بعد غياب لعدة أشهر ..حاكم دارفور يعود إلى الإقليم

عاد الى مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور اليوم حاكم إقليم دارفور منى أركو مناوى بعد جولة خارجية امتدت لعدة أشهر، وكان فى استقبال الحاكم بمطار الفاشر الدولى نائب حاكم الاقليم دكتور محمد عيسى عليو ووالى الولاية نمر محمد عبدالرحمن، واعضاء حكومة ولجنة امن الولاية وقادة أطراف العملية السلمية.
وقد انخرط حاكم إقليم دارفور والوفد المرافق لة فور وصولهم فى اجتماع مع الوالى ولجنة أمن الولاية وقادة أطراف العملية السلمية بالأمانة العامة لحكومة الولاية لمناقشة تطورات الأوضاع الأمنية بالإقليم خلال الفترة الماضية والتى كان من أبرزها أحداث نهب المقار الأممية بمدينة الفاشر وانطلاقة اجراءات تشكيل القوة الأمنية المشتركة ذات المهام الخاصة بدارفور إيذانآ ببدء تنفيذ بند الترتيبات الأمنية التى نصت عليها اتفاقية جوبا للسلام فى السودان. وكانت مقار اليوناميد السابقة قد تعرضت امس الأول لعمليات نهب واسعة لآلياتها ومعداتها .
أخيراً تذكر إنه في حاجة اسمها دارفور هههههههههههه
و انت راجع يا الحبيب جيب معاك (شوية كول) لأعضاء المجلس السيادي الله يخليك…
انشاءالله بعد ضرب الكول يكون غسل يدو عشان ما يوسخ مقاعد الطيارة
اب عاج زمان عين الشرتاي دريج حاكماً لدار ، اهه قعد يسوي زي ركوه يوم خرتوم المانيا ام القوين لامن اب عاج رساهو في مواعين ما عايز اشوفك في الخرتوم تاني اهه هرد دارفور و طفش.
و قالو غاب اب شنب و لعب اب ضنب
انتو متاكدين انو جايكم
ممكن يكون ماشى انجمينا
بس غشوه
بصراحه كده .. الزول ده ما عندو موضوع .. زول لافيَ ساكت ! بس اعملوا حسابكم على قروش الدوله.
ان اوان فك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل او مملكة كوش او سنار حديثا من دولة دارفور لان دارفور تم ضمها بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الموافق الاسود ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في ١٦نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة السودان القديم او مايعرف ب كوش او سنار
نخبة دارفور الفاشلة تريد ان تحملنا نحن ابناء الشمال كل بلاوى وفشل وعنصرية ابناء دولة دارفور في بعض
الدارفوريين يتشاكلو ويتماموتو ويعملوا الحروب لاتفه الاسباب وبسبب عنصريتهم في بعض وعدم تقبلهم لبعض وفي النهاية يشيلوا كووووول دا ويختوه في راس الجلابة المغفلين الما منتبهين لخطورة هذا الكلام
فك الارتباط المصنوع هو الحل الوحيد
لاتوجد علاقة بين شعبى دولتى وادى النيل ودارفور
لا رابط ثقافي لا رابط اجتماعي ولا حتى مزاج واحد ولا بنسمع اغاني بعض
بكرة مناوى بيجي راجع وجارى جرى عشان يقعد في الخرطوم بتاعت الاونصريين