حقيقة إغلاق حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد بالفاشر

الخرطوم: الراكوبة
نفت لجنة إزالة التمكين بولاية شمال دارفور الأخبار المتدوالة بشأن إغلاق مقارها بالولاية نتيجة لقرار من حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي.
وتدوالت العديد من منصات التواصل الاجتماعي في البلاد خبراً أفاد بأن حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي أصدر رئيس حركة تحرير السودان أصدر قرارا بقفل مكاتب لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد واسترداد الأموال المنهوبة في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور لأجل غير مسمى .
من جانبه نفي عضو لجنة ازالة التمكين بولاية شمال دارفور محمد سالم جاد الله ، في تصريح صحفي أمس، الاخبار المتداولة في وسائل التواصل الاجتماعي في هذا الشأن وقال (هذه الخبر عار من الصحة و لجنة التفكيك ليس له علاقة بحاكم الإقليم ولم يكن هنالك أي اجتماع بين اللجنة والحاكم)، وأكد أن اللجنة تواصل في أعمالها وأداء مهامهم حتي تفكيك نظام الثلاثون من يونيو واسترداد الأموال المنهوبة، ونوه إلى اللجنة لها قنوات يمكن التواصل معها ودعا وسائل الإعلام لتحري الدقة والمصداقية في نقل الأخبار و أخذ المعلومات من مصادرها.
وقال إن لجان التفكيك مركزية وتؤدي عملها بمهنية عالية حسب ما نصت عليه الوثيقة الدستورية.
وكان قد تم تداول أخبار أن مناوي قال في تصريح من داخل إعتصام القصر الذي تدعمه الحركة التي يترأسها ان القرار سيدخل حيز التنفيذ يوم الأحد القادم، وانهم ابلغوا أعضاء لجنة إزالة التمكين في الفاشر بتسليم مكاتبهم وسحب التراخيص اللازمة لمباشرة عملهم هناك لحين حل حكومة حمدوك .
وأكد جاد الله ان عمل اللجنة ليس من صلاحيات حاكم الإقليم حتى يعطل عملها وإنما هي جهه سيادية تتبع
مجلس السيادة ولا يحق لمناوي او غيره التعرض لعملها بي أي صورة من الصور في ولايات دارفور اجمع.
وطالب جاد الله بابعاد التراشقات السياسية من لجنة إزالة التمكين لأنها جهة انفاذ قانون ولا تتبع لحزب او حركة حتى يتم قفلها أو التعرض لموظفيها ، محذرا مني اركو مناوي من التعرض لموظفي اللجنة او الاجسام الثورية بي أي شكل من الأشكال في إقليم دارفور.
يذكر بأن لجنة ازالة التمكين جاء تكوينها وفقاً للوثيقة الدستورية التي جاء فيها: “تفكيك بنية التمكين لنظام الثلاثين من يونيو 1989م وبناء دولة القانون والمؤسسات”. وبالتالي يتعارض قرار “مناوي” مع الوثيقة الدستورية.
والله العظيم انا من شهر ٣ الفات كان عندى معلومات عن طمع المدعو منى اركو مناوى في منصب رئيس الوزراء ولكن واضح ان الخطة تغيرت وبالاتفاق مع المرتزق مناوى بدعم الحركات الدارفورية القبلية المسلحة والفلول لابن قبيلته الكوز الدباب جبريل لمنصب رئيس الوزراء
والله علي ما اقول شهيد
اخطر حاجة الان هى:
مشروع قانون مشروع الجزيرة الموضوع الان في طاولة مجلس الوزراء لاجازته واضح ان ابناء دولة دارفور يريدوا ان يمرروا خططهم في الاستيلاء علي اراضي مشروع الجزيرة بالقانون هذه المرة
الرجاء الحذر
الحذر الحذر
الحذر الحذر
المعركة الان ليست بين عسكر ومدنيين ولا برهان وقحت
المعركة الان بين الاحتلال الدارفورى ونخبة دارفور وبين اصحاب الارض الاصليين الجلابة
واضح كده لو مشيت الجزيرة، في إحتلال و إستيطان منذ زمن هناك، اصحوووووووو
ضح “هو جايه يقفل بتاعت الخرطوم ” بمرتزقه يحملون اسلحه مسدسات فى اعتصام القضر الناس ديل فات المؤتمر الوطنى عايزين يخلفوه فى الفساد ” شافو صاحبهم الشادى حميتى كوش قروش الفساد ” ولكن المدنيه ” دوله القانون ” لهم بالمرصاد
ياريس ادارة لجنة ازالة التمكين بالفاشر اذا تعرض عليكم هذا لسكران باي قرارات استنجدو بشباب رجال المقاومة وكسرو راسو تشادي تافه وكونو يقظين وكل دارفور نحن معكم وانصرتكم؟ انشااله سيكون نهايته؟؟؟؟