كشف رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يوم الجمعة عن خارطة طريق لإنهاء ما وصفه “بأسوأ وأخطر” أزمة سياسية تهدد الانتقال على مدى عامين.
ومنذ محاولة الانقلاب في أواخر سبتمبر أيلول، دخل شركاء السودان العسكريون والمدنيون في السلطة في حرب كلامية إذ طالب القادة العسكريون بإصلاح مجلس الوزراء والائتلاف الحاكم بينما اتهم سياسيون مدنيون الجيش بالسعي للاستيلاء على السلطة.
وقال حمدوك في خطاب “كانت تلك المحاولة (الانقلابية) هي الباب الذي دخلت منه الفتنة، وخرجت كل الخلافات والاتهامات المُخبأة من كل الأطراف من مكمنها، وهكذا نوشك أن نضع مصير بلادنا وشعبنا وثورتنا في مهب الريح”.
وحكم الجيش السوداني وتحالف الأحزاب السياسية المدنية بموجب اتفاق لتقاسم السلطة منذ الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في عام 2019. والموالون للبشير متهمون بتنفيذ محاولة الانقلاب الفاشلة.
تقترن سمعة سويسرا بالرفاه وبالنظافة والنقاوة على خلفية طبيعة مبهرة. ومع ذلك، فإن لجودة الحياة السويسرية ثمنا يتلخص في كثرة التلوث والنفايات.
ووصف حمدوك الصراع الحالي بأنه ليس بين العسكريين والمدنيين ولكن بين أولئك الذين يؤمنون بالانتقال نحو الديمقراطية والقيادة المدنية ومن لا يؤمنون بذلك.
وأضاف “هو صراع لست محايدا فيه أو وسيطا.. موقفي بوضوح وصرامة، هو الانحياز الكامل للانتقال المدني الديمقراطي”.
ومع ذلك، قال إنه تحدث إلى كلا الجانبين وقدم لهما خارطة طريق دعت إلى إنهاء التصعيد واتخاذ القرارات الأحادية والعودة إلى حكومة فاعلة.
وشدد على أهمية تشكيل مجلس تشريعي انتقالي وإصلاح الجيش وتوسيع قاعدة المشاركة السياسية.
وفي إشارة إلى استمرار الحصار المفروض على الميناء الرئيسي للسودان في شرق البلاد من قبل رجال القبائل المحتجين، وصف حمدوك مظالمهم بأنها مشروعة بينما طالبهم بإعادة فتح الطرق لتدفق التجارة. وقال أيضا إنه يجري تنظيم مؤتمر دولي للمانحين لصالح المنطقة.
واتهم ساسة مدنيون الجيش بالوقوف وراء هذا الحصار، وهو ما ينفيه الجيش.
ودعت جماعات سياسية متحالفة مع الجيش إلى احتجاجات في العاصمة السودانية الخرطوم يوم السبت بينما دعت الجماعات التي تدافع عن الحكم المدني إلى احتجاجات في 21 أكتوبر تشرين الأول.
رويترز
بالله شوفو مستوي الانحطاط والعار الذي وصلنا اليه؟ وكيف لا.ابراهيمء البوالءء البقال يتكلمء بكل ار يحية ووهو واحد من قتل شهدائنا ورميهم في البحر؟ اي دناة واي حقارة ان يسمح لهذا ان يتفوح بكلمة من راائحة فمه النتتنة القدرة الدنسة؟اين انتم ياسودانين؟ والله والله لوحدث هذا في ليبيا لاقتيد امام الشارع وذبح؟ ياوسدانيين عليكم بهذا الذنديق وركزو اليهه لاتقولو بالقانون ولازفت؟ هذا الزنديق يسئ لشهدائنا وعليكم بايقافه إ
اما هم وامانحن لايمكن االسكوت اكثر من ذلك؟
ولتندمنّ ولات ساعة مندم
ان البلوف قد اغلقت ومواردالميرى قد جففت و بلغت القلوب الحناجر..
المحاكم امامكم و لجنة التفكيك خلفكم وسادتكم وقادتكم وراء القضبان ينهش البعوض اجسادهم و تزكم روائح المجاري الطافحة انوفهم وجفت الحلاقيم بالدعاء والتمنى لعل مخرجا الى لاهى يتيسر لهم..
ولكن هيهات!!
ندم البغاة ولات ساعة مندم والبغي مرتعه وخيم
اللهم إنّا نسألك بقوتك وجبروتك
اللهم أرنا في الكيزان وفلولهم واعوانهم عجائب قدرتك وعظيم عدلك وغضب انتقامك وشدة عذابك
اللهم عليك بهم وعذبهم بأضعاف صنوف العذاب
اللهم أرينا فيهم يوم كيوم عاد وثمود..
اقتباس
1/(ووصف حمدوك الصراع الحالي بأنه ليس بين العسكريين والمدنيين ولكن بين أولئك الذين يؤمنون بالانتقال نحو الديمقراطية والقيادة المدنية ومن لا يؤمنون بذلك.)
#ومن لايؤمنون بالديموقراطية هم البرهان وكيل الكيزان وعميل الإمارات والسعودية والسيسي
وأضاف “هو صراع لست محايدا فيه أو وسيطا.. موقفي بوضوح وصرامة، هو الانحياز الكامل للانتقال المدني الديمقراطي”.
#ونحن معك واكلمك وليس خلفك فقط اطلب وستجاب
الللللهم عليك بالكيزااان مدنيهم وعسكريهم ومليشياويهم يااااااارب
الحق السودانية قبل الاقلاع
… الطوافااااااااااااان
يصمة ياسر عرمان واضحة في ثنايا الخطاب ولغته.
يجب اتكوين مجلس النخطيط الاستراتيجي باسرع وقت ممكن، فهو المعني بدراسة الاوضاع في كل مجال ووضع الخطط للوضول الي الغايات وهو في نفس الوقت جسم تنسيقي تلتقي عنده كل الخطط والاستراتيجيات حتي لايحدث تعارض اوترتيب الاولويات في التنفيذ.
الدولة تقوم علي التخطيط، الرسالة الي خالد سلك وخمدوك لللاسراع في تكوين مجلس التخظيظ وضم الخبراء اليه
ارد علي السيد الباهي واقول له بالله غيروا شماعة الكيزان دي من فشل سادتكم الجدد وشوفوا لينا شماعة غيره
كل من تفوه بكلمة حق قالوا كوز يازول اسمع لو كلمة الحق خاصة بالكيزان كلنا كيزان ولعن الله ثورتكم الله ودتنا
في ستين داهية ، شباب موهوم ساكت ، وين مدينتكم وعدالتكم سنتين ماسمعنا عن الانتخابات ولا تحضير لها حتى
ياشيخ التلهوا الله لاكسبكم ضيعتم البلد .
واسفاى
شعب يهتف من اجل حكم عسكرى