
🔲 كل اطراف الصراع بتحاول ترجح كفتها بـ”حمدوك” وبتفتكر انها هي الصح ومفترض #حمدوك ينحاز ليهم ، عدا طرف واحد حنجي ليه في النهاية.
🔘 المعجا
دايرين حمدوك يحل الحكومة عشان يحصل فراغ دستوري ويفشل المدنيين في تكوين حكومة جديدة في ظل الصراع الحاصل دا ويلقوها فرصة ويرسلو ولاة عسكرين للولايات ويحكمو قبضتهم العسكرية علي البلاد ويفتحو طريق الشرق ويرفعو التمام “لمحور الشر” ويحسمو كل الفوضي الهم وراها من “إنفلات امني وتهريب ومضاربات الخ ” وتتدخل شركاتهم القابضة عشان تضمن انو ما تكون في صفوف طوال فترة وجودهم في الحكم عشان يقولو للشارع ديل نحن العسكر لمن نمسك البلد بنصلحها.
🔘 (ق ح ت) جناح المجلس المركزي
دايرين #حمدوك يساندهم ضد مجموعة الحاضنة الجديدة وخاتين رهانهم علي موكب ٢١ اكتوبر علي انو الجماهير دي طالعة مسانده موقفهم ضد العسكر الاختلفو معاهم قبل اسابيع وضد الحاضنة الجديدة الدايره تقصيهم هي الاخري من المشهد ، فهم بيفتكرو انو هم الاقرب للشارع الثوري لذلك من مصلحة حمدوك انو ينحاز ليهم وديل في اطار خلافهم المستحكم مع جناح الحاضنة الجديدة مستعدين يقلبو حتي علي حمدوك لو لقي سكة لذلك .
🔘 “ق ح ت” جناح الحاضنة الجديدة
بالطبع في توافق كبير بينهم وبين العسكر وكحد ادني هم متفقين حول حل الحكومة وحول اعتماد حمدوك الحاضنة الجديدة كبديل ل “ق ح ت المركزي” وايضا بيجمعهم موقف موحد ضد لجنة التفكيك ولذلك هم دايرين حمدوك يبطل يتعامل مع المركزي ويعتمدهم كحاضنة جديدة ثم يحل الحكومة عشان هم ذاتهم يكونو الجهة المخول ليها تشكيل الحكومة الجديدة الحيجو فيها هم ذاتهم طبعا.
🔘 حمدوك
حمدوك في كل اجتماعاته ومبادراته الطرحها بوصل لكل الاطراف انو مافي قدامهم حل غير التوافق في اطار الوثيقة الدستورية وتوسيع المشاركة لتكوين حاضنة اوسع وبشوف انو هو ما ضد حل الحكومة لكن ما ممكن يحصل حل للحكومة مالم يكون في توافق حول الكيفية الحتتكون بيها الحكومة الجديدة وك آخر مبادرة امس كون لجنة 3×2+1 المفترض تضم اتنين من كل طرف + حمدوك علي انو في ظرف ٤٨ ساعه يصلو لاتفاق لكن سرعان ما رشحت اخبار برفض ق ح ت جناح المجلس المركزي للمبادرة .
🔘 لجان المقاومة
وديل متمثلين في “تنسيقيات لجان المقاومة ” وهم اللاعب الجديد القديم الحيشكلو الطرف الرابع وهو الطرف الاكثر قدرة علي تحريك الشارع ولطالما حركو الشوارع في مواكب سابقه نسبت لـ “ق ح ت” واتبنتها سلبطة ساي منها لذلك اللجان المرة دي حتقود مواكب مًزلزلة براها وبدون اي تنسيق مع لجنة الميدان ب قوي الحرية والتغيير وحتشتغل شغلها الميداني والاعلامي بشكل مختلف يضمن ليها إظهار مساحتها ووجودها في الشارع ووكتها الاطراف التلاتة ” العسكر وفصيلي ق ح ت” حيلقو نفسهم قدام طرف رابع عنده مطالبه الحتتعارض مع مطالب كل الاطراف .
