“تنسيقية المقاومة” تعلن 7 مطالب لمواكب 30 أكتوبر

أعلنت “تنسيقية لجان المقاومة” بالسودان، اليوم الجمعة، 7 مطالب للثوار خلال التظاهرات الحاشدة التي دعت إليها قوى سياسية عدة، غدًا السبت، ضد ما أسمّته بـ “الانقلاب العسكري”.
ووفق بيان للتنسيقية، فإن الثوار حددوا مطالبهم في تظاهرات، 30 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وأبرزها “إسقاط الانقلاب العسكري وتسليم السلطة كاملة للمدنيين، وتسليم جميع أعضاء المجلس الانقلابي لمحاكمات عاجلة وفورية بتهمة الانقلاب العسكري”.
وكان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان قد أعلن، الإثنين الماضي، حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين وإعفاء الولاة وتعليق العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية الخاصة بالمرحلة الانتقالية، وقبل ساعات من هذه القرارات نفذت السلطات اعتقالات شملت رئيس الحكومة عبد الله حمدوك (تم الإفراج عنه لاحقًا)، ووزراء ومسؤولين وقيادات حزبية.
وقال بيان التنسيقية إنه “لا حوار ولا تفاوض مع أي من أعضاء المجلس العسكري الانقلابي، وكل أعضاء اللجنة الأمنية ورفض المحاور الدولية”.
وطالب بيان الثوار بـ”حل كل المليشيات المسلحة وإعادة تكوين قوات الشعب المسلحة خلال فترة محددة، وفق عقيدة وطنية هدفها حماية حدود الوطن وحقوق الشعب في الحرية والسلام والعدالة”.
ودعا البيان إلى “إبعاد القوات النظامية من العملية السياسية نهائياً، بتجريم ومنع ممارسة السياسة من جانب العسكر، وتكوين كل هياكل السلطة الانتقالية في فترة محددة، بإشراف الكيانات المهنية والأكاديمية”.
وشددت تنسيقية لجان المقاومة على “الاستقلالية التامة لسيادة الدولة السودانية بشأن كل القرارات الاقتصادية والسياسية والأمنية”، وفق البيان ذاته.
الجزيرة مباشر
هناك اجراءات حاسمة وضرورية يجب الاستعداد لها قبل واثناء سقوط الانقلاب مباشرة نوجزها ادناه:
1- تعيين وزير دفاع وزير داخلية ومدير جهاز الامن من احد الضباط الذين اجيلوا للصالح العام ويكون مشهودا له بالكفاءة وعدم الانتماء الي الجركة الاسلامية وذلك بالتشاور مع تجمع ضباط الجيش والشرطة والامن المحالين للصالح العام.
2- اعادة كل الضباط القادرين علي الخدمة في الجيش والشرطة والامن والذين تمت احالتهم للصالح العام ومشهود لهم بالكفاءة وعدم الانتماء للحركة الاسلامية، وذلك بالتنسيق مع تجمع الضباط المجالين للصالح العام.
3- قبول دقعات من الثوار في دورات ستة شهور للالتحاق يالجيش والشرطة والامن
4- اعتقال كل الصحفيين والناشطين والمدافعين عن الانقلاب في القنوات الفضائية وموظفي الخدمة المدنية والجهات الامنية المنتمين للحركة الاسلامية او المؤيدين للانقلاب.
هذه الاجراءات ضرورية وحاسمة في سيطرة الثوار المدنيين علي الامور وبدونها ستدخل في نفس التجربة السابقة بالتعامل مع عسكر منافقين ومتربصين بالحكم المدني.
اللهم اجفظ السودان واهله وابطل كيد الكيزان وعملاء مصر والامارات، فهذا الشعب الاعزل ينازل اقذر من مشي علي الارض.
اضيف على ما ذكرت تكوين قوات الحرس الثوري من شباب الثورة بترشيح من لجان المقاومة الاحياء و المناطق السكنية
اهم شي الحرس الثورى من لجان المقاومة
اكرر اهم شي الحرس الثوري من لجان المقاومة
“إسقاط الانقلاب العسكري وتسليم السلطة كاملة للمدنيين، وتسليم جميع أعضاء المجلس الانقلابي لمحاكمات عاجلة وفورية بتهمة الانقلاب العسكري”
نعم هذا مطلب صحيح فلا يمكن للعسكر الرجوع للإحنجاج بالوثيقة الدستورية والاتفاق أو الإعلان السياسي الذي سبقها لأنهم قد عطلوها واستولوا بالقوة على السلطة المدنية بالإنقلاب عليها وعزلها بالقوة واعتقالها – فهذا انقلاب لا ريب – ولا حجة لهم بالعودة للوثيقة ولن يكون هناك اتفاق جديد يستوعبهم في باقي المرحلة الانتقالية. أما اتفاق جوبا فقد كان بينهم وبين الحركات المتمردة على النظام السابق ولا شأن للمدنية بهم غير كونهم مواطنين مثل غيرهم ولا نعترف بأي تمييز أو تفضيل في المعاملة؟
الردة مستحيلة. لا لحكم العسكر
لا للجنجويد. وسوف تنتصر الثورة
لا للقتله لا لمجرمين الحرب لا للخونه
البرهان قادة عمليه التطهير العرقي بجبال النوبة ودارفور.
وحمدتى قام بحرق القرى والمدن واغتصاب وقتل أهلنا في دارفور.
مناوى عجير وخاين خان دم الشهداء فى دارفور وتصافح وبايع وشجع القاتل البرهان وحمدتى.
وجبريل ابراهيم. باع دم الشهداء فى دارفور من أجل الكيزان. لا للخونه لا للقتله لا للمرتزقه..يسقط حكم العسكر
الله يعينك يشعبى نحو ديمقراطيه مستدامه
لماذا تمسحون محتوى الكتابة التى نريد نشرها؟
نعم لاحظنا ان الراكوبه تمسح المحتوى قبل ارساله. واظن ان لها علاقه بتجديد الاخبار باستمرار وعليه نرجو من الراكوبه محاولة ضبط التجديد بحيث يترك مجال للذين يكتبون ان يتمو رسائلهم وارسالها قبل مسحها تمسح. هذا الشئ تقنيا ممكن.