مقالات وآراء
إذا لم يخرج البرهان وفريقه من السودان فسوف يضطر حمدوك للخروج

المهندس سلمان إسماعيل بخيت <[email protected]>
إذا لم يخرج البرهان وفريقه من السودان فسوف يضطر حمدوك للخروج والبرهان وفريقه لن يخرجوا وخروج حمدوك أصبح ضرورة لمصلحته .
هو جاء ليحقن الدماء ظانا ان الشباب سيلتف حوله ويسنده .
ولكن مركزيات الشيوعى والبعثى ومن لف لفها تغيب عقول هؤلاء الشباب .
ونقول يا حمدوك يا أيها الكنانى أنت تستحق شعبا يعلى شأنك .
فلا تدع نفسك ألعوبة فى يد الكيزان وفلولها ولا الشيوعية وأذنابها .
مكانك ليس بيننا فنحن لا نميز بين من يصلح حال السودان ومن يصلح حال أسرته .
الأمر لم يعد يحتاج لدرس عصر حتى نقول حمدوك يمكن أن يكون رئيس وزراء . لجمهورية السودان فى ظل تواجد (البرهان ، حميدتى ، عبد الرحيم ، شمس الدين كباشى ، ياسر العطا ، إبراهيم جابر ، أبو هاجه) وبقية العقد الفريد من بقايا الكيزان ألذى نسجه البرهان فى مواقع حساسة كالقضاء ومواقع حساسة بالدولة ، وفى ظل هذه الظروف لا ننصح حمدوك بالبقاء لأن فريق البرهان وضع العصى فى دواليب دولة حمدوك ليسببوا له الفشل وقد باشروا ذلك الفعل بتشويه سمعة حمدوك وحرقه بتحريك الشارع ضده وقد ساعدهم فى ذلك جماعة الحزب الشيوعى وأذنابه من العلمانين الذين يرون أن التاريخ والمجد لحمدوك لا يمكن أن يسجل ويحتفظ به وهم خارج دائرة التوزير ، وهذا نفس فكر جبريل ومناوى ، وهو مايعرف بيا فيها أو أطفيها ، وفى تقديرى أن اسلم شىء يفعله حمدوك أن يتصل بالشركاء الأجانب ويبلغهم بعدم رغبته فى السير فى هذه الأوحال التى رسمها خصومه من عسكرين ومدنين وحتى لو كون حمدوك وزارته فكيف يدير دولاب الحكم بوزير دفاع برهانى ، ووزير داخلية برهانى ، وما خفى أعظم ، فأنجوا بجسدك منهم يا حمدوك ومن يرسلون لك الشتائم تلو الشتائم غدا سيقولون ضيعناك وضعنا معاك يا حمدوك .
أتركهم وشعب يخرج ليسب حمدوك لا يستحق رئيس وزراء بمواصفات افضل من مواصفات التوم هجو ووزير ماليته يكون جبريل ووزير حكمه الأتحادى مناوى وهكذا ، فيا حمدوك من الذى يقبل أن يكون فى حكومة ( الوصى عليه ) هو البرهان .
اقول لك مع السلامة وتصحبك السلامة
هو جاء ليحقن الدماء ظانا ان الشباب سيلتف حوله ويسنده .
ولكن مركزيات الشيوعى والبعثى ومن لف لفها تغيب عقول هؤلاء الشباب .
ونقول يا حمدوك يا أيها الكنانى أنت تستحق شعبا يعلى شأنك .
فلا تدع نفسك ألعوبة فى يد الكيزان وفلولها ولا الشيوعية وأذنابها .
مكانك ليس بيننا فنحن لا نميز بين من يصلح حال السودان ومن يصلح حال أسرته .
الأمر لم يعد يحتاج لدرس عصر حتى نقول حمدوك يمكن أن يكون رئيس وزراء . لجمهورية السودان فى ظل تواجد (البرهان ، حميدتى ، عبد الرحيم ، شمس الدين كباشى ، ياسر العطا ، إبراهيم جابر ، أبو هاجه) وبقية العقد الفريد من بقايا الكيزان ألذى نسجه البرهان فى مواقع حساسة كالقضاء ومواقع حساسة بالدولة ، وفى ظل هذه الظروف لا ننصح حمدوك بالبقاء لأن فريق البرهان وضع العصى فى دواليب دولة حمدوك ليسببوا له الفشل وقد باشروا ذلك الفعل بتشويه سمعة حمدوك وحرقه بتحريك الشارع ضده وقد ساعدهم فى ذلك جماعة الحزب الشيوعى وأذنابه من العلمانين الذين يرون أن التاريخ والمجد لحمدوك لا يمكن أن يسجل ويحتفظ به وهم خارج دائرة التوزير ، وهذا نفس فكر جبريل ومناوى ، وهو مايعرف بيا فيها أو أطفيها ، وفى تقديرى أن اسلم شىء يفعله حمدوك أن يتصل بالشركاء الأجانب ويبلغهم بعدم رغبته فى السير فى هذه الأوحال التى رسمها خصومه من عسكرين ومدنين وحتى لو كون حمدوك وزارته فكيف يدير دولاب الحكم بوزير دفاع برهانى ، ووزير داخلية برهانى ، وما خفى أعظم ، فأنجوا بجسدك منهم يا حمدوك ومن يرسلون لك الشتائم تلو الشتائم غدا سيقولون ضيعناك وضعنا معاك يا حمدوك .
أتركهم وشعب يخرج ليسب حمدوك لا يستحق رئيس وزراء بمواصفات افضل من مواصفات التوم هجو ووزير ماليته يكون جبريل ووزير حكمه الأتحادى مناوى وهكذا ، فيا حمدوك من الذى يقبل أن يكون فى حكومة ( الوصى عليه ) هو البرهان .
اقول لك مع السلامة وتصحبك السلامة
“اسلم شىء يفعله حمدوك أن يتصل بالشركاء الأجانب ويبلغهم بعدم رغبته فى السير”
ما هذا الجهل والانبطاح امام الاجانب، يتصل بالشركاء الاجانب ام يخاطب الشعب السودانى!!!
وهل اتى به الشركاء الاجانب يا ابا جهل ؟؟؟؟
حمدوك ليس فريد عصره فهو شخص يخطيء و يصيب ومن اخطاءه المعروفة اصطفافه مع العسكر…بس يجب مخاطبة السيد الشعب باحترام…
انا ماعارف العاجبك في حمدوك ده شنو… اكيد ما وقفت في صف عيش وصف غاذ وصف طماطم طوال سنتين حكمه.. الظاهر عليك بتتكلم من خارج السودان.
انا ماعارف العاجبك في حمدوك ده شنو…
1/ رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للأرهاب 2/ معالجة مشكلة الدين الخارجى بالتسديد لجزء والإعفاء والتخفيض من بعض الدائنين من اصدقاء السودان 3/ تحقيق جزئى للسلام ووقف نزيف الحرب 4/ عندما حدث انقلاب البرهان وجد بخزينة الدولة مليارين ونصف دولار واطنان من الذهب وعندما تسلم المخلوع الحكم من حكومة الصادق فى الانقلاب المشئوم وجد 100 دولار او 100 الف دولار وعندما سقط المخلوع لم نجد اى شىء ، لهذا وكل ذلك انا معجب بحمدوك
يا باشمهندس لا ترد لليقول لك عاجبك في الديمقراطية شنو ولا الحرية شنو ولا المدنية شنو ولا العاجبك في حمدوك شنو لانه الانسان اليقول الكلام ده عارف الرد ولكنه مكابر ويحن للماضي الكان مستفيد فيه او يكون من حزب الانبطاح عايز (يأكل ويبعر وينام ويشخر ويعيش كالحيوانات) وهؤلاء الرعية اسواء من الكيزان (لانه الكيزان فاهمين بيعملو في شنو يبحثو عن الثروة والسلطة لانفسهم وجماعتهم فقط دون اعتبار للاخرين وسيعودن لرشدهم بعد ان اصبح هذا مستحيل)
انا ماعارف العاجبك في حمدوك ده شنو…
يا محمد انظر لنجاح المواسم الزراعية فى فترة حكم حمدوك
لن تجد له مثيل
نجاح الصيفى لفات لان من اسس له هو حمدوك
نجاح الشتوى الحالى لان من اسس له هو حمدوك
لو حمدوك ترك الحكم وغادر وهذا متوقع لو لم يتم لجم العناصر العسكرية حتشوفوا بلاوى
الشعب اكبر من حمدوك ومن ترهاتك
الرجال مبادىء طالما حمدوك وضع يدة فى من غدر بالشعب فلا فائده منه فقد اصبح مجرد محلل شرعى لللانقلاب.
يا مهندس سلمان انا ما عارف سبب حقدك علي الحزب الشيوعي السوداني، هل الحزب الشيوعي هو من قام بالانقلاب، في وقت مبكر قال الحزب الشيوعي رأيه في حمدوك بأنه شخصية باهتة ونفض يده عن الوثيقة الدستورية المعطوبة والان كل ما قاله الحزب الشيوعي تحقق مائة في المائة، العب بعيدا عن الحزب الشيوعي هذه ليست مياه النيل او سد النهضة.
انها لوثة العداء للشيوعية …
لكل داء دواء يستطب به ****** الا الحماقة اعيت من يداويها
يا حسن على الحزب الشيوعى السودانى هو معلم الإنقلابات والشعب الشيوعى السودانى هو من نفذ انقلاب مايو وسلم البلد للقومين العرب والحزب الشيوعى اول من نفذ التمكين ولو نسيت اذكرك بشعار التطهير واجب وطنى وانا شايف الشيوعى والكيزان جعبتين فى لباس كما قال القائد الثانى
قلنا ما تظهروا كشيوعين فى مسرح السياسة حتى لا تدفعوا الكيزان ليتكالبوا علينا ولكنكم مصرين على الظهور وسنجنى عواقب فعلكم هذا
((تحقيق جزئى للسلام ووقف نزيف الحرب))!؟
لو داير تعرف المنافقين – نفاق سياسي طبعاً – تلقى في كلامو هذه العبارة المقتبسة أعلاه!! ياتو حرب نازفة توقف نزيفها؟؟ أي حرب توقف نزيفها؟ إذا كنت تقصد حرب جماعة المحاصصة المتراكمة منذ الاستقلال كما يدعون ف ديل قد قضى عليهم المخلوع قبل إسقاطه بواسطة الشباب وطردهم هم وجيوشهم خارج البلاد ولم نسمع لهم حساً بعد معركة قوز دنقو؟! أما إذا كنت تقصد دارفور فمازال القتل فيها أفظع مما كان منذ قيام الشراكة بين العسكر وقحت وبعد انقلاب الوهمان!! وكذلك في الشرق وكردفان جنوبها وغربها شمالها مؤخراً – فأي سلام جزئياً كان أو شاملاً تحقق بعد صارت نيران الحروبات القبلية تندلع في كل مكان؟؟
هذه منقول عن مقال الاستاذ شوقي بدري عن فيليب بيتان السودان المسمي حمدوك
(ياحمدوك لقد اختفى عندي القليل من الاحترام لك . انا اول من قال أنك افندي فقط . وهذا المنصب في هذه الظروف يحتاج لابطال وليس افندية . حتى اذأ اتيت بالنعيم للسودان فجرت الانهار انبت الاشجار وشيدت الجامعات المصانع وخضرت الصحراء بالنسبة لى هذه مثل سوءة عمرو بن العاص التي تشوه التاريخ . كيف تذهب الى منزلك تفاوض تشارك وتوقع ، ورفاقك في السجون بعضهم لم يشاهد الشمس طيلة مدة حبسه ، وانت تجالس برمة وود البرير رجال المخابرات المصرية حميدتي وكل من هب ودب الم يكن في امكانك أن تطالب بحضورهم اطلاق سراحهم ومشاركنهم قبل الشراء والبيع. ام كنت سعيد بغيابهم حتى يخلو لك الجو وانت ياحمدوك افندي قد أتوا بك لانهم حسبوا ان القبة تحتها فكي لكن سماحة جمل الطين . …. لا لا لا لا ياحمدوم سويتو احرش وتخين )
مهندس سلمان رديت علي كل واحد اتكلم في حمدوك لكن ما شفت ليك رد علي مل كتبه شوقي بدري ده مالك هل اقتنعت بان حمدوك فقاعة كبيرة و لا الحصل شنو سعادتك نورنا