الخرطوم- مريم أبشر
يتسلّم السفير عبد الله عمر بشير الحسين غداً، مهام منصب وكيل وزارة الخارجية المُكلّف بديلاً للسفير علي الصادق مدير عام إدارة الموارد البشرية.
وحسب معلومات (الصيحة)، فإنّ السفير عبد الله بشير عاد خلال اليومين الماضيين من مقر إقامة أسرته بدولة الإمارات.
في السياق, أكدت المعلومات أن جميع السفراء والدبلوماسيين الذين سبق وأن وقّعوا على مذكرة يرفضون فيها الإجراءات التي اتّخذها قائد الجيش في 25 أكتوبر الماضي, عادوا لمُباشرة مهامهم بالوزارة والسفارات.
وأشارت المعلومات إلى أن أكثر من (63) سفيراً ودبلوماسياً وقّعوا على مذكرة الرفض. وأفادت المعلومات أن البعثات الدبلوماسية ما زالت تُعاني أوضاعاً مالية صعبة في ظل الأوضاع الاقتصادية التي تعيشها البلاد.
الصيحة
كده تمام خلي برهان والكلب حميرتي يبلوا هبلهم ويشربوا مويته وبالله يا حمدوك شيل الكوز ابراهيم البزعي دا خرب التلفزيون. عشان تعرفوا يا برهان وحميدتي وكضباشي وفكي جبريل والتشادى اركو مناوى واردول الانتهازى والتور هجم ان هذا الشعب أقوى منكم جميعا وتاني لن تقوم لكم قائمة في السودان الحر الأبي.
والله ما فهمت حاجة حد يفهمنا السفراء ديلك انكسروا ورجعوا ولا لا وكو؟
احاول افهمك سفراء قوي الحرية والتغير الفصلهم البرهان مع انقلابه ولم يتم تعين سفراء جدد والسبب فشل الانقلاب البرهاني الحميدتي .وبما انهم سفراء معتمدين لدي الدول الاجنبية الوكيل الجديد فقط بكون قاليهم تمو الشغل الكان بايدكم وواصلو وبس
موقف شجاع يحب لهم في الوقت الذي اخذ بعض سياسي الموز الترويج للعسكر وسياسه الأمر الواقع..
انا ما قادر افهم كيف سفير يستقيل احتجاجا علي موقف برهان وانقلابه ويرجع يزاول عمله وسبب استقالته لا يزال موجود دي تدل علي خسة ودناءة ليس إلا …التحية للاشاوس اعضاء مجلس السيادة ووزراء سابقين ومستشارين لحمدوك الذين استقالوا بشرفهم ولم يبرروا لعودتهم كما يهرول هؤلاء السفراء الانتهازيين
لا يارفيق خوجال ديل من خيرة الدبلماسين في البلد هم الظابطين الشغل برة البلد احتجو عل الانقلاب قام الوهم فصلهم من العمل .والمفروض يظلو لحين رئيس الوزارء يبدلهم مزاجة ومصلحة البلد . على فكرة مساْلة اختيار الموظف المناسبة صعبة كتير