داهمت قوة مكونة من 13 عربة “تاتشر- بوكس” منزل عضو فاعل في الحراك الثوري وتمكنت من اعتقال والده بعد مداهمة منزله الثاني.
وقال حسن تبيدي إن أفراد القوة التي داهمت منزله بالكلاكلة ليل الثامن من يناير كانوا يرتدون لباساً مدنياً باستثناء واحد كان يرتدي زي الشرطة.
وأبلغ تبيدي “دارفور24” علمه أن السلطات تلاحق مجموعة من الشباب الفاعلين في الحراك الثوري كانوا قد أقاموا بمنزله قبل مليونية 6 يناير.
وقال إن أسرته لا تعلم مكان والده حتى اليوم، وشكا من عدم قدرته على الوصول لمنزل أسرته والاطمئنان عليهم بعد علمه باستمرار مراقبة المنزل حيث لا يزال مطلوباً.
ويتعرض أعضاء في لجان المقاومة بعدد من الأحياء والمدن للملاحقات الأمنية والاعتقالات، وتنشط عمليات الاعتقال عادة قبل المليونيات المركزية.
دارفور24
ما لا يدركه الاغبياء المأجورين فى القيادات الأمنية الاسلامية ، أن الاعتقالات قد فات آوانها ، الثورة اليوم فى كل بيت و شارع وزقاق ، بل انها تعدت الحدود السودانية لتكون فى مضمار الامم المتحدة.
وما لايدركه هؤلاء ، أن جرائمهم بحق الشعب باتت كحراك من وقع فى الرمال المتحركة ، كلما اجرموا ازدادوا غرقا.
و الحساب آت لا محالة.
ده تصرفات قوات احتلال
العيب كل العيب ان يزج رجل كهل مسن السجن لان ابنه طلع في مظاهرة
ما اظن ان هذه الافكار سودانية