
المكون العسكري : ويشمل القوات المسلحة بما فيها الدعم السريع والجناح العسكري من اطراف اتفاق جوبا وحركتي عبدالواحد والحلو .
الجانب السياسي : هو من مسؤلية المكون المدني بالدرجة الاولى وتكون مسؤليته هي تشكيل اجهزة الحكم (الحكومة والمجلس التشريعي والمفوضيات) وتكون نسب المشاركة فيها كالاتي:
لجان المقاومة (٥٠٪) والحرية والتغيير (٢٠٪) الجناح السياسي للحركات المسلحة (٢٠٪) والقوى السياسية الاخرى (١٠٪)
تشكل هذه الاجسام السياسية الحكومة برئاسة شخصية مستقلة ترشحها لجان المقاومة على ان تؤل وزارات الخارجية والمالية ومجلس الوزراء والمعادن الي لجان المقاومة ويتم تقسيم بقية الوزرات على المكونات الاخرى حسب النسب والاوزان .
يتم تشكيل المجلس التشريعي من المكونات المدنية والحركات المسلحة حسب النسب المحددة وتكون الرئاسة للجان المقاومة .
الجانب الامني : ويسمي مجلس الدفاع والامن يتكون من الجيش والجناح العسكري للحركات المسلحة ويكون برئاسة القائد العام الجيش وعضوية رئيس الحكومة ورئيس المجلس التشريعي ووزراء الدفاع والداخلية والخارجية والمخابرات والمالية وممثلين عسكريين للحركات المسلحة .
تكون المهمة الاساسية لمجلس حماية الدستور والحدود والامن الداخلي
يتم تطبيق الترتيبات الامنية للحركات الموقعة على سلام جوبا ويتم وضع ترتيبات لحركات عبدالواحد والحلو والدعم السريع ودمج جميع الحركات والمكونات العسكري في جيش واحد بعقيدة واحدة علي ان يكون التمثيل في كافة المستويات بصورة تحفظ التوازن على تكون قيادة الاركان للجيش والقائد العام من الجيش .
الحل واحد فقط
هو عودة الامر لما قبل 25 اكتوبر
اي حزب او حركة مسحلة يبعدوا نهائي عن الفترة الانتقالية
البرهان والكباشي وحميدتي وياسر العطا وجابر يغيروهم بضباط ثانيين ويكونوا ثلاثة مدنيين وثلاثة عسكريين في السيادي
يتم تكوين حكومة تكنوقراط ومفوضيات مستقلة للتجهيز للانتخابات والسلام ووو واهمها لجنة ازالة التمكين
ــ سرعة دمج او تسريح الحركات المسلحة وتوحيد الجيش
ــ قبل ذلك يجب اولا فحص جميع عناصر الحركات المسلحة بحيث لا يتم دمج اي عنصر يحمل الجنسية السودانية ابا عن ام حسب شروط القبول السابقة يتم ابعاده وسحب جنسيته
يجب عدم التشريع لادخال الاجانب الى الجيش السوداني ،، لان الدعم السريع البقتلوا ويغتصبوا وكذلك معظم افراد الحركات المسحلة هم اجانب وهذه كارثة وطنية كبرى لا قدر الله
بكل بساطة دي هي الحاجات الاساسية البتخلي البلد مستقرة
فعلا أخ سيد الحلول ساهلة بس حب النفس والطمع جعلتنا في موخرة الامم لكن الشي المفرح هناك تزايد في الوعي والمطالبة بالحقوق فاغرب شي في راي ان معظم كبار السن ضد الثورة والتغيير وهذا يوضح لماذا نحن في المؤخرة منذ خروج الانجليز والبركة ف الشباب