قال وزير شؤون مجلس الوزراء السابق في حكومة عبد الله حمدوك خالد عمر يوسف في أول تصريح له منذ إطلاق سراحه، إن “خروجهم من السجن جاء بفضل شعب مذهل لم ولن يرضى أن ينكسر أو يتسلط عليه مستبد، وأنهم خرجوا أكثر إيماناً ويقيناً بالتحول المدني الديمقراطي، ولن تحول دونه دبابة انقلابي أو اتفاقات إذعان تشرعن الاستبداد”.
وأوضح عبر صفحته في “فيسبوك”، أنه تعرض للاعتداء داخل منزله لحظة اعتقاله في اليوم الأول من الانقلاب، قبل وضعه في حبس انفرادي في زنزانة فيها فتحة صغيرة في الباب هي صلته بالعالم الخارجي.
وأضاف: “رغم كل غيوم الظلم والظلام التي تظلل وطننا في هذه الفترة، إلا أن قوة وحيوية وبسالة الحركة الجماهيرية لا تترك في النفس إلا التفاؤل والثقة بأن القادم أفضل.. نصر شعبنا صبر ساعة وهو قريب.. سنصل إلى مرافئ المدنية الحقيقية مهما حالت دونها الصعاب، سنستعيد مسار الانتقال المدني الديمقراطي ونكمل مهام ثورة ديسمبر المجيدة كاملة غير منقوصة”، مؤكداً أن ذلك هو الطريق، ولن نحيد عنه أو نتراجع عنه.
الخروج من السجن هو بفضل الله اولا ، ويجب ان يكون ما حدث هو درس لكم لمراجعة جميع الاخطاء التي ارتكبتموها بدء من ميزانية مجلسي الوزراء والسيادة ومرورا بعربات مجلس السيادة ودقيق الخبز التالف مما جعلكم تنفصلون عن الواقع وتعيشون في واد والشعب في واد وجرأتم العسكر والكيزان والجنجويد والذئاب علي الشعب والبلاد…
ياخي قوم لف ياخالد عمر انت سفه ماقدرت تصبر عليها وانت في مكان عام ..بلاش شعارات فارغه …بتفهم في السياسه شنو؟تسف علي الهواء؟بلاش عنتريات وضغائن علي الفارغ…
الشعب لن يستمع لكم ثانية فقد علم قدراتكم المتواضعة فهما وادراكا للواقع بلا كفاءة بلا صدق
فقد اقتنع كما اقتنع المؤسس حمدوك بان خلاص البلد ليس بيد ناشطين طائشين
خلاص البلد بيد البرهان و حميدتي ولا شنو
سلك المتهور الذي اصبح وزيرا مركزيا في غفلة من الزمان من اجل تصريحه المشاتر المنافق ( السودان دولة متعدد الاعراق والديانات فلن يحكم بدين واحد ووو ..الخ الترهات )
يا ناشط السودان 99.5% مسلمين والديمقراطية تعطي 50% +1 بفرض رؤيته مع مراعاة حقوق الاقليات والتي ليس منها بالطبع منع الاغلبية من تطبيق ما تراه
بختك بقيت وزير سنة وشوية صدفة
بعض التعليقات تنم عن احقاد شخصيه وكيديه تافهه… ماذا أنتم ؟؟؟ سودانيه ام سوود النيه… بشر غريب وعجيب!!!
اخلاق الكيزان ياعزيزي
كلام صحيح اغلبهم كيزان
حما لله على السلامة وما تشوف شر
خالد عمر طول عمره مناضل جسور يا وهم
سلك ده مش قالوا مات فى المعتقل؟؟
بقى بعاتي والا شنو؟
هههههههههههه قحاته وهم
الكيزان والفلول.يعربدوا في الراكوبا،هانت الزلابيا!
السيد خالد سلك وطني غيور وبقدر عداء العسكر لك بقدر وطنيتك
المعيار ل الوطنيه في الشارع …هو عداء البرهان وحميدتي
عاش الجيش السوداني صانع البطولات الحقيقية وليس المزيفه يا اكبر وهم في التاريخ
الجيش السوداني أكبر مصيبة يعاني منها الشعب منز خروج الإنجليز .جيش ضباطه اغبياء جهلاء هناك فرق بين الجاهل وهو الغير متعلم والغببي هو محدود القدرات الذهنية يجب إلغاء الجيش وتحويل ميزانيته للتنمية ونرتاح من الإنقلابات
قلت تم الاعتداء عليك لكن انت الذى بادرت بالاعتداء على الفرد النظامى الذى جاء ليعتقلك بموجب التوجيهات العليا الصادرة لة … ….
لقد فشلتم فى الحكم وإدارة شأن البلاد والشعب السودانى وهمكم فقط الفارهات ولهط المال العام وليذهب الشعب السودانى الى الجحيم
ما في زول لهط المال العام الا كيزانكم المجرمين يا عبيد الهطلات ،،،، المهندس خالد عمر زول مناضل و ثاير لكن غلطهم الوحيدة منكو لاصحاب الهبوط الناعم و كانو من الداعمين له اهو النتيجة من البداية قلنا ليكم اي كوز ندوسو دوس مشيتو وقعتو مع لجنة البعير الامنية قبل ما ندوس الكيزان اها خمو و صرو
لحمدلله على السلامة يا بطل
المعلقين من الكيزان المنافقين الخبثاء الذين باد نظامهم وذهبت ريحهم .. يطلقون كلمة (الناشط) على كل من اشتغل بالسياسة غيرهم .. وكأنهم هم وحدهم من يولدون وهم سياسيون (محترفون) مهما كان الواحد منهم أحمقا طائشا متطرفا يفتقر تماما الى النضج العقلي .
في الصميم يالفاروق!
نحمد الله على سلامة الشرفاء.
و لعنة الله على الكيزان المجرمين و الفلول اللصوص و القتله من العسكر و”المدنيين”.. زي ناس نافع و قوش و كل السفله.
وزراء الغفلة الواحظ راكب انفنيتي ب ٥٠ مليار جنيه سوداني وبصرف ١٣ الف دولار امريكي شهريا في حين أن الادوية المنقذة للحياة زي الانسولين وغيرو كانت مافي لانو ما خصصو للصحة ميزانية لكن خصصوها للنثريات المليارية والسفريات الخارجية والفنادق ٧ نجوم
الانفينيتي حقة الدولة ما حقته و 13 الف دولار دي كذبة ساي . البرهان خاشة جيبه إيرادات شركات عسكرية بي 10 مليار دولار و حميدتي هرب دهب السودان كله امشي اسالهم عشان تخش في سجن فردي زي خالد سلك
كذااب يا كوز يا عواليق ، اتحداك تثبت انه يصرف هذا المبلغ وبالدولار ، اما العربات فتحدث عن ماذا يركب الكباشي وبقية الانقلابين اعضاء لجنة الكيزان الامنية واين يسكنون وكم يصرفون. المكون العسكري كان افشل من الوزراء المدنيين اذا جردنا الحساب وهم من يجب ان يذهبوا اولا لفشلهم ، اذا ارادوا حكومة وزراء كفاءات مستقلة يجب ان يكون اعضاء السيادي كذلك مستقلون سواء عسكر او مدنيين
١٣ الف دولار دي جبتها من وين؟
حمد لله على السلامة يا بطل
هكذا تقتضي الديمقراطية والدولة المدنية تضحيات جسيمة، أنتم أهلاً لها. ولن نشك أبداً في قدرات هذا الشعب بالوقوف صخرة صلبة صامدة في وجه العسكر وزبانيتهم من فلول الإنقاذ المنتنة.
البرهان والجنجويدي القتلة الوسخانين اجبن من ان يحاكموا الأبطال الشرفاء النظيفين وانا اجزم انهم سيبلعون بلاغاتهم كما عودنا البرهان وحميدتي القتلة دائما لان ذلك سيفتحم عليهم ابواب الجحيم وعسى أن يكون ذلك مدخلا للاقتصاص منهم على كل جرائمهم ابتداءا من الاف الضحايا في دارفورومجزرة فض الاعتصام وجريمة الانقلاب والعمالة للموساد وللسيسي وعيال زائد وانتهاءا بي٤٢ شهيدا من خيرة شباب السودان اغتالوهم غدرا لالسبب الا لانهم رفضوا انقلابهم المشؤوم على ثورة ديسمبرالمجيدة وكذلك محاسبتهم على فسادهم ونهبهم لخيرات السودان وارتزاقهم وظلمهم ونفاقهم # والثورة منتصرة باذن الله.
اهم شئ يكونوا سلموا العربات والشقق والأشياء الأخرى لرئيس مجلس الوزراء حمدوك الذي بلاهم بل الجن
خالد سلك ما ماخد اًي سكن من الحكومه … لماذا هذا الحقد والافتراء عليه … يا بخيته … مصيبتنا اًكبر بكتير من كدا …. عنوانه البرهان وحميدتي
المناصب ليست كواريك وإفتعال ثوريات وبطولات زائفة على حساب قوات الشعب المسلحة لإرضاء قلة منحرفة.
الاساءات والبطولات محلها اركان التقاش على الهواء الطلق.
لماذا لم يقف الشعب معكم في محنتكم؟ لأنو ما وقفتو معاو في الضيق والشدة والغلاء الفاحش والمرض وانعدام الدواء عشان كده تقريبا ٩٠% من الشعب السوداني لم يلق لكم بالا ولم يهتم بازاحتكم ولم يخرج لمساندتكم
آخر مليونية مزعومة لم يخرج فيها اكثر من بضعة آلاف وجلهم متحزبين مع بعض المسيوقين من وقود حطب النار.
عودا حميدا مستطاب و ما تشتغل بكلام الفلول يكفي انك ما انحنيت للشاويش البرهان و الرقيب حميدتى .
قال شنو؟ بلاغات تصل عقوبتها للاعدام، البطل وجدي صالح الان حرا طليقا بامرالثورة، العميل المجرم البرهان اجبن واجرم من ان يحاكم الشرفاء.
حمد الله علي السلامة ياراكز الثورة مستمرة والردة مستحيلة حتى تنتزع الحقوق من العسكر الكيزان والجنجويد
هذا ليس وقت التراشق والإختلاف .. دعونا نتحد في قلب رجل واحد لإزاحة القتلة واللصوص والمنافقين والأرزقية لينعم شعبنا وبلدنا بالرخاء والأمن والتقدم .. شعبنا يستحق ذلك ، هلموا جميعاً لإيقاف سطوة العسكر نهائياً لحكم سودانا العزيز
رغم وجود الوسخانيين والإنتهازيين من حركات دارفور وبتاع مسار الوسط (التوم هجو الذى أثبت مخه مخ جراده) الذىن تآمروا مع البرهان إلا أن واحد منهم كان موقفة ثابت وقوى وانه راجل بحق وحقيقة ونشكره على هذا الموقف هو الطاهر حجر