
على الحرية والتغير الجسم المركزى وبالاجتماع مع المكون المدنى لمجلس السيادة باى عدد ….اعلان فصل العسكر من مجلس السيادة واحلال مقاعدهم بمدنيين او الاكتفاء بالعدد الممثل للمدنين مع تسمية رىىس منهم وليس غليهم الصراع فيما من يكون منهم او اختيار بكرى على منوامريكا او د.جعفر مرغنى فى خال اختلافهم والاسمان نقنعانولكل غلثوارىبالارض الان.
والفصل للعسكر بتهمة عدم التزام بتسليم السلطة. للمدنين وفق الوثيقة والقيام بانقلاب لتجاوز التزامهم الدستورى وهو مايشهد به كل العالم
ومخاطبة العالم…اوربا وامريكا والقارة الافريقية غبر السفراء الموالين للثورة الاعتراف بالمجلس السيادى المعبر عن الثورة بحكومتها.
وعدم الاعتراف بانقلاب البرهان وحميدتى وخرقهم الدستور الانتقالى وكل ماينتج عنه من تغيرات غير شرعية
وعلى قوى الثورى التحول للهجوم بدلا من انتظار قرارات الاتقلابيين ومقاومتها والتعامل بردود الافعال
وعلى قحت وكل منظمات الثورة توجيه الشكر للدول التى وقفت نع الثورة وخيارات الشعب الديمقراطية عبر الموقف الصلب والصريح لدول الترويكا الاوربية والموقف الامريكى والسعودى والاثيوبى وغالب الدول الافريقية والامم المتحظة والاتحاد الافريقى
ويجب ان يكون اعلان مجلس السيادة ورئيسه الجديد لاحقا لمسيرات الغد باكثر من 32مدينة باوربا وامريكا وكندا والمسيرات المحددة بكل مدن السودان
وهذه الخطوة ستربك الاتقلابيين تماما وتخلط كل اوراقهم وكل سيناريوهات القوة التى تحركهم وستعلن عمليا اجهاض الثورة المضادة وبالضربة القاضية.
حقيقة هذا هو الحل المثالي والذي كان قد يكون مردوده ضعيف قبل الانقلاب – اما بعد الانقلاب علي الدستور تحرك كهذا حا حيكون مبرر يهد الدنيا في رؤؤس العسكر
تشكر أستاذ سهيل على الوضوح والهمة والمواصلة … لكن لاحظت غياب معظم كتابنا و”مفكرينا” الكبار: أين حيدر على إبراهيم وكمال الجزولي وزهير السراج وجبرة والقراي والشفيع خضر و سيف الدولة حمدنالله و!! نعم الشارع هو الحاسم لكن الكلمة الواعية الشجاعة تعضد صمود الشارع، وهنالك دروب عديدة لتجاوز قطع الآنترنت وأيصال الكتابات للمواقع المناهضة للإنقلاب
كلام ممتاز و رأى صايب على ما أعتقد و يجب التنفيذ فورا