أكدت وزارة الخارجية المصرية أن مصر تُتابع عن كثب التطورات الأخيرة في جمهورية السودان الشقيق، وفي هذا الإطار تدعم مصر التحرك الأُممي الحالي الداعم لتحقيق الاستقرار بالسودان من خلال تفعيل حوار بين الأطراف السودانية من شأنه حل وتجاوز الأزمة الراهنة، والحيلولة دون الانزلاق إلى دائرة الفوضى .
وناشدت مصر كافة الأطراف للعمل على إختيار رئيس وزراء انتقالي توافقي جديد وتشكيل حكومة في أقرب وقت ممكن، معربة عن استعدادها لدعم تلك الحكومة بكافة السُبُل الممكنة، كما تشدد مصر على أن أمن واستقرار السودان جزء لا يتجزء من أمن واستقرار مصر والمنطقة.
ويه هو دخل الشعب المصري في السودان؟ وماهي المخاطر التي تهدد شعب مصر من عدم ترشيح وتعيين حكومة في السودان؟ وماذا قدمتم ياشعب مصر للسودان ومنذ ماءة عام نقول لكم قدمتم الحروب والفتن وتسخير المتسودنين من شعبكم في بلدنا وتفتيت وتفكيك السودان كيانا ودولة وتاريخا وارثا وحضارة هذا كل ماقدمه شعب مصر للسودان وكل هذا لسرقة نيل السودان وثروات السودان محاصيله وجماله وذهبه وكل شيء سرقتوه ياشعب مصر القنقليز والدوم والقرض وحب البطيخ كل شيء سرقتوه والان تكذبون بدعوي استقرار السودان وانتم الوحيدون اللذين هدموه وفككوه وقسموه. لابارك الله فيكم
بالله ؟؟؟!!!
من يحكم السودان الان هي المخابرات المصريه السيسي يقف ضد اراده الشعب السوداني ولا يريد ايقاف تهريب موارد السودان من اللحوم والمحاصيل الزراعيه والدهب هل يستطيع السيسي ان يدخل يده في جيبه لانقاذ حلفائه العملاء علي المدي الطويل؟
لا أدري متى يعي سياسيونا ومثقفونا وكذلك شباب الثورة الدرس من تهافت الحكومة المصرية الواضح وتدخلها في شؤون السودان الداخلية.
اليوم وصل وزير الخارجية المصري، وبالأمس غادر مدير الاستخبارات المصرية وغدا سيشرف أبو الغيط،،،
وعشية يوم الأحد ٢٤ نوفمبر، والكل يعلم پأن كان سعادة الجنرال البرهان تناول وجبة العشاء في القاهرة.
لماذا كل هذا السكوت ؟؟
إن أمن واستقرار السودان جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار مصر والمنطقة!!!
مصر لا يهمها سوى مصلحتها التي يرعاها ويحميها لها للأسف نفر من أهلنا، من الخونة الذين هم في سدة الحكم بقوة السلاح والإرهاب.
لماذا لا تكون هناك هتافات مستمرة في المسيرات تندد بالتدخل السافر الواضح للعلن في شأننا الداخلي.
ولماذا يسمح للتجار المصريين شراء البضائع السودانية بالعملة المحلية ويتم تصديرها عبر البر إلى مصر.؟؟
قمة الفوضى واللا وطنية من المسؤولين في الدولة.
اقتصادنا جاري تدميره ممن يدعون بأن أمن واستقرار السودان هو امتداد لأمن واستقرار مصر.
والآن وزارة خارجية مصر العظمى تستعجلنا تشكيل الحكومة الجديدة بتعيين رئيس الوزراء للجزء الذي يتبع لمصر، والجزء التابع لمصر وهو السودلن ذكر لي هذه المعلومة أحد الأخوة المصريين وهو خريج جامعة.
وعلى السودان السلام.
مصاعب السودان تأتى من شمال الوادى