الشرطة.. حقد.. كراهية..!

عثمان شبونة
* من خلال رصدي لهذا اليوم أستطيع القول: إن قيادات الشرطة المعنيين بالشارع الثوري بحاجة إلى (أخلاق — وطنية — مهنية).. بحاجة إلى تأهيل مكثف و(الكيزان منهم غير مؤهلين لأي تأهيل)!!
قيادات الشرطة — المسؤولين — يجب أن يخضعوا لمحاكمات عادلة عقب تحرير السودان ممن يحرضونهم على العنف.. أو.. يخضعوا لمصحات نفسية (إذا كان هؤلاء الأوباش المنطلقين في الشوارع يتبعون لهم بالفعل وليسوا جنجويد يرتدون زيهم)!
إصابة ثائر وتكالب الشرطة حوله ومنع الثوار من اسعافه لدى فيديو آخر يوثق للحظة ،ما يقلقني لم أجد معلومة شافية حتى الآن عن وضع الثائر هل هو مصاب ام استشهد . pic.twitter.com/ZKpncWkmJ0
— داليا الطاهر- Dalia Eltahir (@dalia_eltahir) December 6, 2021
— لاحقاً سأتحدث بتفاصيل دقيقة.. هل هي شرطة أم جنجويد؟؟!!
* أيضاً من خلال هذا اليوم الثوري الذي رسمت عظمته مدن السودان و(مؤسسة بحري)؛ ازداد إيماناً بأن أي تأخير لإسقاط المملكة الاجرامية الكبرى للبرهان وآل دقلو سيضاعف كلفة البلاد.. فهؤلاء يريدونها دولة مافيا تسود فيها الفوضى؛ الإقتتال؛ الإجرام المطلق.. ولا حقد يعادل حقد حميدتي والبرهان على شعب السودان.. إنهم يجرون هذا الشعب جراً لكراهية الشرطة.
رحاءاً أضغف يعض المعلومات الهامة مثل المكان والتاريخ والزمن لأن الحدثين يرقيان الى مستوى الجرائم الكبرى التى تحتاج الى التقصى وتقديم المتورطين الى محاكمات عاجلة ، حمى الله بلادنا وسمعة مؤسساتنا شرور الزمان .
حمدلله عل السلامة يا ابن شبونة
اصلا الخطأ من الاول يجب أن يكون وزير الداخلية مدنى وتنظيف الشرطة من الكيزان .. كان يمكن بكل سهولة الإتفاق بان وزير الدفاع عسكرى ووزير الداخلية من المدنيين وفتح الباب لتعيين شباب المقاومة فى الشرطة !