الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يجدد رفضه لإنقلاب البرهان

أكد الأستاذ أحمد السنجك القیادي بالحزب الإتحادي الدیمقراطي الأصل وعضو القیادة التاریخیة، بأن الحزب الإتحادي الدیمقراطي موقفه ثابت وقوي برفضه القاطع لكل الإنقلابات العسكریة، مجددا موقف الحزب الرافض لإنقلاب ٢٥ اكتوبر بواسطة البرھان وزمرته من المؤتمر الوطني والذي أعلنه عبر بیان فى نفس یوم الإنقلاب وكان اول بیان یصدرمن حزب سیاسي.
وقال السنجك ان ھنالك فئة قلیلة لا تتعدى اصابع الید الواحدة من مجموعة القطاعات المحلولة والتي ُجمِّد نشاط بعض القیادات التي كانت تنتمى الیھا نسبة لتھافتھا نحو البرھان ومجلسه العسكري دون علم قیادة الحزب.
وقال السنجك إن الحزب یتبرأ من ھذه الفئة الانتھازیة التي تعمل بمعزل عن الحزب وضد توجھه ، فالحزب غیر مسؤول عما یصدر منھا من إتفاقیات اوأي تفاھمات مع المجلس العسكري الإنقلابي ، فھى لا تعبر عن الحزب ولا عن خطه العام المناھض للانظمة الشمولیة.
واختتم السنجك حدیثه بأن مرجعیة الحزب ھو رئیسه السید محمد عثمان المیرغني وبناء على موقفه الوطني والقوي برفضه لھذا الإنقلاب فان الحزب قد حسم أمره تماما ً بعزل ھذه العناصر غیرالوطنیة التي باعت ضمیرھا وخانت الوطن، وفي ذات الوقت یعلن الحزب حله جمیع القطاعات الوھمیة التي یتحدث من خلالھا ھؤلاء الرجرجة من الانتھازیین والنفعیین الذین لا یظھرون الا من خلال الانظمة الدیكتاتوریة.
كل الاحزاب المنافقة بقت شغالة بكراعين كراع برة وكراع جوة لضمان بقاءها في أي مشهد حسب المتغيرات.
يعني يرسلو ناس من الحزب يتشاوروا مع العسكريين وفي نفس الوقت يطلعوا بيان يدينو الإجراءات.
بحزب الامة والبعث برضو كدة
وأنت اين تضع ارجلك ايها الكوز النتن
وين يا ناس المرغني نايمين من يوم 25 اكتوبر و صحيتو بعد ما الشعب افشل خطة البرهان و السيسي و الشعب قدم الشهداء ….. احزاب و شخصيات تتاجر و تعيش على دماء الشهداء لكم من الله ما تستحقون
شباب الاتحادي من اكثر الشباب حضورا في المظاهرات الرافضة للانقلاب
عشم ابليس في الجنة ان يرجع بني كوز لحكم السودان
أول من بدأ الإنقلاب هو سيدك على ومعه سيدهم عبد الرحمن المهدى بما عرف بإئتلاف السيدين ضد الأزهرى واسقاط اول حكومة ديمقراطية وتعين عبد الله خليل من حزب الأمة على حكومة فاشلة نادت على عبود وسلمته البلاد وكانت تلك بداية المرض الذى استفحل ومازلنا نعانى منه
انت سنجك يعنى شايقى يعنى تبع ناس سيدى
تســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكت وبس
والله الشباب ديل تاني المفروض ما يعتمدوا على الاحزاب دي ابدا
كلامك في محلو يا استاذ عبدالعزيز الاحزاب دي عايزة تكون في الحكومة والمعارضة ومع العسكر ومع المدنيين ومع اسرائيل
ديل هم الضيعوا السودان
برمة ناصر هو احد قادة تكريس الانقلاب وتزيين الباطل لحمدوك للتوقيع
وتاني يوم حزبه اصدر بيان برفض الوثيقة الانقلابية بين حمدوك والبرهان
الشارع بس ،، يكون حزب مترابط من الشباب الواعي ويضيفوا ليهم كوادر وطنية خالصة عندها خبرة
وينزلوا الانتخابات ،، عشان نقطع الطريق على الاحزاب الاقعدتنا دهور وهي سبب الانقلابات
قوووووووووووووووووم بو………………………..
الرجال زرعت وحصدت وانت نايم
نفاااااااق
عايشين فى ام المصائب
تجارة ومساكن واستثمارات
جدكم الميرغنى دخل السودان ملازم بنجمة واحدة مع الاحتلال الانجليزى المستعين بالجواسيس والخونة المصريين….بهدف كسر شوكة الانصار ” الثورة المهدية التى ابادة غردون باشا” باشا لقب اطلقه عليه المصاروة
كفاااااية كذذذذذب،،،،،كفاية كضضضضضضب
يا جماعة الخير كل الأحزاب بلا استثناء مع الحكم ومع المعارضة وهم أس البلاء من انتفاضة أبريل 1985 يتكرر المشهد بس المحيرنى ليه ما تكون فى خطة وعلى رأسها أشخاص لتنفذ مطلوبات المواطن والأستفادة من كل الظروف مثلا لكى ننجح :-
كل المعاملات الكترونيا . تأهيل رجال المقاومة للأستفادة منهم فى المجلس التشريعى والرقابة الداخلية على الأسواق .
أن تكون الحكومة رشيقة وبدون حملة الجوازات الأجنبية لأنو يعملوا باملاءات خارجية .
على المستقلين ورجال المقاومة الأستعداد من الآن للأنتخابات مع وضع برامج واضح والأحزاب ان شاءالله حلم ابليس فى الجنة .