كشف مقرر اللجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة الفريق عبد الهادي عبد الله، عن شروع اللجنة في إجراء لصهر عربات البوكو حرام والتي بلغ عددها أكثر من 350 ألف عربة، مشيراً إلى أن استخدام تلك العربات في مؤسسة حكومية ستكون عواقبة كثيرة مشيراً إلى أن اللجنة قررت صهرها لمصانع وإدخال عائداتها لوزارة المالية
وأكد الهادي طبقاً لصحيفة اليوم التالي الصادرة الثلاثاء ان نسبة السلاح في أيدي المواطنين أكثر من 4 آلاف قطعة وكشف عن 30 شركة تعمل في تجارة عربات البوكو حرام، ووصفها بالمافيا مبيناً أن اللجنة تعمل على ايقافها بوضع قوانين ورقابة مشددة ونفى الهادي اي حديث عن السماح لاستيراد عربات بوكو.
السيد حاكم دارفور مني اركو مناوي اصدر اوامره بفتح تجارة الحدود والسماح بادخال عربات بوكو حرام. هذا سيدر دخلآ كبيرا لاقليم دارفور وسينعش الاقتصاد الدارفوري. يمكن لحاكم دارفور ان يصدر امرآ باعفاء العربات التي تستخدم بدارفور من الجمارك . أرى ان يقوم مني مناوي من فرض ضريبة تصدير على السيارات في حالة تصديرها من دارفورالي بقية ولايات السودان.
الزول البليد دا حقو تصهروه مع البوكوحرام
3350 الف دي ما مجزرة
مايضحكوا على بقية القبائل ادخل اهلهم سيارات خردة يعني سعر السيارة لا يتحاوز ٥٠ الى ١٠٠دولار و هذه منتهية حلها البيع خردة لجياد او دفع مبلغ يقارب سعرها لصيانتها اذا اراد استعمالها لذلك ترجح كفة صهرها اما جوهر الموضوع هو كلاتي
هؤلاء المجرمين يريدون استبدال سياراتهم الخردة بالسيارات الصالحة و المطابقة للمواصفات و التى يخططون لانتزاعها من اصحابها الذين لا يتبعون لقبائلهم بحجة الصهر ثم يتم تسجيلها و ترخيصها و بيعها لمصلحتهم الخاصة هذا التصريح يدل على ان البلاد فعلا يحكمها جهلاء و قطاع طرق و هنباته.
الامر الاخر هو بعض السيارات مسروقه و منهوبه و الاخر تم استلامه من بعض الشركات بالخارج قبل ان يعلن اصحابها الافلاس يعني سرقة بالفهم كما هة معروف في قاموسهم الاجرام و بعض السيارات ربما تم استخدامها في عمليات اجرامية بالخارج هن طرف فيها و جاري البحث عنها الصهر لاخفاء كل الادلة التى تسهم في اكتشاف الجرائم.
كيف سمحت دولة(محترمة) بدخول ٣٣٥ الف عربة بوكو. حرام للبلاد؟!