رئيس وزراء السودان: نظام البشير لايزال يشكل خطرًا على الثورة

قال رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك، إن الانقلاب الذي شهده السودان فجر اليوم الثلاثاء، جرى بالتنسيق بين عدة جهات، من داخل الجيش وخارجه.
وأضاف «حمدوك» في كلمة ألقاها خلال اجتماع للحكومة نقله التلفزيون الرسمي السوداني على الهواء، الثلاثاء، ن «نظام البشير السابق مازال يشكل خطرا على الثورة والتغيير والمرحلة الانتقالية في البلا» معتبرًا أن تلك العملية التي أحبطتها القوات المسلحة تستدعي مراجعة أعمال الفترة السابقة من المرحلة الانتقالية«.
وأكد حمدوك أن «التحقيقات جارية«، مشددا على أنه «سيتم محاسبة العسكريين والمدنيين المسؤولين عن هذا الانقلاب الفاشل، والحكومة والأجهزة المعنية في البلاد، ستواصل إجراءات تفكيك نظام عمر البشير (رئيس البلاد المعزول)».
ودعا حمدوك الشعب السوداني إلى الالتفاف حول السلطات الانتقالية في البلاد، أكد أن تلك العملية أتت بعد محاولات تحريض مستمرة ضد الحكومة، من أجل بث الفوضى والشقاق. وقال: «محاولة الانقلاب سبقتها محاولات لإيجاد حالة من عدم الاستقرار في البلاد وخاصة في الشرق»، مؤكدًا أهمية الاتحاد بين السودانيين، معتبراً أن وحدة قوى الحرية والثورة والتغيير هي الضمان لتحقيق أهداف الثورة.
يذكر أن الحكومة السودانية كانت كشفت في وقت سابق اليوم تفاصيل العملية الفاشلة التي نفذتها مجموعة من الجنود والضباط التابعين لسلاح المدرعات في الجيش السوداني. وقال وزير الثقافة والإعلام حمزة بلول، الناطق باسم الحكومة، في بيان رسمي، إن منفذي الانقلاب هم مجموعة من الجيش تابعة للنظام البائد (نظام الرئيس المعزول عمر البشير)، معتبرا أن هذا المخطط الانقلابي أراد إعادة عقارب الساعة للوراء.
و منتظرين شنو ؟؟؟؟
شريعة الانقلابات يا حاكم يا معدوم !!!!!
الشعب السوداني إنقلب عليهم و سلمكم الحكم و تهربتم في تنفيذ الحكم فيهم لانقلابهم علي حكومة مُنتخبه و ما أعدمتوهم لارتكابهم مجزرة في جريمة انقلابية وقعت عليهم !!!!
و الان يا المهرج آسف المؤسس تنوح مُحذِراً بخطورة البشكير ؟؟؟؟
يفترض انه لا يقبل لك حديث او اعتذار الا بعد تنفيذ الإعدام و بنص القانون العسكري في طغمة البشير و إضافة شريكه لجنته الأمنية من ابنعوفها الي أصغر رتبة فيها .
ثم الحذر الحذر من العقائديين و الحزبين ومن نفسك حتي ما ينط جندي يلحقك الدِروة معاهم و الله يجيب العواقب سليمه…
«نظام البشير السابق مازال يشكل خطرا على الثورة والتغيير والمرحلة الانتقالية في البلا» معتبرًا أن تلك العملية التي أحبطتها القوات المسلحة تستدعي مراجعة أعمال الفترة السابقة من المرحلة الانتقالية«
خمجوك انت لسه ما قادر تفهم أنك انت وقحت و البرعان وحميدتي وتوابعهما هم المهدد الوحيد للفترة الإنتقالية؟؟
لا تبرروا فشلكم بالبشير وتعملها شماعة لفشلكم
اصلا لو كانو ا البشير والاخوان لكان اتجهوا الي كوبر واخرجوا البشير منها
ثم ثانيا والله ان يطلع لينا واحد مو الجيش وؤكون وطني احسن من هذه الحكومة التي فشلت فشلا ذريعا
“نظام البشير السابق مازال يشكل خطرا على الثورة والتغيير والمرحلة الانتقالية في البلا»
والسبب منو؟ اليس هي الشراكة التي اسميتها ذكية بينك والعسكر؟
الخطر الحقيقي يا مؤسس ما يقوم به هؤلاء بتواطؤ واضح للعيان من الجهات العسكرية شرطة جيش امن غيره فيه خطورة ورسائل تساند اي متربص بالثورة بكرة يطلع لينا سفير سفيرين يقولوا الامن غير مطمان المثل يقول عدوك لو بقى نمله لا تنوم له ناس ممارسة للسياسة الخبيثه لعقود اي سلوك بي رسالة خارجية للمجتمع لازم تكرب القاش وزيد جرعة عصر الشارع طويل نحن سنتين في مربع ويزيد سوء اقتصاديا ليس فيصالح الثورة لازم لم الرمم من الاحزاب وتديهم كلام واضح مافي تخوين وصراه حق الاطفال دا الكوز خبيث عفن يملك قروش دروب مؤسسات مليئة بالعفن ديل
سيبك من الإنشاء والبلاغة ..انجز اتحرك…ابدا التغيير فورا ..الشعب منتظر تغيير ..البداية من السيادي….الناس القاعدة في السيادي ديل لازمتهم شنو….انجز التشريعي…انجز مفوضية مكافحة الفساد ..وسع قاعدة الحكم المدني…لا محكمة دستورية لابرلمان لا نايب عام..ياعمك احترم الشعب الصابر .
المحاولة الإنقلابية قديمة، وسبق وان أشارت إليها الصحفية “نسرين النمر” منذ عشرة أيام، وأفادت “نسرين” أن المحاولة سوف يتم اجهاضها، وسارع الجيش السوداني بتكذيبها كما تحدث عن إجراءات قانونية متبعة لجميع من يتحدث عن هذا الأمر، كما أشار إلى هذا المحاولة الإنقلابية الأستاذ “ياسر عرمان” في أحد مقالاته وقال ان صحفية مثل نسرين لا تكتب مثل عذا الخبر الا اذا كانت متاكدة منه ….. اذن عرمان مصدق ما كتبته نسرين …. اذن الحكومة كانت عارفة ….
وألا شنو يا أستاذ عرمان