفعو لك الثمن حياتهم لتدخل هذه الحلبة، فتحالفت مع من توقعو ان تنازلهم نزال الغريم لغريمه، فقد ظن الثوار انك تملك القوة لهزيمة أعداءهم و هم كُثر، و لكنك خذلتهم خذلاً كبيراً حينما هادنت أعداءهم و لاطفتهم بدلاً من قتالهم.
نقول لهذا الحمدوك انك سبب جميع هذه الكوارث لان من قبلو بك برحابة صدر و بحماسة و تنسمو فيك القوة و العمل من أجل إقامة مطالب الثورة والشعب السوداني هم شباب الثورة و قد منحوك تفويضاً غير مشروط حينما جعلو كل آمالهم فيك، و لكن من اتو بك سيطرو عليك و ابتعدت عن هؤلاء الشباب الذين كانو سيكونون لك سنداً و عوناً لمجابهة جميع العملاء والخونة والجواسيس و الهمباتة و قطاع الطرق الذين ادخلته في قطار الثورة بعد سرقته من الشعب السوداني، تفرح قوات حرس ود هدية أعضاء مجلسه الأمني و تسخر منك و تشمت فيك الان وفي الشعب السوداني و ثورته، لأنك تحالفات معهم و جالستهم و اشركتهم في حكومة ما بعد الثورة و هادنتهم بينما تركت شباب الثورة الذين اجلسوك على كرسي السلطة في العراء؛ هؤلاء الشباب كانو سيكونون هم من سيتصدى لكل خائن و عدو للثورة و كل عميل يدعو و يطالب مجلس حراسة ود هدية اللص الأمني لتولي السلطة و الا فسيفصل شرق السودان عن الوطن؛ نرى أن كلاب حراسة ود هدية اللص يزداد نبيحه و سعاره كلما ضاق الطوق حول اعناقهم خوفاً من نبش أسرار جرائمهم و عملهم ضد السودان وشعبه، لذلك سيكيدون لك كيداً كبيراً من اخترتهم حلفاء بدلاً عن ثوار السودان و ستكون وحيداً منبوذاً لا عون لك و من تحالفت معهم بالأمس و اليوم هم من سيكونون لك أعداءً غداً؛ قد طالبناك بالابتعاد عن شلليات لصوص و سماسرة و مرتزقة و عملاء و جواسيس السياسة السودانية، و لكنك اخترتهم دون الشعب السوداني و شباب ثورته، فهذا ما حاق بك، رغم أنه لا تزال أمامك فرصة قد تكون الأخيرة في إعادة العلاقة الثورية بينك و بين من خلقو الثورة و قدمو مهرها الأنفس و الدماء، و لكنك لست بالرجل الثوري المُشبع بالروح الثورية المقدامة الفدائية غير المُهادنة كما حال شباب الثورة، صحيح ان ممارسة اللعبة السياسية داخل حلبة الصراعات السياسية ليس كما بتخيلها من يطالبك بأن تفعل هذا او ذاك و ليس كما بتخيلها الثوار أنفسهم و لكن فقط يعيشها من يمارسها في ملعبها، و لكن يجب ان نذّكر بأن المشاهدون يدفعون ثمن تذكرة لمشاهدة اي لعبة و هم من يتوقع ان يفعل اللاعب ما يتوقعونه منه، و لكنك تركت المشاهدين الذين دفعو لك الثمن حياتهم لتدخل هذه الحلبة، فتحالفت مع من توقعو ان تنازلهم نزال الغريم لغريمه، فقد ظن الثوار انك تملك القوة لهزيمة أعداءهم و هم كُثر، و لكنك خذلتهم خذلاً كبيراً حينما هادنت أعداءهم و لاطفتهم بدلاً من قتالهم.
سبب البلاوي هو البرهان و المجلس العسكري و ليس حمدوك ..الكل يلوم حمدوك و يغضوا الطرف عن جنرالات الجيش الكيزان
حمدوك لو طلع للشعب وقال ليهم العسكر عاملين متاريس وانا ما قادر اعمل في هذا الوضع …. ويجب على الثوار القيام بالواجب الوطني لحماية الثورة لكان اغنانا عن كل هذه المشاكل …سنعود للشارع وأكثر قوة … وزي ما أسقطنا عمر البشكير وابن عوف وخطة البرهان الانقلابية …. لنا القدرة على إسقاط البرهان …. لأننا نراه أكثر من يعيق الفترة الانتقالية لانه يتعامل مع الفلول وله ارتباطات خارجية….بالآخر كدا هو عاوز يكون سيسي السودان …لكن هيهات….ذا شعب قطع رأس غردون ولا يهمه هذه المرة أن كان الرأس لبرهان
حسب الوثيقه الدستوريه جنرآلات الجيش هم المسئولين عن الناحيه الامنيه في البلاد، وليس الجهاز التنفيذي المنوط به إدارة الشئون المدنيه للبلاد…!! على الجيش حفظ امن البلاد دستوريا والا فاليستقيلوا ويسلموا الأمور للمدنيين أصحاب ثورة ديسمبر الحقيقيين المنتصره بإذن الله…..
كيزان لوايشة وكمان يتبجحوا بالثورة والشهداء