مجموعة الميثاق بالحرية و التغيير تنفي صلتها بالإعلان السياسي المتداول

الخرطوم: الراكوبة
كشفت قوى الحرية والتغيير – الميثاق الوطني، أنها تعكف حالياً في صياغة مشروع سياسي يستند على إتفاق رئيس مجلس السيادة ورئيس مجلس الوزراء، وأعلنت أنها ليست طرفاً في الإعلان السياسي الذي تم تسليمه لرئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك و المتداول من بعض القوى السياسية.
وقالت جماعة الميثاق بقوى الحرية والتغيير في بيان مساء اليوم (طالعنا في الوسائط الإعلامية أن هنالك إعلان سياسي من بعض القوى السياسية، وقد تم تسليمه إلى رئيس مجلس الوزراء و نوضح لجماهيرنا إن هذا الإعلان لسنا طرفاً فيه ولا يمثل التحالف في مضمونه ومقتضياته).
ونوهت مجموعة الميثاق إلى أن العمل الاحادي وتجاوز قوى الثورة الحية، ومنظمات المجتمع المدني لن يحقق الوفاق الوطني والوحدة السياسية المرجوة لإسناد الفترة الإنتقالية التي تقتضي العمل الجماعي لإنقاذ البلاد من وهدتها.
وقالت جماعة الميثاق أن التحالف يعكف حالياً في صياغة مشروع سياسي يستند على إتفاق رئيس مجلس السيادة ورئيس مجلس الوزراء بغية التشاور والتداول حوله مع القوى الأخرى لتحقيق الوفاق الوطني الذي يؤدي إلى إستقرار الفترة الإنتقالية.
جماعة الموز ديل أصبحوا كرت محروق سياسيا, ميثاقهم ده يموصو و يشربو.
انتم لا تمثلون الا انفسكم. ابشع وجوه الارتزاق والانانية. سقطم انتم وحمدوكم وبرهانكم فى امتحان الانسانية والضمير go to hell all
of you (نوضح لجماهيرنا) اى جماهير
باعكم البرهان معليش فأنتم أصلا رخيصين يا شعب الموز
يعني عندكم عصيدة لسا بتلخوا فيها؟
تاكلوها براكم.
البرهان مزنوق خايف من العقوبات ما حايشتغل بيكم الشغلة
الجماعة اصبحو قوي حرية وتتغير ثم الان قوي الثورة الحية وممثلون الشرعيين لامة السودان تخلي هوان الثورة السودانية .ولمى الاعن من اصلو ما كفاية البيان الانقلابي