من ضلل (حمدوك) بموافقة (الحرية والتغيير) علي حوار الانقلابيين؟…(الراكوبة) تكشف الأسماء

حيدر الصافي صديق سامي الديب والفخر بأن سامي الديب سوف يترجم أو يعيد نشر كتب الأستاذ … دكتور شنو ده؟ درس فين؟ ما هي اطروحته لنيل الدكتوراه؟

ياسوداني طافش بتخوفنا بمليشيات دارفور دا الشعب السوداني وامامه الجيل الراكب راس مافي دارفوري بيقتل الالمتظاهرين الا بتقول لي مناوي وجبريل ناس اعتصام القصر والبلد مراقبة ولايجراأو يعملوا شي

مهما قلنا ان هؤلاء قد ضللوا حمدوك ولكن حمدوك اليس لديه القدرة على التحليل والوصول الى النتائج وكل التسريبات والاقوال العلنية كانت تشير الى رفض 4 طويلة لاجراء اي حوار ولكن حمدوك اراد الطريق الذي يجنب البلاد الدماء وهو افضل الخيارات المتاحة وهو عين العقل

منذ استقلال السودان بلدنا متهالكة بسبب غباء العسكر والفساد الممنهج من قبل انتهازيين حرامية بلا ضمير , ماجاء به المدعو المجرم االمطلوبة للعدالة الدولية يتنفيذ تعليمات من الأمارات ومصر , دولة جمهورية السودان اللي كان ذات سيادة وكان دولة يضرب بيها الامثال في التعليم والصحة والأقتصاد اليوم الشعب لا يجد لقمه عيش , المجرم النجس البرهان يسير في نقس النهج اللي عملوها الكيزان طيلة 30 سنة نحن لا نملك جيش نملك مرتزقة بديلة للقوات المسلحة , بقيادة الحمار حميدتي والبرهان يسرقونة اموال وثروات الدولة ويتاجرون بالبشر وتباع كمرتزقة في الامارات والسعودية من اجل كسب دولارات هؤلاء امثال البرهان وحميدتي يجب محاكمة واعدام في ميدان عام ,
عاش كفاح الثورة السودانية

الشعب السودانى لازم يعرف ويثق بانو
لو ما تم ابعاد بيت المهدي وبيت الميرغني من السياسة فان السودان ما ح يمشي لقدام
ديل الخيانة جارية في عروقهم مع الاعتذار للشرفاء المنتمين ليهم

الحزبين ديل هم سبب كل البلاوي وهم سبب اجهاض الديمقراطيات بسبب عدم ديمقراطيتهم وبسبب تمكينهم
المنصورة اول ما استلمت وزارة الخارجية كانت فضيحة التعيينات وعينت كل اهلها في السلك الدبلوماسي واساءت الى الدبلوماسية السودانية ولم تعرف قدر السودان وبقت تقول للمصري استاذي الكبير
ديل هم الاقزام اللازم يتمسحو من خريطة السودان
برمه ناصر عراب تقنين الانقلاب والباقين معارضين ،، الميرغني جزء من حزبه مع الانقلاب وجزء مع الثورة وجزء مع حركات القتل والتنكيل

خداع الذات والفكير الرغبوي والعاطفي وانو حمدوك ما ممكن يبيع الثورة وما عارف ايه دا كلام ما حينفع الناس بحاجة حمدوك اختار الضفة الاخرى لاسباب نحن نجهلها وربما يكون موقفه صحيح لكن في تقديري انا الشخصي هذا موقف خطأ خطوته دي ادت لانقسام في الشارع ، الخطوة الاولي يجب توحيد الشارع على برنامج وطني يهزم الانقلابيين ويجب ان يتجدد الخطاب السياسي في الشارع السوداني الخطاب في الشارع السوداني خطاب عاطفي ام محاولة شيطنة حمدوك او رفعه لدرجة الملائكة لن يفيد شعب السودان الطريف الصحيح الوحيد هو التحول السلمي الديمقراطي .

كان من الخطأ تقديس الجواسيس و العملاء

الله عليكم جد لقد فقدنا الوطنية اصبحنا بلا كرامه ولا عزة ولا وطنية ولا عقلية نتمني ان يحصل ذلك ولكن في ثورة مدنية تحاسب كل من اساءة للوطن من اصغر قذر الى اكبرهم وفي ميدان عام يقصو كالارانب