تود إدارة برنامج دعم الأسر السودانية “ثمرات” التأكيد على أن البرنامج لا زال في حال التوقف المؤقت للأنشطة الخاصة بعمليات التسجيل و الدفع النقدي المباشر للمواطنين الى حين إشعار أخر، و ذلك بسبب إستمرار البنك الدولي في تعليق أنشطته بالسودان، و أن الحديث حول إستئناف عمل البرنامج غير صحيح.
من جانب آخر تنوه إدارة البرنامج الى أن المزاعم المنتشرة في وسائل التواصل الإجتماعي حول سرقة أموال برنامج دعم الأسر السودانية – ثمرات من بنك السودان المركزي، و تهريبها الى خارج السودان أو أي مكان لا أساس له من الصحة مطلقا، و أموال البرنامج مودعة في حسابات جارية و ليست في صناديق باسم البرنامج داخل البنوك حتى تتم سرقتها بشكل إنتقائي، و لا تستطيع أية جهة مهما كانت سحب أموال البرنامج الا وفق الطرق القانونية المتبعة لسحب الودائع من البنوك، و في حالة حساب ثمرات فان عمليات السحب تستلزم توقيع عدة جهات منها مدير البرنامج و المدير المالي للبرنامج و حكومة السودان بتوقعين، بعد تقديم طلب يُحدد فيه الغرض من السحب، كما نطمئن المواطن الكريم أنه لا يمكن استخدام أموال البرنامج في أية أغراض أخرى غير الدفع النقدي للأسر السودانية المستحقة والمصروفات اللازمة لتوصيل هذه المدفوعات.
الله لا كسبك يا البرهان لا خيرك ولا كفاية شرك..حرمت المساكين من احلامهم الصغيرة حسبنا الله ونعم الوكيل
المساكين ال في المدن ديل هم سبب بلاوي السودان اصبحوا مساكين بغبائهم واتخاذهم القرارات الخطأ واضرو بالسودان وبانفسهم لوقوفهم الدائم في المكان الخطأ وزي ما يقول المثل السوداني مرمي الله ما بترفع اتركوهم لمصيرهم وادعموا تعليم الاطفال واسكان الاطفال المشردين والمطلقات والارامل و الاسر الفقيرة المنتجة في الارياف اما الاسر الفقيرة في المدن فهؤلاء دعمتهم ما دعمتهم ما تحصد منهم خير لا لانفسهم ولا للمجتمع وكل منتجاتهم مزيد من الاسر الفاشلة، حفزو الناس للرجوع الى الريف بتسهيل حياة الناس في الريف للانتاج
حسبنا الله ونعم الوكيل في الكان السبب