أخبار السودان

الشهيد يس عمر ينضم إلى رتل شهداء الحرية اليوم

تحديث عاجل  لجنة اطباء السودان المركزية

الشهيد الذي احتسبناه قبل قليل في أحداث بحري هو الشهيد يس عمر.

توجد إصابتان إحداهما حرجة بالرأس والأخرى دهس لطفل بواسطة عربة تاتشر تتبع للدعم السريع والمجلس الانقلابي .

الرحمة والمغفرة لشهدائنا
النصر المؤزر لشعبنا
والسقوط الحتمي للجنجويد والانقلابيين
الشهيد يس عمر يسكن الحلفايا مربع ٧ واكد ناشطون يرافقونه انه تعرض لطلقتين في العنق و الراس  والدهس من قوات تتيع للدعم السريع في شارع المعونة بالخرطوم  بحري جوار كافتيرا استيلا

‫12 تعليقات

    1. يموتون في العشرينات .
      لك يوم يالص يا حرامي الذهب .
      عاوزين اكتموه الشعب الان واقعدو انهبو في خيرات البلد اللصوص الجنجويد

      1. الكيزان و الفلول الانجاس دايرين يتاجروا بي دم الشهيد بعد قتله، عليكم من الله ما تستحقون يا قتلة يا فجرة.
        الشهيد يس عليه رحمة الله دفع روحه فداء للسودان و عشان إخوانه و اهله يعيشوا بحرية و كرامة في بلدهم مش يعيشوا مذلولين تحت بوت العسكر الخونة قتلة شعوبهم ولا أيديولوجية إخوان الشياطين تجار الدين عبدة المال و السلطة ولا تحت سوط عنج عصابات الجنجويد القتلة المغتصبين.
        الفلول الانجاس لن يفهموا معاني الحرية و الكرامة لأنهم تعودوا الذلة و الإهانة مثل الكلاب.
        اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك، اللهم احصهم عددا و اقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا.
        الرحمة و المغفرة للشهداء و الخزي و العار للقتلة الانجاس
        التحية لأبطال لجان المقاومة الشرفاء.

  1. شباب كالورد يموتون لكي يتصارع لصوص الثورات على المناصب . هل هناك من يتمتع بذرة عقل يموت من أجل حفنة من الإنتهازيين الذين لا هم لهم سوى المناصب فلم نرى إلا إزدياد البلاء والغلاء والمرض في البلد منذ أن سطى إنتهازيو قحت ولجنة البشير الأمنية علي سدة الحكم. لاخيرفي قحت بكل شراذمها ولا خير في لجنة البشير الأمنية فهم جميعا وجهان لنفس العملة الصدئة . نريد سياسيين جدد من جيل الشباب المتعلم المنزه عن أطماع السلطة , نريد جيل جديد من السياسيين همهم خدمة الشعب وتبا للأحزاب التقليدية الخاوية الفكرأو ذوات الأفكار الهدامة وبعدا لذوي البدلات العسكرية وجنرالات الغفلة. إلى شباب السودان الذين هم في عمر الزهور لا تحرقوا شبابكم من أجل إنتهازيي قحت فمن يريد كرسي الرئاسة منهم دعوه يجابه الجنرالات واللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرج شباب السودان غانمين على الشباب الإستعداد للإنتخابات بقوئم مهنية منظمة بعيدا عن عفن الأحزاب النتنة ونتمنى أن يسن ىقانون للإنتخابات على أن لا يتجاوز عمرأية مرشح الاربعين عاما ولا استثناء اللهم هل بلغت

  2. رحم الله ياسين عمر وكل شهدائنا الذين قتلتهم عصابات الجنجويد الريزيقاتيه..

    … لابد من الثأر من هذه العصابات في عقر دار الريزيقات حيث منبتهم، لابد من ضربهم هناك بالطيران وكل الاسلحه حتى لا تنبت لنا دار الريزيقات جنجويدا اخر..

    … لابد من الانتقام لن نترك ثأرنا…

    1. رحم الله ياسين عمر وكل شهدائنا الذين قتلتهم عصابات الجنجويد الريزيقاتيه..

      … لابد من الثأر من هذه العصابات في عقر دار الريزيقات حيث منبتهم، لابد من ضربهم هناك بالطيران وكل الاسلحه حتى لا تنبت لنا دار الريزيقات جنجويدا اخر..

      … لابد من الانتقام لن نترك ثأرنا…

      1. يا ثوري أين تعليقك الخاص؟؟ لا أدري ما الغرض من كتابة تعليقي تحت اسمك،، اتمنى ان تكون موافق عليه…

  3. الكيزان و الفلول الانجاس دايرين يتاجروا بي دم الشهيد بعد قتله، عليكم من الله ما تستحقون يا قتلة يا فجرة.
    الشهيد دفع روحه فداء للسودان و عشان إخوانه و اهله يعيشوا بحرية و كرامة في بلدهم مش يعيشوا مذلولين تحت بوت العسكر الخونة قتلة شعوبهم ولا أيديولوجية إخوان الشياطين تجار الدين عبدة المال و السلطة ولا تحت سوط عنج عصابات الجنجويد القتلة المغتصبين.
    الفلول الانجاس لن يفهموا معاني الحرية و الكرامة لأنهم تعودوا الذلة و الإهانة مثل الكلاب.
    اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك، اللهم احصهم عددا و اقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا.
    الرحمة و المغفرة للشهداء و الخزي و العار للقتلة الانجاس
    التحية لأبطال لجان المقاومة الشرفاء.

  4. هذا الذي كنا نخشاه يموت الشباب من اجل ان يتصارع السياسيون على السلطة ويضيع دم الشباب هباءً منثورا لا فرق عندنا بين جماعة قحت والعسكر فهم في الذنب سيان الكل ناى بنغسه عن مصلحة البلد والصراع صار على المكشوف بين الطرفين وللاسف الضحية هو الشباب ولن يخرج منتصرا طالما بقي الطرفان على راس المشهد اين العقلاء ومن يحقن الدماء فديننا الاسلم والاسلام يحرم قتل النفس وكذلك يطلب ان ينتعد المسلم عن الفتنة قدر المستطاع اتقوا الله وارجعوا للحق

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..