قال القيادي في قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان، محمد ناجي الأصم، السبت، إن رسالة الجماهير كانت واضحة في 21 أكتوبر، وأنها ذات الرسالة التي ستدافع عنها الحرية والتغيير، مؤكداً “الدعم الكامل لرئيس الوزراء عبد الله حمدوك، والتنسيق الكامل معه في ظل أزمة البلاد الحالية”.
وأشار خلال كلمته في المؤتمر الصحافي المنعقد في مقر وكالة الأنباء السودانية “سونا”، إلى “رفض القوى لأي محاولة للعنف أو الجر إلى العنف”، لافتاً إلى أن “الأزمة الحالية في السودان مرتبطة بصورة مباشرة بقضايا محددة في مقدمتها تسليم رئاسة المجلس الرئاسي للمدنيين”.
ارتد كيدهم فى نحرهم الرجرجة من حاولوا تعطيل المؤتمر الصحفى.
انها البلاهة المزمنة للكوز -اصلا كيزان ناطين فى قضية دارفور- لمجموعة هـ جو مـ ناوي جـ بريل اختصاراً: همج
الهدف من هذا التفلتات الصبيانية البليدة هو لفت اهتمام المصورين والوكالات واستجداء الانتباه والتغطية حتى ولو كانت تغطية سالبة -الناس ديل ما ناقشين ابو النوم-
ارتقوا الى مستوى المسئولية
الشارع خرج نعم وطالب بالحكم المدني ولكن لم يسمي احزاب أو كيانات بعينها لتتشبث بالكراسي ودون استكمال متطلبات الحكم المدني بس ماسكين قوي في مجلس الوزراء ومغيبين المجلس التشريعي والمحكمة الدستورية ومفوضية الانتخابات العامة والتحضير لها ولجنة الاستئنافات المجمدة بتضحكو على مين
اعلنت السفارة الامريكية عبر موقعها فى تويتر:
التقى المبعوث الخاص فيلتمان اليوم بشكل مشترك مع رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك و رئيس مجلس السيادة البرهان والفريق حميدتي.
وشدد فيلتمان على دعم الولايات المتحدة الامريكية لانتقال ديمقراطي مدني وفقًا للرغبات المعلنة للشعب السوداني ،وحث جميع الأطراف على تجديد الالتزام بالعمل معًا لتنفيذ الإعلان الدستوري واتفاقية جوبا للسلام.
اها الدبارة كيف يا صاحب البصارة البرهان!!