الخرطوم: الراكوبة
فجّرت الإعلامية السودانية عفراء فتح الرحمن مراسلة قناة الغد مفاجأة، وقالت أن المحاولة الإنقلابية قديمة، وسبق وان أشارت إليها الصحفية “نسرين النمر” منذ عشرة أيام، وأفادت “نسرين” أن المحاولة سوف يتم اجهاضها، وسارع الجيش السوداني بتكذيبها كما تحدث عن إجراءات قانونية متبعة لجميع من يتحدث عن هذا الأمر، كما أشار إلى هذا المحاولة الإنقلابية الأستاذ “ياسر عرمان” في أحد مقالاته.
وأكملت “عفراء” قائلة: بأن المحاولة الانقلابية كانت قديمة وكانت معروفة وتم التكتم عليها لإنجاح إجهاضها، وقالت أنها اتت من منطقة الكدرو ووصلت إلى كبرى النيل الازرق الذي يبعد خطوات عن القيادة العامة، وقالت انها لم تشاهد أي عربة للجيش أو للشرطة في غياب تام للاحترازات الأمنية وهو أمر غريب بالنسبة لدولة شهدت العديد من الانقلابات العسكرية الناجحة والفاشلة.
وأضافت “فتح الرحمن” يبدو أن هنالك تياراً داخل الجيش كان يدبر لانجاح المحاولة الانقلابية، وتيار آخر كان يعمل على اجهاضها
و تيار الشعب ما عارف يصدق منو
طبعا ده شغل التشكيك والقول بأنها مسرحيه شغل كيزان حراميه.
الفتن في الشرق و الانفلات الامني والنيقرز تمهيد للقبول باي زباله مؤتمر وثني محلول.
السودان ده تاني ما بحكموا تجار دين.
و المحاوله التي احبطت صحيحه ميه في الميه… لكن هيهات الشعب واعي وفاهم ولن يقبل بحكم شمولي عسكري مره اخرى.
صحفي العماله والارتزاق بواقي الرزيقي لا زالوا يروجون للكذب خدمه لاجنده اسيادهم من كان يرمون لهم الفتات.
مدنيه مدنيه ولا عوده لحكم الفلول
الصراع في السودان مثل كل الدول المتخلفه علي السلطة بالسلاح عندما يحاول أعلام الجهل النشط و الاسلاميين و الشيوعيين تجهيل الشعب السوداني بأن السبب في الانقلابات فشل الديمقراطية و الاحزاب السودانية حتي يسيطر علي السلطة باسم الدين مرة و بإسم الثورة مرة بعيدا عن الشعب.
لذلك لابد من يحمل كل الشعب السوداني السلاح حتي يحمي حكومته التي ينتخبونها برادتهم الحرة لا يكون تحت سيطر برهان وحمدوك و حميدتي و جبريل و عقار و عرمان و الحلو و عبدالواحد .
حمدوك ماهو إلا وكيل الي كل حملة السلاح لا يؤمن بالديمقراطية و لا الانتخابات ما علي الوطنيون الاحرار الاتحاد سقوط هذه الدكتاتورية الرابعة.
المحاولة الإنقلابية قديمة، وسبق وان أشارت إليها الصحفية “نسرين النمر” منذ عشرة أيام، وأفادت “نسرين” أن المحاولة سوف يتم اجهاضها، وسارع الجيش السوداني بتكذيبها كما تحدث عن إجراءات قانونية متبعة لجميع من يتحدث عن هذا الأمر، كما أشار إلى هذا المحاولة الإنقلابية الأستاذ “ياسر عرمان” في أحد مقالاته وقال ان صحفية مثل نسرين لا تكتب مثل عذا الخبر الا اذا كانت متاكدة منه ….. اذن عرمان مصدق ما كتبته نسرين …. اذن الحكومة كانت عارفة ….
والا شنو يا استاذ عرمان ؟؟؟؟؟
لابد من ابعاد لجنة البشير الامنية من كل المشهد، ولائهم كاملا للبشير وموئمرهم اللاوطني ولن يكون للوطن والشعب بدا.
اصلاح المؤسسات النظامية او حلها ان رفضت،.
بالاضافة لاخرج مصر والامارات من كامل الامر السوداني.