حث رئيس حزب المؤتمر السوداني قوى الثورة للتعجيل بإنجاز مهمة الانتظام في جبهة عريضة موحدة برؤية مشتركة لهزيمة ما وصفها “هذه السلطة الغاشمة” عبر تصعيد المقاومة السلمية وتنويع وسائلها.
وقال الدقير في تعليق على تظاهرات 13 يناير، إن القمع الوحشي الذي قوبلت به المليونية يؤكد أن الترحيب الذي أعلنته السلطة الانقلابية باعتزام البعثة الأممية ابتدار عملية سياسية لحل الأزمة في السودان – هو ترحيبٌ زائفٌ يفتقد للصدقية-.
ونوه الدقير إلى أن سر انتصار ثورة ديسمبر المجيدة يكمن في وحدة قواها وسلمية حراكها، رغم لوثة العُنف في مواجهتها.
وأضاف :” ثنائية الوحدة والسلمية هي التي ستدفن السلطة الانقلابية تحت رماد مواقدها المنطفئة “.
السوداني
كانت رؤانا منصبة على حزب المؤتمر بأنه قشة الخلاص فى لجة السودان المضطربة أبدا , الا أنه و بعد الممارسة السابقة من خلال وزراءه فى السلطة , يتبين أنه مختطف , وقد نرمى (ترددا) , أن قلنا أنه محاصر من جهوية محددة , هى ما حاقت بقواه و ممارسته السياسية و الاقتصادية السابقة.
لذا نأمل تصويب مساراته , وأبعاد جهوياته المبطنة أن كان ما نرمى اليه صحيحا , ليعود قشة الخلاص كما أملنا دوما.
الدقير يستعجل قوى الثورة لأكمال تقاسم المناصب والغنائم والامتيازات.
قحت لم يعد لها قبول لدى قطاع عريض من الشعب السوداني. أولا عليكم الاعتراف باخطاءكم كلها ثم الاعتذار لسرقتكم ثورة الشعب السوداني ثم انتظار صندوق الانتخابات. فل ستوب !
هؤلا كلاب السلطة وعايزنها سليقة بدون انتخابات.
المفروض الشرطة ما تكتفي بالقبض على قاتلي العميد شرطة بريمة، بل تقبض أيضا على القيادات التي تحرض هؤلاء الشباب ضد القوات النظامية، فهؤلاء هم اس البلاء والمجرمين الحقيقين. يجب القبض عليهم ورميهم في السجون
انت تطلع اول واحد ماتستغلو الاطفال جاكم البلاء
الغريبه ولا واحد من المعلقين معاكم يا الدقير بقيتوا والكيزان روح واحده في جسدين.
أين أنتم. ملس قعدين لاطق ولا……… منتظرين الوليمه…. زي في الاعتصام سرقتوا الثوره بكشف الاسما وعاملين ثوريين أين اخويك الكيزان انت والاصم صنيعه قوشيه ليس إلا اعتقالات لتطلبل
كلكم يا معلقين كيزان حرامية كلاب. يا وسخ عمر الدقير دا واقف الف احمر للكيزان منذ الانقلاب وقد سجن وعذب أين كنتم انتم يا ارزقية واليومين ديل شايف جداد الكيزان شغال لقيتو الهواء ولكن سوف تكنسون انتم وبرهانكم يا اوطي خلق الله. لعلمكم القحاته هم من ناضلوا ودخلوا السجون الي ان سقط نظام الكيزان البائد انتو بس قاعدين للشماته زي المشاطات وقسما السودان دا إذا ما تم التخلص من هؤلاء الكيزان وعملائهم ما يتقدم شبر هؤلاء معول هدم عليهم اللعنة