حملة لتوقير العلم السوداني وصون النشيد الوطني

تنظم المنظمة الوطنية لقضايا الهجرة والنزوح الحملة القومية لتوقير واحترام العلم السوداني وصون النشيد الوطني وذلك في إطار احتفالات البلاد بعيد الإستقلال المجيد السابع والستون تحت شعار “لنحتفي سوياً بإستقلال السودان وإستشرافاً بنهضة تنموية مستدامة”.
وتأتي الحملة في إطار إحتفالات المنظمة، بالتعاون مع المنظمات الوطنية ومؤسسات وجمعيات ثقافية إحتفاءاً بأعياد الإستقلال المجيّدة.
وتتضمن الحملة تسليط الضوء على قانون العلم وشرح مواصفاته ومقاساته ووصفه المراسمي وحض المؤسسات الوطنية لرفع العلم بدافع ذاتي بالمؤسسات الحكومية والأهلية والتعليمية ونشر ثقافة توقيره وإحترامه وقدسيته كرمز للوطن ، وكذلك حفظ النشيد الوطنيّ وترديده مع التقدير والعرفان لجيل المؤسسين بذكر بطولاتهم وتسليط الضوء على التدارس في معاني الوطنية والتمعن في سيرهم العطرة.
كما تشمل الحملة احتفالات ومحاضرة للدكتور على شمو يتحدث فيها عن إعلان الإستقلال ورفع العلم في الثامن عشر من ديسمبر الحالي السادسة مساءاً بالمتحف الحربي.
هذا العلم القبيح الذى يريدون توقيره وإحترامه ،
علم بائس ومنحوس ، ولا يمثل السودان فى شيئ .
منذ أن فرضه طغيان جعفر نميرى على الناس .
علم السودان الحقيقي هو علم الإستقلال ،
بألوانه الجميلة الثلاثه : الأزرق ، والأصفر ، والأخضر ،
وهو علم الحرية ، والسيادة ، والإستقلال ،
وهو العلم الذى رفعه على سارية القصر الجمهوري
رئيس وزراء السودان ؛ إسماعيل الأهري ،
وزعيم المعارضة البرلمانيه : محمد أحمد المحجوب .
وستكون عودة علم الإسقلال إلى موقعه من جديد ،
بمثابة عودة الوعي للسودان .
٢٠٢١/١٢/٩ .
اولا السودان ليس دولة ذات سيادة الان حتى يكون له علم وثانيا هذا العلم لو كان في سياده يجب ان بغير لانه لايمثل السودان ولاتستطيع التفرقة بينه وبين علم فلسطين والامارات والكويت لانه علم اختير ليتوافق مع اعلام الدول العربية والسودان دولة افربقية كما انه في الوانه لم يتضمن اهم مورد وطني وهو النيل في النهاية السودان يحتاج لتغيير في البشر والشجر والحجر حتى ينهض للامام!