واصلت شرطة محلية امبدة حملاتها المكثفة واطوافها التي تستهدف عصابات (الجغب) وهي من اخطر بؤر الاجرام بأمبدة وتمارس عصاباتها عمليات نهب وسلب وقتل للعابرين بالمنطقة .
ونقلت مصادر ان قوة ارتكاز الطوف الليلي لشرطة محلية امبدة تمكنت من الإيقاع باخطر زعماء عصابات النهب والأذى بالجغب وهو الذي يشغل منصب (رئيس عصابة جيش الموت) وتعتبر تلك العصابة من اخطر العصابات التي تمارس النهب تحت التهديد والسلب والقتل وتسبيب الاذى للمواطنين وتنشط في المنطقة المحيطة بالمثلث .
ونقلت مصادر لـ(الانتباهة) ان الزعيم المتهم كان يقود موترا بلا لوحات وفي طريقه لقطع الطريق أمام المارة وكان معه شخص آخر يحمل سلاحاً وفور خروجه من الجغب ووقوفه امام منطقته المخصصة للنهب تفاجأ بقوة الطوف الليلي والتي قامت بإيقافه وفي تلك الاثناء فر الشخص المسلح الذي كان معه وعاد أدراجه الى داخل الجغب والقت الشرطة القبض على الزعيم وبحسب المعلومات المتوافرة فان الزعيم يواجه تهماً في اكثر من (10) بلاغات في قسم واحد فقط تتراوح ما بين الأذى الجسيم والاذى البسيط والنهب والسرقة والخطف والاشتراك الجنائي في اعمال سلب وتبين انه يواجه عشرات البلاغات في عدد من اقسام الشرطة المختلفة وتم ضبط الموتر بحوزته .
بالتحري معه تبين ان المتهم ينتمي لإحدى الحركات المسلحة قيد الدمج وانه يحمل بطاقة ضابط برتبة (النقيب) وقيدت الشرطة في مواجهته بلاغات متعددة واحالته للحبس باحد الأقسام الأكثر تأميناً وفى السياق اكدت الشرطة استمرار حملاتها لتطهير مثلث الجغب من اعمال النهب التي تحدث .
وفي السياق نفذت شرطة محلية امبدة حملة مكثفة لمنع وقوع الجريمة واستهدفت الحملات اوكار الجريمة والمناطق المحيطة بالأسواق واسفرت تلك الحملات عن القبض على (89) من معتادي الاجرام والنشالين واتخذت الشرطة في مواجهتهم اجراءات وتحفظت عليهم باقسامها المختلفة واشارت الشرطة الى استمرارية حملاتها لمنع وقوع الجريمة ودك أوكار الجريمة .
الانتباهة
ما يسمي بالحركات المسلحه … غير المرض والجريمة والعفن ما استفدنا منهم حاجه … انهم اشخاص كما قال احد السياسين يعانون من مرض الحرمان والحسد والضغينه تجاه سكان الخرطوم و كل شمالي .. انهم يحملون تلك الضغينه من زمن بعيد .. لا حل الا الرجوع ما قبل عام 1916 وكل قرد يطلع جبلو .. عشان ما نسمع تاني سكان الهامش و سكان ما تعرف شنو …
جماعة الحركات المسلحة جاءوا من الغابة ليجعلوا من الخرطوم غابة اخري
ديل ما كانوا في غابة
ديل كانوا مرتزقة في ليبيا وتشاد
البكون في الغابة ده عنده مناطق محررة ومقفولة له زي الحلو وعبد الواحد
منو من الجماعة ديل كان محرر متر واحد داخل السودان؟
ثانيا انت بتعمل سلام مع شخص محارب ليك
ديل الحاربهم منو؟ البشير؟ طيب الشعب أزاح البشير
انضموا للشعب لو غرضكم السلام
اقتباس:
القت الشرطة القبض على الزعيم وبحسب المعلومات المتوافرة فان الزعيم يواجه تهماً في اكثر من (10) بلاغات في قسم واحد فقط تتراوح ما بين الأذى الجسيم والاذى البسيط والنهب والسرقة والخطف والاشتراك الجنائي في اعمال سلب وتبين انه يواجه عشرات البلاغات في عدد من اقسام الشرطة المختلفة وتم ضبط الموتر بحوزته .
تعليق:
(أ)-
هذا المجرم، ما الذي يمنع من نشر صورته بالصحف اسوة بباقي اللصوص الكبار في سجن كوبر وباقي السودان؟!!…كل الدور الصحفية في العالم تنشر صور المجرمين واحيانآ في الصفحات الاولي، الا السودان فان الصحف لا تنشر بموجب قانون انجليزي ما زال ساريآ حتي اليوم!!
(ب)-
الشيء الغير في الامر، ان الصحف المحلية نشرت من قبل (باذن خاص) صور للبشير وهو في قفص الاتهام، وصور لعبدالرحيم حسين وبقية السجناء في كوبر…ولا تنشر صور مجرمين هم اقل شآن من سجناء كوبر …يفهموها كيف دي؟!!
واحد يديني فائدة واحدة بس لسلام جوبا
ماذا استفاد السودان والمواطنون من سلام جوبا؟
وهل الاوضاع أفضل قبل توقيع السلام أم بعده؟
اكثر ما يقيظني والجميع اطلاق صفة كفاح مسلح فهؤلاء ليسوا سوي مرتزقة قاطعي طريق لو نحن في دولة قانون مفروض تقام عليهم حد الحرابة لانهم لصوص وقاطعي طريق
هؤلاء متمردين قتلة .ولا تنطبق عليهم صفة كفاح مسلح. كفاية دلع . االاشياء تسمى بمسمياتها . هل سمعتم يوما انهم حرروا اى شبر من دارفور . هم من قتل وسحل اهلهم . تبا لحميدتى وكباشى وممثلى قحت واى شخص اشترك فى مخرجات سلام جوبا. الله لا بارك فيكم.
مثل هذا المجرم يطبق فيه قانون الحرابة الربانى – يقتل ويقطع من خلاف ويصلب ويكون عبرة لاى متمرد قاتل وعبرة لاسياده جبريل ومناوى وعبد الواحد والحلو .
ما فيش حاجة اسماء حركات كفاح مسلح . تسمى بالواضح حركات تمرد . فى اى شخص عنده اى شك انهم هم من يقوم بقتل المتظاهرين لجر السودان لفتنة وحرب اهليه ظنا منهم انهم هم عندهم جيوش جاهزة وبامكانهم الاستيلاء على الحكم والتخلص مما يسمونه زورا دولة الجلابة . كلا والله لن تحكمونا ولو فضلت فينا طفلة رضيعة
ادو طلقة و ترمو في أقرب خور، هو ده القتل فيه حلال وأجر.