أخبار السودان
عاجل ..بالفيديو… اشتباكٌ عنيف بالذخيرة الحيّة بين السلطات الأمنية وخلية لـ”داعش” بالخرطوم

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ما علاقة هذه الجماعات والهارب عبد الحي يوسف؟ نريد اجابة من الحكومة
الخليه موجوده لها سنيين …راللجنه الامنيه كانت تدري بها ولم يتعرضوا لها ….لانها كانت هاديه وراضيه تختبيء من المصريين وما قرات القبض عليهم وتوقيته الا جزء من مخطط البرهان وحميدتي لاثاره الرعب والاستمرار في السلطه
ماعلاقة الشيخ عبد الحي يوسف بهذه الخلية ياناس الرجاء الرد بسرعة
وما علاقة عبد الحى حقيقة؟ يبدو ان العلاقة موجودة فى عقلك فقط فالسؤال ليس له مبرر.
خلايا ارهابيه وانقلاب عسكري وانقلاب مدني بقاعة الصداقة ومايحدث في بورسودان ليست صدفه هنالك مخطط اقليمي عربي يستهدف الثورة شدو الوثاق وقومو لثورتكم ولن نرضى بغير الديمقراطيه فهي حق منتزع وليست هبه من برهان وحميتي. الشعب السوداني عصي عليكم ايها العرب اعداء الديمقراطيه والحريه
ليس مؤامرة عربيه فلا داعي لإخفاء الرؤوس في الرمال كالنعام وسم الامور باسماىها هذا حالنا بعد كل ثورة ولم ولن نتعلم من اخطاءنا ننسى المبادئ والشهداء
ونهرول وراء المنصب
اكيد كلامك ميه بالميه….ان شاء الله الناس تفهم…حركات لتخويف الشعب من الارهاب….هو الناس تخاف علي شنو.. اصلا مافي امن…اكل…شرب….علاج دي حركات مفتعله من اجل استحكام العسكر
…لان اولياء نعمتهم في الامارات ومصر….لا يتماشوا مع الحكم المدني…
هؤلاءالدواعش كانوموجودين ولكنهم لم يجدو مبررللعنف!
اماالان وقدحاولت قلة قليلة من العلمانيين والملاحدة ان يجرفواكل الشعب لاعتقاداتهم الفاسدة وسلوكياتهم المنحرفة التي افرزت قعان من الشباب المايع الممشط فبالتالي قام هؤلاالمهوسين وظهروا للعلن
والله انت حمار
و الله مافي مايعين الا نوعكم دة ياقوم لوط ،،، لعن الله كل كوز إلى أن تقوم الساعة
فلا يوجد افكار وسلوكيات شاذة لدي المجتمع السوداني المسلم غيركم انتم ايها المنحرفون
الواحد ماعارف يقول شنو؟ بعيدا عن السياسة السلطة والمال ؟ هل فقد المجلس العسكري عقله ووطنيتة واخلاقه ودينه من اجل المال؟ وبما انهم يملكون 80% من ايرادات البلد مافي زول سالهم منه؟ طبعا افترضنا في جبرا خلايا من ارهابي داعش؟اسال المكون العسكري من المسئول عن هذا؟ انتم نملكون اسلحة الدولة واسراره وكل من يدخل ويخرج من البلد؟ماذاانتم فاعلون بعدما تركتو الدواعش يتممددو في السودان؟ هل وصل حقدكم للشعب لهذ الحد؟ااتودون تدمير بلد بحجم السودان واهله وتخلقون الازمات والفوضي من ان يعود كيزانكم اللصوص؟ نعدكم لن يعودو والا علي حثثنا؟ ثم سؤال اين سوف هاتذهبون انتم واولادكم عندما يتمدد دعش في السودان؟
اسكتت كوز معفن؟
مسرحية احداث جبرة والخلايا الارهابية مسرحية مشتركة بين المخابرات المصرية وجهاز الامن السوداني – اولا لمغازلة المدمع الدولى
وثانياً بهدف فرض حالة الطواريء لاستمرار الحكم العسكري ومنع التحول المدني .. المسرحية من اخراج اللواء عباس كامل وصلاح قوش
السجون المصريه مستفه منها يتخلصوا من المعتقلين وكمان يخدموا الجماعه يمسكوا في السلطه بدواعي الأمن ويخوفوا أمريكا والغرب كمان
الاعيب المخابرات المصريه
لماذا لا يستخدم قادة هذه المداهمات المبدأ العسكرى الاولى والبديهى فى مثل هذه الحالات وذلك باستخدام القوة الساحقة
overwhelming force للسيطرة على الموقف وحسم اي مقاومة فى مهدها
ولكن للمرة الثانية يبدو ان هناك من يرتكب أخطاء -ان لم نقل خطايا- فى سوء تخطيط وتنفيذ علميات التصدى للخلايا الارهابية المندسة وسط الاحياء السكنية
قالها الحاج وراق فى عبارة واحدة -وبتنبؤ ثاقب عجيب-
“السودان البلد الوحيد الذى لا تحدث فيه هجمات انتحارية او انفجارات.
ليس هذا لأننا مسالمون بالضرورة لكن لأن من يقومون بهذه الاعمال هم على سدة الحكم الآن.
دعهم يفقدوا السلطة وسترى العجب العجاب”
كل من مخلفات الكيزان الذين دخلوا المجرمين الدواعش والمطلوبين للا من في بلادهم
بات من الواضح ان هذا واحد من السيناريوهات التي يعتمد عليها المكون العسكري في البقاء في السلطة, ولا يدروا ان هذه الالاعيب لا تنطلي على قوى الثورة. الخزي والعار لقوى الردة
هذه الاعيب لا تنطلي على قوى الثورة الجادة في تحقيق مهام الفترة الانتقالية, شوفوا غيرها. الثورة مستمرة.
لا داعي للولولة. لن تهدا دماء الشهداء حتى يتم القصاص من اي مجرم ساهم في هذه الجريمة, وحتى يتم تصفية بقايا القلول من الخدمة المدنية والعسكرية. الصراخ لا ينفع.
كل واحد يحلل الامور علي هواهو بذون اي دليل… ده نسميهو العباطه السودانبه.