أهم الأخبار والمقالات 
عاجل: بيان من مكتب حمدوك: على الانقلابيين أن يطلقوا سراح رئيس الوزراء وجميع من معه فوراً
بيان من مكتب رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك
التحية للشهداء والجرحى وتمنيات العودة للمفقودين
التحية للثورة السودانية
التحية للشعب السوداني الذي قهر الظلم وهد عمائد الاستبداد
على الانقلابيين أن يطلقوا سراح رئيس الوزراء وجميع من معه فوراً وعليهم أن يعلموا أن رئيس الوزراء يحميه شعبه الذي قاد ثورة سلمية طويلة الأجل دون أن تراق قطرة دم واحدة، بل بالعكس كانت دماء الشرفاء من الثوار السلميين هي التي تراق حتى الأمس القريب، وقد رأى العالم كيف تدير الأرتال العسكرية والمليشيات وكتائب ظل النظام الإسلاموي البائد صراعاتها مع الشعب السوداني مستخدمة العنف والقتل في الشوارع مع الشباب والنساء، وبالعنف اللفظي والجسدي، في تكرار للمآسي الإنسانية ومظاهر الإبادة التي جُبلت عليها، فكيف نثق في أن يكون أميناً على أرواح المعتقلين وحياتهم، من يقود ويخطط ويوجه بالقمع والقتل والرصاص؟!
لن تنطلي على الشعب السوداني وعلى العالم دعاوي رأس الانقلاب بأن ما يقوم به هو حماية للثورة ولرئيس وزرائها، فالكل يعلم أن التحالف الذي يتشكل الآن للإجهاز على البلاد والثورة السودانية هو تحالف ظاهره قيادة الجيش، وباطنه مليشيات متنوعة، وكتائب الظل، وقادة سياسيين محدودي القدرات واسعي المصالح الذاتية، ولكن باطنه ومن يقوده من الخلف هو المؤتمر الوطني وقياداته في الداخل والخارج.
نثق في أن الشعب السوداني لن يركن لمحاولات التغبيش والكلمات المعسولة حول تصحيح الثورة، فالثورة السودانية ملك للشعب وهو من يستطيع تصحيحها وإدارتها نحو المصلحة العليا للبلاد وأهلها، وأن كلمات رأس الانقلاب وإجراءاته لا تعدو أن تكون إلا مجرد تلاوة لإملاءات تأتي من خطوط داخلية وخارجية ولا علاقة لها بالجيش السوداني أو مصلحة الوطن، فالجيش السوداني يعج بالشرفاء، والعالم أجمع كان قد شهد خدعة مماثلة ساقها نظام البشير بداية عهده وسوَّقها للعالم بأن انقلاب الثلاثين من يونيو كان من أجل إنقاذ الوطن، فبرزت الجبهة الإسلامية وقيادتها بعد أشهر قليلة وسيطرت على الحكم وطبقت إيدلوجيا التطرف والقمع والقتل والتعذيب وصدَّرتها لجميع دول العالم طوال ثلاثين سنة عجاف.
إن الشعب السوداني والإقليم والعالم لن يقبل بأن يعود النظام الإسلاموي من جديد تحت أي غطاء، كما أن رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك هو القيادة التنفيذية التي يعترف بها الشعب السوداني والعالم، ولا بديل لذلك إلا الشوارع والمواكب والإضرابات والعصيان حتى تعود مكتسبات الثورة، وستعود.
مكتب رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك
26 أكتوبر2021
صحيح لا نقبل الاعيب ومراوغة برهان
بذات الوقت لا نقبل بلطجة سلك – ابو سفة – والاربع طويلة
وضعف حمدوك واحتماؤه باربع طويلة او احتوائهم له اكبر بلية
ولا نقبل الاعيب الكيزان ، احقر مخلوقات الله في الارض ،،
اما ضعف حمدوك في جانب واحد فقط ،، هو انه ترك الكيزان خارج السجون ،، ولم يقص رقتبهم دون محاكمة ،،
فهؤلاء محاكمتهم لا تستغرق نصف دقيقة ..
يا عمر الكيزان ديل هس وين وهم كم نفر وبعدين يا الذكي حمدوك بمثل حكم مدني متحضر زي اوروبا وامريكا ولا هو ولا قحت بكاملها ولا تجمع المهنيين ولا النيابة العامة تستطيع أن تقص رقبة أحد فقط القضاء هو من يصدر الأحكام بعد جلسات طويلة وادلة وبراهين وبعداك في استئناف وفي محكمة دستورية وفي تصديق رئيس الجمهورية فهمت يا شاطر ما تفضحنا
الاستقطاب الحاد وكل مجموعة تدعي وتحتكر الوطنية وغيرها صفر ، هذا التصفير ونفي الآخر هو مرض عضال لدى السودانيين وهم في طريقهم لجر البلاد الى مصير سوريا وليبيا ويجب على العقلاء والحكماء والراشدين ان يتصدروا المشهد وعزل المتهورين والسائرين بالفتنة اللهم احفظ البلاد والعباد
صراحة دكتور حمدوك كان ضعيف في قراته كان من المفترض المستشاريين لمجلس الوزاء لقوي الحرية والتغيير ان يضعوا خطط محكمة للادارة الفنرة الأنتقالية لكن للاسف لم يتم ايه خطة في ارض الواقع
الخطط المفروض تنفذ عند بداية الثورة هي :
1/ تعيين رئيس قضاء
2/ تكوين مجلس التشريعي
3/ تعيين النائب العام
4/ تعيين محكمة دستورية
5/ تكوين لجان مقاومة
6/ وتفكيكك كل الانظمة الفاسدة من النظام البائد
7 / تجنيد ضباط شرفاء من القوات المسلحة لتنفيذ قراته وتفكيك مليشيات الدعم السريع وحلها .
8/ دمج كل قوات الحركات المسلحة في القوات المسلحة (جيش واحد )
للاسف العسكر كان شغال تخدير وتعطيل كل الاجراءات التنفيذية
صراحة دكتور حمدوك كان ضعيف في قرارته كان من المفترض المستشاريين لمجلس الوزراء لقوي الحرية والتغيير ان يضعوا خطط محكمة للادارة الفترة الأنتقالية لكن للاسف لم يتم ايه خطة في ارض الواقع
الخطط المفروض تنفذ عند بداية الثورة هي :
1/ تعيين رئيس قضاء
2/ تكوين مجلس التشريعي
3/ تعيين النائب العام
4/ تعيين محكمة دستورية
5/ تكوين لجان مقاومة
6/ وتفكيكك كل الانظمة الفاسدة من النظام البائد
7 / تجنيد ضباط شرفاء من القوات المسلحة لتنفيذ قراته وتفكيك مليشيات الدعم السريع وحلها .
8/ دمج كل قوات الحركات المسلحة في القوات المسلحة (جيش واحد )
للاسف العسكر كان شغال تخدير وتعطيل كل الاجراءات التنفيذية