مقالات متنوعة
طبيعة العمل فى الثورة بين الثوار والنضال السياسى والعمل المشترك للحركات كرافعة للثورة

طبيعة العمل فى الثورة بين الثوار والنضال السياسى والعمل المشترك للحركات المسلحة واجب ودور فى مناطق نضالها حتى تكون رافعة لعمل الثورة وتوسيع رقعتها وليس تسليح الشعوب ياعرمان
عبدالحافظ سعد الطيب
كل الناس البيقروا حركة الثورة السودانية وبيكونوا فاعلين معها من واقع محاولات تقييم الموجات السابقة والسابقة ده منذ الأستقلال مرورا بتجربة اكتوبر حركة تصحيح الثورة المسلحة يوليو1971 موجة ابريل النضال الشرس لتجربة التجمع الوطنى الديمقراطى كاول تجربة تجمع لحركة الثورة السودانية وفعل الثورات المضادة الان الآن قراءة وتفكيك الحاصل والمتوقع يحصل ووضع المتاريس حتى لاتتراجع ونعيد تدوير فشل اكتوبر وابريل بعد هذه التكلفة العالية جدا والزمن المهدر حتى لانورث ابنائنا الذل والفقر والتخلف مرة اخرى
اثناء الثورة كلامنا مفروض يتركز حول العمل المشترك وكيفيتة وادواته وتكتيكاته وبرجع لكلام الرفيق ياسر عرمان حول العمل المسلح وكيفية عملة حتى يكون بمثابة رافعة لتوسيع رقعة حركة الثورة السلمية ومساحاتها الرفيق ياسر عرمان فى محاولة تقيمنا تقيمنا للتجربة الماضية وقعت اخطاء كارثية كلفت الشعوب اعباء عالية ولمن نتحدث عن دور حركات ثورية انتخبت العمل المسلح ده قناعات ايدلوجية وفرضها واقع وفرضها عنف السلطة القائمة بمعنى لم يقول احد ولن يتجرأ أحد بنقد ذلك وصحته وعدم صحته ولم يتحدث احد بيقرأ بشكل صحيح حركة الثورة على الأقل فى زمن الثورة هذا بجلبك لسلاح واعطائة الجماهير الكلام ده لايلغى الدور والواجب الثورى الذى وضعته فى عنقها اتجاه شعوبها كل الحركات المسلحة لها دور مسلح لنها انتخبت ذلك ولم تنتخب العمل السلمى فى مناطقها لتخفيف عنف السلطة وعدم تصاعده بتغيركم لميادين الحرب المفتوحة وده شغل تجيدونه افضل منا لأنتصار الثورة وانتصار الثورة هنا ليس المقصود به فقط اسقاط مافيا حركة الأخوان المسلمين والمتحالفين الطبقين معها
من المهم اثناء حركة الثورة كانت ترصد بشكل جيد الثورة المضادة وتسريب مسالة التسويات مع السلطة والتخويف بالصوملة والسورنة والتخويف بالفوضى واخيرا محاولة نصب حصان طروادة داخل حركة المقاومة وفى داخلة نفس السلطة القائمة اوجة بديلة بمسوح ثورنجية مبارك الفاضل البلدوزر – العتبانى- اشراقة – وهم فى الأساس والكل البيقرأ مابالمقلوب هؤلاء نخب سلطوية انتجها النظام من داخل النظمة الحزبية المازومة لايرتكزوا بالتاكيد على جمهور بل على اسماء خلقتها هزيمة التنظيمات السياسية وعدم قبولها للتغير الداخلى خاطبت حركة الأخوان فيهم السلطة وخاطبت فيهم لعاب الثروة وخاطبت فيهم اللصوصوية
وحدة العمل المقاوم المشترك فكرة بتتحرك بقوة أثناء صعود موجات الثورة السودانية أثناء النهوض الشعبوى ونقوم نجرى كتنظيمات مافى زول مابيتفق معاى انه كل التنظيمات والاحزاب اصابتها الأزمة فى هذه الفترة الطويلة جدا اضافة لأزماتها التاريخية ده فى ظل متغيرات ضخمة جدا جدا على مستوى التفكير على مستوى التغير السكانى والزمن الذى بشكل طبيعى انتج جيلين على الأرض ازمة ال 30 عام مع تجربة ذاتية لهم بمنازلة سلطة مافيا الهوس الدينى والنزوع االأجرامى القاتل مافيا الأخوان المسلمين ومن حالفهم فى كل المناحى الجيلين ديل اكتسبوا تجربة بتكلفة عالية جدا جعلتهم يتجهوا يسارا حيث تشرق الشمس نكرر اخطائنا ولااقول بعدم جدوى العمل الوحدوى المقاوم او عدم ضروريته واهميته فقط بنقوم نجرى ورا نقاط الاتفاق وهى سهلة التواجد ونوهم انفسنا بالوحدة ويصعد الحس العاطفى مكان الثورى ونقول بعدم عزل الاخرين والاخرين ديل هم بتجربتنا معهم يعملون وفق مصالحهم السلطوية والطبقية ارجعوا لكل التجارب واخرها انتصروا بفكفكة وهزيمة العمل الوحدوى المشترك وفصلهم للمكون الأفريقى للثورة والغريبة نقوم نتفاجاة بالفشل وانفراط ماسميناها التحالف والعمل الوحدوى وماسميناها العمل الوحدوى يستغرق دائما زمنا طويل ومقصود رغم وضوح مناطق الأتفاق وضوح الشمس اذنا نحذر انفسنا والثورة من هذه المماحكاة التى تحاول ضرب الثورة عشان ماننطلق مرة تانية من منطلقات خطأ ويتم محاصرة كل من يتكلم عن العزل وللعلم من الضروروة للثورة ونجاحها عزل حركة الأخوان المسلمين وكل مسمياتها وشخوصها سياسيا واجتماعيا واقتصاديا ده واحدة من انتصارت الثورة دون ذلك العزل لمدة خمسون عام لاتكون الثورة منتصرة وبالتاكيد تعيد انتاج المفهوم السلطوى القديم تحت ادعاءات الديمقراطية ووهمها وهذه تسمى دمقرطة الدكتاتورية المدنية
التنظيمات والاحزاب السياسية والحركات المسلحة الثورية المقاومة التى تقف بجانب ثورة الشعوب السودانية يمكنها اسرعة الثورة وانتصارها بالتجاه للعمل المقاوم المشترك وحتى ينطلقوا اتجاه العمل المشترك وانتخاب ادواته هنالك دون شك فرق بين العمل فى الثورة بين الثوار والنضال السياسى من اجل تغير البرلمان0
من الذى يريد ويعمل ويخطط لمصالح المفقرين مسامير الأرض ؟
ومن الذين يعملون الان وفق مصالح سلطوية تنظر الى تغير البرلمان تنظر الى تغير السلطة الفوقية ومن يتحدثون عن حكومة انتقالية قافزين فوق الكتل الثورية بنفس مفهوم الرعية هل سيقبل الجيلين الجدد فى ميادين الثورة والذين اصابهم التغير من الأجيال السابقة باعادة انتاج فشلهم مرة اخرى لن ندعه يتكرر الفشل وسنعمل على فضح ذلك وتمليك وعى اكثر لشعوبنا المنتجة واخذ سلطتها بيدها هل يمكن ان توافق مرة اخرى مع التيارت النخبوية السلطوية الهاربة اتجاه موجة الثورة بركوبها الموجة بتسويات الدفع المقدم وندع نفس السلطة القائمة تهرب لمقدمة الثورة دون ان تغير ملابس البرلمان الحالى
هنالك خطوات للثورة دعونا نتفرغ لها الشعوب السودانية انجزت وحدتها لن مصيرها واحد مصيرها مشترك وعزاباتها مشتركة والذى يقع عليها الفقر والتفقير الشعوب ليست النخب السلطوية الزمن الان زمن الشعوب وقدرتها فى قيادة نفسها وعدم انتظار الكارزما وعلى ابنائها المثقفين العضويين الرجوع الى الحوارى والمدن والأرياف لأسرعة الثورة وانتصارها
عبدالحافظ سعد الطيب
كل الناس البيقروا حركة الثورة السودانية وبيكونوا فاعلين معها من واقع محاولات تقييم الموجات السابقة والسابقة ده منذ الأستقلال مرورا بتجربة اكتوبر حركة تصحيح الثورة المسلحة يوليو1971 موجة ابريل النضال الشرس لتجربة التجمع الوطنى الديمقراطى كاول تجربة تجمع لحركة الثورة السودانية وفعل الثورات المضادة الان الآن قراءة وتفكيك الحاصل والمتوقع يحصل ووضع المتاريس حتى لاتتراجع ونعيد تدوير فشل اكتوبر وابريل بعد هذه التكلفة العالية جدا والزمن المهدر حتى لانورث ابنائنا الذل والفقر والتخلف مرة اخرى
اثناء الثورة كلامنا مفروض يتركز حول العمل المشترك وكيفيتة وادواته وتكتيكاته وبرجع لكلام الرفيق ياسر عرمان حول العمل المسلح وكيفية عملة حتى يكون بمثابة رافعة لتوسيع رقعة حركة الثورة السلمية ومساحاتها الرفيق ياسر عرمان فى محاولة تقيمنا تقيمنا للتجربة الماضية وقعت اخطاء كارثية كلفت الشعوب اعباء عالية ولمن نتحدث عن دور حركات ثورية انتخبت العمل المسلح ده قناعات ايدلوجية وفرضها واقع وفرضها عنف السلطة القائمة بمعنى لم يقول احد ولن يتجرأ أحد بنقد ذلك وصحته وعدم صحته ولم يتحدث احد بيقرأ بشكل صحيح حركة الثورة على الأقل فى زمن الثورة هذا بجلبك لسلاح واعطائة الجماهير الكلام ده لايلغى الدور والواجب الثورى الذى وضعته فى عنقها اتجاه شعوبها كل الحركات المسلحة لها دور مسلح لنها انتخبت ذلك ولم تنتخب العمل السلمى فى مناطقها لتخفيف عنف السلطة وعدم تصاعده بتغيركم لميادين الحرب المفتوحة وده شغل تجيدونه افضل منا لأنتصار الثورة وانتصار الثورة هنا ليس المقصود به فقط اسقاط مافيا حركة الأخوان المسلمين والمتحالفين الطبقين معها
من المهم اثناء حركة الثورة كانت ترصد بشكل جيد الثورة المضادة وتسريب مسالة التسويات مع السلطة والتخويف بالصوملة والسورنة والتخويف بالفوضى واخيرا محاولة نصب حصان طروادة داخل حركة المقاومة وفى داخلة نفس السلطة القائمة اوجة بديلة بمسوح ثورنجية مبارك الفاضل البلدوزر – العتبانى- اشراقة – وهم فى الأساس والكل البيقرأ مابالمقلوب هؤلاء نخب سلطوية انتجها النظام من داخل النظمة الحزبية المازومة لايرتكزوا بالتاكيد على جمهور بل على اسماء خلقتها هزيمة التنظيمات السياسية وعدم قبولها للتغير الداخلى خاطبت حركة الأخوان فيهم السلطة وخاطبت فيهم لعاب الثروة وخاطبت فيهم اللصوصوية
وحدة العمل المقاوم المشترك فكرة بتتحرك بقوة أثناء صعود موجات الثورة السودانية أثناء النهوض الشعبوى ونقوم نجرى كتنظيمات مافى زول مابيتفق معاى انه كل التنظيمات والاحزاب اصابتها الأزمة فى هذه الفترة الطويلة جدا اضافة لأزماتها التاريخية ده فى ظل متغيرات ضخمة جدا جدا على مستوى التفكير على مستوى التغير السكانى والزمن الذى بشكل طبيعى انتج جيلين على الأرض ازمة ال 30 عام مع تجربة ذاتية لهم بمنازلة سلطة مافيا الهوس الدينى والنزوع االأجرامى القاتل مافيا الأخوان المسلمين ومن حالفهم فى كل المناحى الجيلين ديل اكتسبوا تجربة بتكلفة عالية جدا جعلتهم يتجهوا يسارا حيث تشرق الشمس نكرر اخطائنا ولااقول بعدم جدوى العمل الوحدوى المقاوم او عدم ضروريته واهميته فقط بنقوم نجرى ورا نقاط الاتفاق وهى سهلة التواجد ونوهم انفسنا بالوحدة ويصعد الحس العاطفى مكان الثورى ونقول بعدم عزل الاخرين والاخرين ديل هم بتجربتنا معهم يعملون وفق مصالحهم السلطوية والطبقية ارجعوا لكل التجارب واخرها انتصروا بفكفكة وهزيمة العمل الوحدوى المشترك وفصلهم للمكون الأفريقى للثورة والغريبة نقوم نتفاجاة بالفشل وانفراط ماسميناها التحالف والعمل الوحدوى وماسميناها العمل الوحدوى يستغرق دائما زمنا طويل ومقصود رغم وضوح مناطق الأتفاق وضوح الشمس اذنا نحذر انفسنا والثورة من هذه المماحكاة التى تحاول ضرب الثورة عشان ماننطلق مرة تانية من منطلقات خطأ ويتم محاصرة كل من يتكلم عن العزل وللعلم من الضروروة للثورة ونجاحها عزل حركة الأخوان المسلمين وكل مسمياتها وشخوصها سياسيا واجتماعيا واقتصاديا ده واحدة من انتصارت الثورة دون ذلك العزل لمدة خمسون عام لاتكون الثورة منتصرة وبالتاكيد تعيد انتاج المفهوم السلطوى القديم تحت ادعاءات الديمقراطية ووهمها وهذه تسمى دمقرطة الدكتاتورية المدنية
التنظيمات والاحزاب السياسية والحركات المسلحة الثورية المقاومة التى تقف بجانب ثورة الشعوب السودانية يمكنها اسرعة الثورة وانتصارها بالتجاه للعمل المقاوم المشترك وحتى ينطلقوا اتجاه العمل المشترك وانتخاب ادواته هنالك دون شك فرق بين العمل فى الثورة بين الثوار والنضال السياسى من اجل تغير البرلمان0
من الذى يريد ويعمل ويخطط لمصالح المفقرين مسامير الأرض ؟
ومن الذين يعملون الان وفق مصالح سلطوية تنظر الى تغير البرلمان تنظر الى تغير السلطة الفوقية ومن يتحدثون عن حكومة انتقالية قافزين فوق الكتل الثورية بنفس مفهوم الرعية هل سيقبل الجيلين الجدد فى ميادين الثورة والذين اصابهم التغير من الأجيال السابقة باعادة انتاج فشلهم مرة اخرى لن ندعه يتكرر الفشل وسنعمل على فضح ذلك وتمليك وعى اكثر لشعوبنا المنتجة واخذ سلطتها بيدها هل يمكن ان توافق مرة اخرى مع التيارت النخبوية السلطوية الهاربة اتجاه موجة الثورة بركوبها الموجة بتسويات الدفع المقدم وندع نفس السلطة القائمة تهرب لمقدمة الثورة دون ان تغير ملابس البرلمان الحالى
هنالك خطوات للثورة دعونا نتفرغ لها الشعوب السودانية انجزت وحدتها لن مصيرها واحد مصيرها مشترك وعزاباتها مشتركة والذى يقع عليها الفقر والتفقير الشعوب ليست النخب السلطوية الزمن الان زمن الشعوب وقدرتها فى قيادة نفسها وعدم انتظار الكارزما وعلى ابنائها المثقفين العضويين الرجوع الى الحوارى والمدن والأرياف لأسرعة الثورة وانتصارها
عبدالحافظ سعد الطيب <[email protected]>
الهدف من الانتفاضة هو ليس فقط إسقاط النظام بل لابد من تغيير نظام الحكم الموروث الذي أوصلنا لهذا المأزق ويا له من مأزق فقدت فيه البلاد أطرافها وثلث سكانها وكل ثرواتها وفوق ذلك كل القيم النبيلة وروح الوطنية ومعنى الاعتزاز بالأوطان ورفعتها والاعتداد بشخصية رجال الدولة فأصبح لا يلي أمور الدولة وشئون مواطنيها إلا كل هلفوت ولص ليس إلا مدجج بسلطة الدولة وصولجان الحكم حتى فقدنا احترامنا بين الأمم وتحولنا إلى لاجئين في أنحاء بلاد العالم. وتريدوننا أن نسقط النظام فقط ثم نبدأ دورة النظام الموروث المقيت من جديد وكأننا لا رحنا ولا جينا وكأنك يا أبأ زيد ما غزيت ولا شفت الغزية..