عثمان يس ود السيمت
إذا خيرت بين ناس شكرا حمدوك وسنعبر والكلام منتهي الصلاحية ده وبين صحتي أكيد حأختار صحتي وحأخليهم يشكروا ويعبروا خارج صفحتي والحيقول لي الحرية حاقول ليهو حريتك عند (البرهان حمدوك) أمشي جيبها . ولا حرية للخونة ، حنشق الصف OK خليهو يبقى 60 حتة والثورة مستمرة حتى لو نادينا عليها الثورة نفر ..
في ناس ما زالوا مخدرين وعايزين يخدروا الشعب كلو ، الناس البتقول :
حمدوك وقع فوق راي
وحمدوك اذكى منهم
وانتظروا تشوفوا
واحدة من اهم صفات القائد أن يصدق ويكاشف شعبه بمنتهى الشفافية فقد خطب النبي صلى الله عليه وسلم في أول خطبة له بمكة داعيا قومه قائلا بعد أن حمد الله وأثنى عليه ثم قال:(إن الرائد لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس جميعاً ما كذبتكم ، ولو غررت الناس جميعاً ما غررتكم ، والله الذي لا إله إلا هو إني لرسول الله إليكم خاصة ، وإلى الناس كافة ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتحاسبن بما تعملون ، ولتجزون بالإحسان إحساناً ، وبالسوء سوءاً ، وإنها لجنة أبداً أو لنار أبداً) .
فالرائد لا يكذب أهله. وبمثل هذا الوضوح كنا نمني أنفسنا ومظاهراتنا ترفع صور حمدوك لكن :
حمدوك حتى لو وقع على راي لن نرضى أن يعاملنا كما كان يعاملنا البشير ويعتبرنا غير مؤهلين للفهم.
وحمدوك سار في الطريق المعاكس تماما لمد الشارع فبأي تفويض فعل ذلك ووقع نيابة عنا.
نحن غير معنيين باتفاقيته فليبلها هو واصحابه العسكر وليشربوا مويتها ولن نناقشها بل لن نقرأها بعدما سمعناها والخط الأحمر بينا وبين كل هذه الهرطقة هو وجود العسكر ، الشعب قال كلمته في هذا ومن استشهد استشهد على هذا . لا شراكة مع العسكر والرجوع والردة مستحيلة. هل سمع حمدوك ما قاله الشارع أم وقع كتيمي كده خاصة وقد خرجنا من شكرا حمدوك لذكاء حمدوك .
هل ذكاء حمدوك سيجعل البرهان ومجلسه يحاكمون انفسهم لنقتص للشهداء .
هل ذكاء حمدوك سيشفي الجرحى ومن بترت اطرافهم .
وهل ذكاء حمدوك سيعيد ست النفور وريماز والأربعين شهيدا الآخرين الذين سقطوا منذ 25 اكتوبر .
هل ذكاء حمدك سيحاكم مجرمي الحرب في دارفور الذين صافحهم أمس وهل سيكشف ويحاكم مجرمي فض الاعتصام .
الذين استمرأوا الاستغفال وأدمنوا التبعية العمياء دون هدف عليهم الا يحاولون سواقة الخلا مع هذا الجيل الثوري وألا يفسدوا علينا ثورتنا.
قد يرضى كل العالم وترضى امريكا (عالم مش فاضي لينا) لكن كل ذلك لا يهم حتى يرضى شعبنا.
سواء تعب حمدوك أو اعتقل أو أغمي عليه أو تم تهديده بعائلته كما يقولون فكل ذلك قدر القادة إن كان يتمتع بهذه الصفة.
القضايا السياسية المفصلية والكبرى لا يمكن ولا يستقيم عقلا أن تترك للتكهنات بل يلزمها الوضوح ومشاركة الحقائق مع من ينبغي أن يكون حاضنة سياسية مفترضة ولا يغني عنها ما يسمى ذكاء حمدوك.
اهلنا بحكمتهم قبيل قالوا (الجواب بنعرف من عنوانه) اتفاق عرابه برمة ناصر وأديب وحضوره مناوي وترك وكافة المنبوذين ومعتصمي الموز وانبرى له المحللون الاستراتيجيون الذين يقطعون الخميرة من البيت يهللون له ويبشرون به لا يبشر بخير .
اخشى أن تكون يا حمدوك أنت المحلل لانقلاب طلقه الشارع بالثلاثة وطلقه العالم في القبل الاربعة وحتى لو (صافحته) فلن نشتريه منك.
اعتذر عن ركاكة مقالي غير ما عهدتم فقد افقدنا اتفاق الخيانة توازننا.
في ناس ما زالوا مخدرين وعايزين يخدروا الشعب كلو ، الناس البتقول :
حمدوك وقع فوق راي
وحمدوك اذكى منهم
وانتظروا تشوفوا
واحدة من اهم صفات القائد أن يصدق ويكاشف شعبه بمنتهى الشفافية فقد خطب النبي صلى الله عليه وسلم في أول خطبة له بمكة داعيا قومه قائلا بعد أن حمد الله وأثنى عليه ثم قال:(إن الرائد لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس جميعاً ما كذبتكم ، ولو غررت الناس جميعاً ما غررتكم ، والله الذي لا إله إلا هو إني لرسول الله إليكم خاصة ، وإلى الناس كافة ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتحاسبن بما تعملون ، ولتجزون بالإحسان إحساناً ، وبالسوء سوءاً ، وإنها لجنة أبداً أو لنار أبداً) .
فالرائد لا يكذب أهله. وبمثل هذا الوضوح كنا نمني أنفسنا ومظاهراتنا ترفع صور حمدوك لكن :
حمدوك حتى لو وقع على راي لن نرضى أن يعاملنا كما كان يعاملنا البشير ويعتبرنا غير مؤهلين للفهم.
وحمدوك سار في الطريق المعاكس تماما لمد الشارع فبأي تفويض فعل ذلك ووقع نيابة عنا.
نحن غير معنيين باتفاقيته فليبلها هو واصحابه العسكر وليشربوا مويتها ولن نناقشها بل لن نقرأها بعدما سمعناها والخط الأحمر بينا وبين كل هذه الهرطقة هو وجود العسكر ، الشعب قال كلمته في هذا ومن استشهد استشهد على هذا . لا شراكة مع العسكر والرجوع والردة مستحيلة. هل سمع حمدوك ما قاله الشارع أم وقع كتيمي كده خاصة وقد خرجنا من شكرا حمدوك لذكاء حمدوك .
هل ذكاء حمدوك سيجعل البرهان ومجلسه يحاكمون انفسهم لنقتص للشهداء .
هل ذكاء حمدوك سيشفي الجرحى ومن بترت اطرافهم .
وهل ذكاء حمدوك سيعيد ست النفور وريماز والأربعين شهيدا الآخرين الذين سقطوا منذ 25 اكتوبر .
هل ذكاء حمدك سيحاكم مجرمي الحرب في دارفور الذين صافحهم أمس وهل سيكشف ويحاكم مجرمي فض الاعتصام .
الذين استمرأوا الاستغفال وأدمنوا التبعية العمياء دون هدف عليهم الا يحاولون سواقة الخلا مع هذا الجيل الثوري وألا يفسدوا علينا ثورتنا.
قد يرضى كل العالم وترضى امريكا (عالم مش فاضي لينا) لكن كل ذلك لا يهم حتى يرضى شعبنا.
سواء تعب حمدوك أو اعتقل أو أغمي عليه أو تم تهديده بعائلته كما يقولون فكل ذلك قدر القادة إن كان يتمتع بهذه الصفة.
القضايا السياسية المفصلية والكبرى لا يمكن ولا يستقيم عقلا أن تترك للتكهنات بل يلزمها الوضوح ومشاركة الحقائق مع من ينبغي أن يكون حاضنة سياسية مفترضة ولا يغني عنها ما يسمى ذكاء حمدوك.
اهلنا بحكمتهم قبيل قالوا (الجواب بنعرف من عنوانه) اتفاق عرابه برمة ناصر وأديب وحضوره مناوي وترك وكافة المنبوذين ومعتصمي الموز وانبرى له المحللون الاستراتيجيون الذين يقطعون الخميرة من البيت يهللون له ويبشرون به لا يبشر بخير .
اخشى أن تكون يا حمدوك أنت المحلل لانقلاب طلقه الشارع بالثلاثة وطلقه العالم في القبل الاربعة وحتى لو (صافحته) فلن نشتريه منك.
اعتذر عن ركاكة مقالي غير ما عهدتم فقد افقدنا اتفاق الخيانة توازننا.
حافظ علي اتزانك الان فقد حافظنا علي اتزاننا عامين نصبر علي فشل الحرية والتغيير… خليكم في كنبة الاحتياطي شويه.
فشل الحرية والتغيير ده مش على راسه الذي كنتم تقولون عنه سكران حيران عميل ولا يصلي وان الراس معطوب # ماذا حدث الان ام هو نفاق الكوز الذي لاحد له #