أخبار السودان
توقيع “تعهد” بين أطراف النزاع في “جبل مون” لوقف العدائيات

وقع زعماء القبائل العربية وقبيلة المسيرية جبل بغرب دارفور- الخميس- على تعهد لوقف العدائيات بينهما في منطقة “جبل مون” 75 كيلو متر شمالي مدينة الجنينة عاصمة بعد معارك بينهما أسفرت عن مقتل العشرات.
ونص التعهد على ان يلتزم الطرفان بوقف العدائيات لحين قيام مؤتمر صلح في نزاع منطقة “جبل مون” يوم الاثنين المقبل 13 ديسمبر.

وتعهد قادة الطرفين الموقعين على التعهد بأن يترتب على التزامهم المساءلة القانونية في حالة خرقهم بنود التعهد.
وأوقع القتال بين القبائل العربية والمسيرية جبل في منطقة جبل مون اكثر من 40 قتيل في المعارك التي اندلعت بين الجانبين في منتصف نوفمبر الماضي، بالاضافة الى فقدان نحو 20 طفلاً ونزوح ولجوء مئات الأسر من القرى التي تم حرقها.
دارفور24
الصلح خير لكن المسألة القانونية قبل توقيع الاتفاق و عقاب المذنب و القصاص هي أساس العدل و الضامن لإنهاء أو تقليل مثل هذه الجرائم المتكررة التي استمرأ فيها المجرمون الإفلات المستمر من العقاب عن طريق التسويات التي يتحمل سدادها آخرون أو الحكومة. و الدايت تكون في الحوادث العفوية لا في القتل عن طريق التخطيط و القصد والترصد و بغرض السلب و النهب.
فهذه تحتاج الي تطبيق حد الحرابة و ليس شراء الدماء بثمن بخس . هذا مع التعويض العادل لأسر الضحايا و المتضررين.
و ربنا يرحم من قضوا بلا ذنب أو جريرة سواء المواطنة .
ربنا يرحم القتلي و يتقبلهم شهداء مدافعين عن أرضهم و مالهم و عرضهم
. الصلح خير لكن المسألة القانونية قبل توقيع الاتفاق و عقاب المذنب و القصاص هي أساس العدل و الضامن لإنهاء أو تقليل مثل هذه الجرائم المتكررة التي استمرأ فيها المجرمون الإفلات المستمر من العقاب عن طريق التسويات التي يتحمل سدادها آخرون أو الحكومة. و الدايت تكون في الحوادث العفوية لا في القتل عن طريق التخطيط و القصد والترصد و بغرض السلب و النهب.
فهذه تحتاج الي تطبيق حد الحرابة و ليس شراء الدماء بثمن بخس . هذا مع التعويض العادل لأسر الضحايا و المتضررين.
و ربنا يرحم من قضوا بلا ذنب أو جريرة سواء المواطنة .
اعملوا اى حاجة بس ماتفلقوا دماغنا بحكاية الهامش والمهمشين والمليشيات بتاعتكم فى العاصمة شيلوها
وسيظل الدم ينزف مدرارا في دارفور لان الدارفوريون لا يعرفون معنى السلام،، ولا يسعون للسلام ،،لأنهم تعودوا على حياة السرقه والنهب المسلح والاغتصاب والقتل..
…. كل القتله واللصوص يحتمون بقبائلهم ولا هم ولا شغل ولا مشغله سوي الاعتداء على القبائل الأخرى.لأنها أسهل وسيلة لكسب الرزق والاغتناء.
…. لا حل لمشكلة دارفور سوي:
…فصل الإقليم عن بقيةالسودان.
…وضع اقليم دارفور تحت الوصاية الدوليه..
…. حماية مواطن دارفور الاعزل البرئ بقوات امميه مسلحة بالاسلحة المتطوره والطيران خاصة طائرات الدرون..
… على القوات الامميه القيام بضربه استباقيه ضد قبيلتي الريزيقات الاجراميه وقبيلة الزغاوه الاجراميه وابادة كل المسلحين وتدمير اسلحتهم..
…. على القوات الامميه مراقبة الوضع الأمني عن طريق الدوريات المسلحه وطائرات الدرون التي تصطاد المتفلتين وكل من يحاول العبث بامن المواطن الدارفوري…
… على المجتمع الدولي تعمير دارفور بإنشاء مشاريع للتنميه وتوظيف الدارفوريين فيها ليغرسوا فيهم اسلوب الرزق الحلال بدلا من النهب المسلح..
…. على حكومة السودان القيام بطرد كل الجنجويد وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وكل ساسة دارفور الذين جعلوا من ديارنا موطنا لهم الي خارج بلادنا وتسليم المجرمين منهم لأجهزة العداله الدوليه..
…. لابد من فصل دارفور ووضعها تحت الوصاية الدوليه حتى ينعم أهل دارفور بالامن والأمان..هذا هو الحل الناجع الذي لا بديل له..
بلد فيها اجرم المجرمين جنجويد وخركات مسلحة مرتزقة ما بتنفع تاني الا ابادة الجنجويد وابادة الحركات المسلحة