أهم الأخبار والمقالات
صاحب شقة بجبرة يتهم قوات مشتركة بسرقة أمواله بعد تفتيش منزله قبل قليل

أكد صاحب شقة بحي جبرة جنوب العاصمة الخرطوم لمحرر صحيفة “الحداثة” أن قوات مشتركة من جهاز الأمن والشرطة والجيش قامت قبل قليل بتفتيش منزله للاشتباه بشقته ولم تجد شيئا وأكد انه فقد مبلغ من المال بعد ان قامت القوة المشتركة بتفتيش منزله بدعوي وجود متفجرات وممارسة نشاط أرهابي.
حاميها حراميها.
بلد اللصوص .. من المطار تسرق في وضح النهار
هههههههه دي المداهمة الحقيقة الوحيدة في جبرة والباقي كله طلس ارهاب وانقلاب
اكيد.
مافي ارهابيين في البلد غير داخل القوات النظامية.
لابد ان تعود القوات النظامية لجمالها ونصاعها وترتيبها وانضباطها من قبل ابنائها، واخراج وتصفية كل الوسخ المعلق بها ويسئ لها ولتاريخها وجمال من التحقوا بها يوما ما…
هذه هي نتيجة الدولة العسكرية ماذا كنتم تتوقعون من البرهان وحميدتي
ديل سرقو بلد كاملة، خليك من شقة.
الجيش وضعه الطبيى سكنات الحدود ” واليعملو فيه الجيش والمخابرات ” دا من صميم الشرطه
نتوقع شنو من عسكر عبارة عن مجرمين وقطاع طرق في غالبيتهم من دون محاسبة او متابعة، الشعب كله تحت طائلة الإنتقام، ولن نهنا إلا يجي يوم يكون فيه العسكر من ابناء البلد وشبابه المتعلمين وليسوا من تشاد او افريقيا الوسطى او مالي.
ههههههههه
الحمد لله ما ضربوك بالطيران
ديل قلة من العساكر
ما كل العساكر بالوصف دة
الشرفاء كتار جدا
لكن قلة منهم عبارة عن فئة ضالة وحرامية
ديل هم البتطالب الثورة بهيكلة الجيش من اجل ابعاد امثال هؤلاء
ولكن الكباشي والبرهان وحميرتي عايزين البلد تكون كدة
هيهات طبعا
التحية لجنود وضباط جيش السودان الاحرار
والخزي للخونة
هل تذكرون قصيدة الغويشاية لمحجوب شريف ؟يعد تفتيش بيت محجوب شريف تم سرقة غويشاية اميرة زوجة محجوب من احد رجال الامن . تكلم محجوب في القصيدة عن الغويشاية المسكينة التي لم تكن لها اخت . حرمت صاحبتها نفسها من الكثير لتشتريها ، ووجدت طرقها لجيب رجل امن تافه .
الراكوبة
سمعتوا منى والله جابوهو ليكم
اهمال تعليقاتى أففففففف….نلقاها من وين؟؟؟
عسكرالكيزان…..والله الراكوبة والرقابة وكسر الاقلام وحجب التعليقات
خبر غير مكتمل ؛ غير مهني ؛ كم رقم الشقة والمربع؟ ؛ من صاحب الشقة؟ الغرض من الخبر التقليل من شأن بعض الشرفاء الذين ضحوا بأرواحهم لينعم صاحب هذه الشقة وجيرانه بالأمن ؛ الله يرحمهم ويغفر لهم ولكل من بذل روحه لرفعة الوطن ولا عزاء للشامتين والفاشلين