قال قائد العام للجيش الفريق عبد الفتاح البرهان إنه لن يتراجع عن قرار حلّ الحكومة وإعلان حالة الطوارئ، في وقت أكد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) أن قرارات البرهان جاءت لتصحيح مسار ثورة الشعب.
وفي كلمة مسجلة له، قال حميدتي في اول ظهور له بعد الانقلاب إن “قرارات 25 أكتوبر الماضي سببها تعثر الإصلاح لتمسك فئة قليلة بالحكم”، مؤكدا الالتزام “بالتحول الديمقراطي وإقامة الانتخابات عام 2023 وتشكيل حكومة مدنية مستقلة”.
وقال البرهان إن ما قام به في 25 أكتوبرالماضي ليس انقلابا، وإن مباحثات تجري مع قوى سياسية مختلفة لتكوين حكومة مدنية من كفاءات مدنية مستقلة.
وفي مقابلة مع الجزيرة الإنجليزية، أكد البرهان عدم التراجع عن قرارات 25 أكتوبر الماضي، مثمّنا “جهود المجتمع الدولي لدعم الفترة الانتقالية”، كما رفض ما سماها “التهديدات”، وقال إنه لن يكون جزءا من أي حكومة تأتي بعد الفترة الانتقالية.
وأشار إلى أن التظاهر السلمي حق مشروع، وأنه لن يسمح بالتحريض على الفتنة، لافتا إلى أن قوى الحرية والتغييرتضم نحو 100 مكون سياسي والقرار بيد 4 فقط. وأكد أن الجيش السوداني لا يقتل المواطنين “وهناك لجان تحقيق للكشف عما حدث.
دبنقا
القرار كان بيد اربغه الآن بقي في يد واحده غباء شنو دا وبعدين عليك الله م تتراجع شكلك مغيب جدا من مستشارين دراويش ساكت اسع ليك اسبوعين مالك م عملته حكومه
غايتو يا عدو الله وعدو الأمانة وعدو الشعب سوف تنال عقابك عاجلاً وبيس آجلاً بإذن الله .. اللهم عليك به وبكل من شايعه وأيده في الخيانة والعمالة للأجنبي على حساب دولة السودان وشعب السودان .. اللهم أرنا في البرهان وحميدتي عجائب قدرتك وافتك بهم كما فتكت بكل جبار عنيد لا يخافك ولا يخشى يوم الوعيد .. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
( آيةُ المُنافِقِ ثلاثٌ: إذا حدَّثَ كذَبَ، وإذا وعَدَ أخلَفَ، وإذا ائْتُمِنَ خان). اليس هذا ينطبق علي البرهان؟
(البرهان : لن أتراجع )طيب الوسطات الطالعه ونازله لي شنو؟
شكلو صاحبنا جاتو تطمينات وحبة قريشات من الجماعه اياهم
فنفش ريشه كما الطاؤوس و توعد الكل بالثبور وعظائم الامور
ونسى ان هذا الشعب الثائر لايقهر
انها فقط يا اخوتي فرفرة الذبيح
الذي وجد نفسه وحيدا في وجه عاصفة لا قبل له بها ولم يكن يتوقعها
الطريق الى السلطة ليس لعبة بل تحيط به المشانق من كل صوب
فعلا الان هؤلاء الرجرجة برهان و حميدتي و العصابة قاب قوسين او ادنى من المشنقة و الجزاء من جنس العمل.
انتم بالنسبة لنا نكرات جاؤا فى غفلة .. لستم منا و لسنا منكم
البرهان و حميدتى شركاء فى الجرائم و سفك الدماء ,لذا سيظلان متشبثان بألسلطة حتى و أن أدى ذلك الى قتل الآلاف من من الشعب السودانى.